قد تصاب البشرة بالعديد من مشاكل الترهل خاصة مع التقدم بالعمر أو عند التعرض لأمراض معينة، وهذا يؤثر على المظهر وقد يحدث آثار نفسية للشخص، مما يتطلب علاج هذه المشاكل. تتوفر العديد من التقنيات والأساليب التي تساعد على ذلك، وفي هذا المقال سنتعرف على الفرق بين الهايفو و تقنيات شد البشرة الأخرى. الفرق بين الهايفو والالثيرا الكثير من الأشخاص يعانون من ترهل البشرة والجلد في مناطق عدة بالجسم مما يؤثر على المظهر العام، وتتعدد الطرق التي يمكن اللجوء إليها لحل هذه المشكلة منها؛ أجهزة الهايفو ( Hifu) والالثيرا ( Ultherapy)؛ التي تستخدم لشد البشرة على النحو التالي [1] [2]: الهايفو: هو علاج غير جراحي يستخدم تقنية الموجات فوق الصوتية المركزة مستهدفاً الجلد على نحو عميق وتُحدث هذه الموجات ما يسمى "بنقط التخثر الحراري" التي تحفز الأنسجة للتجديد مما يساعد على تشجيع إنتاج الكولاجين ، بالتالي رفع وشد الجلد بشكل طبيعي في مختلف أنحاء الجسم. الفيلر والبوتوكس .. ما الفرق بينهما في الإجراءات التجميلية ؟ وأيهما أكثر أماناً ؟ - YouTube. الالثيرا: يتم استخدامه لمواجهة علامات الشيخوخة مثل ترهل الجلد والتجاعيد على الوجه والرقبة والصدر وكذلك تدلى منطقة الحاجب، ويستهدف مناطق تحت الجلد بالموجات فوق الصوتية باستخدام درجة الحرارة المناسبة لدعم تجديد الكولاجين والأنسجة المرنة، مما يؤدي إلى بشرة أكثر تماسكاً.
الفرق بين الفيلر والبوتوكس في محاولة للتعرف على الفروق بينهما، من المهم أن ندرك أن الفيلر والبوتوكس علاجات تجميلية يتم حقنها بشكل عميق في مناطق معينة من أجل التخلص من الخطوط والتجاعيد، وصارت شائعة على مستوى العالم، فالبوتوكوس هو عبارة عن بكتيريا يتم استخدامها لتجميد العضلات وتقليل الخطوط والتجاعيد الناتجة عن تعابير الوجه، أما الفيلر فهو مادة يتم ملئها في الخدين والشفتين وحول الفم للتعامل مع علامات تقدم السن. ما هو الفيلر باستخدام الحقن، يتم ملء الفجوات في الوجه باستخدام أكثر من مائة مادة فعالة، وهو الإجراء الذي يتم تسميته Dermal Fillers أو حشو وملء الأنسجة والمنطقة تحت الجلد، حتى يكون الجلد أكثر نعومة وتجانسا ومن أجل التخلص من التجاعيد والخطوط، وفي الغالب ما يتم تطبيقه على منطقة الشفاه والخدين. من الممكن أن يتكون الفيلر من مواد طبيعية عضوية أو صناعية، ففي الغالب ما يتم حقن الجلد بحمض الهيالورنيك، ومن الجائز أن تكون المادة عبارة عن جزئيات السكر، أو الكولاجين المستخرج من الحيوانات أو الذي يتم إنتاجه بشكل صناعي، ومن الممكن أن تكون المادة عبارة عن دهون يتم زرعها لملء الفجوات في الجلد، أو البوليمرات الصناعية.
حمض البوليلاكتيك: ويساعد على تحفيز إنتاج الكولاجين في موضع الحقن. السيليكون: وهو من الحشوات الدائمة غير الطبيعية، والتي لم تعد تُستخدم بكثرة بسبب آثارها الجانبية الكثيرة. الدهون: وتعد من حشوات الجلد الطبيعية، التي يتم فيها حقن الجلد بدهون مستخلصة من الجسم نفسه. استخدامات الفيلر: يُستخم الفيلر في ملء المناطق المتهدلة من البشرة، ليساعد على رفعها وإعطائها المزيد من الحجم وتعويض نقص إنتاج الكولاجين بها، ما يساعد على منح البشرة مظهرًا أكثر امتلاءً وشبابًا، وإخفاء التجاعيد والخطوط الرفيعة التي تظهر مع التقدم في العمر نتيجة فقدان الجلد لمرونته، ويمكن استخدام الفيلر لعلاج عدد من المشكلات أهمها: ملء الشفاه الرفيعة. أنواع الفيلر والبوتوكس - عالم التجميل. ملء المناطق النحيفة أو الرفيعة بالوجه كالخدود. تخفيف أو التخلص من التجاعيد أسفل العين. تنعيم الندبات وتحسين مظهرها. ملء التجاعيد الساكنة (وهي التجاعيد التي تظهر حتى مع عدم وجود أي تعبيرات على الوجه) خاصةً في الجزء السفلي من الوجه. نتائج الفيلر: تستمر نتائج الفيلر بحسب نوع المادة المستخدمة، فبعضها يدوم لستة أشهر والبعض تستمر نتيجته لمدة تصل إلى عامين. البوتوكس البوتوكس، هو الاسم التجاري لـ "سم البوتولينوم " وهو بروتين تفرزه بكتيريا تُعرف بـ" كلوستريديوم بوتولينيوم"، وبالرغم أنه يعتبر مادة مميتة إذا استُخدِم بكميات كبيرة إذ يؤثر على الخلايا العصبية، فهو استخدم بأمان لعقود في تصحيح التجاعيد والخطوط الرفيعة، ولكن بجرعات صغيرة جدًا يحددها الطبيب بدقة.
س:ما هى مدة التئام الجروح؟ ج:بالطبع لا يوجد جروح من الأساس، لأن كل هذا يستخدم عن طريق الحقن وليس الجراحة. س:ما المدة التى تحتاجها الفتاة لتعيد حقن البوتوكس والفيلر؟ ج:البوتوكس يحتاج إلى 6 شهور أما الفيلر يحتاج من 9 شهور إلى سنة. حقن الفيلر والبوتوكس س:ما هى الأسعار التى تتراوح لحقن كل منهما؟ ج:هذا يعتمد على تشخيص الطبيب والمواد المستخدمة وهل ستحتاج بوتوكس أم فيلر.
الشعور بألم وخدر وتورم في منطقة الحقن. تدلي الجفون بشكل مؤقت. من الممكن أن يحدث عدوى في موضع الحقن. أن يكون لديك حساسية تجاه مادة البوتوكس. حدوث سيلان للعاب من الفم وعدم القدرة على التحكم به. الإصابة بالصداع أو أعراض تشبه الإنفلونزا. اختيار البوتوكس أو الفيلر هو أمر يحدده الطبيب المختص، وفقا لما تريدين القيام به والمكان الذي تزيلين منه التجاعيد والخطوط، ولذلك يجب التأكد من خبرة الطبيب وأنه يحمل سمعة طيبة في هذا المجال، كما يجب أن تتم عملية الحقن في عيادة معروفة ومعقمة جيدا، لتجنب أي غدوى، وأن تملكين المعرفة وتسألين الدكتور عن الآثار الجانبي والنتيجة المتوقعة وكل ما يمكنه أن يُطمئنك.
وتُعرف هذه بالتجاعيد الثابتة، وتشمل خطوط الخدين والرقبة والفك. والبوتوكس ليس علاجًا دائمًا، بل الحقن المتكرر ضروري للحد من التجاعيد. ويجد معظم الناس أن تأثير البوتوكس المريح للعضلات يستمر لمدة 3 إلى 4 أشهر. الآثار الجانبية والاعتبارات الخاصة بالبوتوكس تعتبر هيئة التجميل الأميركية أن البوتوكس آمن، وقد تم تنفيذ 6. 7 ملايين إجراء فقط في عام 2015. ومع زوال البوتوكس بمرور الوقت، فإن معظم الآثار الجانبية مؤقتة. وتشمل الآثار الجانبية المحتملة ما يلي: تدلّي الجفن أو الحاجب إذا تم حقنه بالقرب من العين. ضعف أو شلل العضلات المجاورة. طفح جلدي أو حكة. ألم أو نزيف أو كدمات أو تورم أو خدر أو احمرار. الصداع. جفاف الفم. أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا. الغثيان صعوبة في البلع أو التحدث أو التنفس. مشاكل المرارة. رؤية ضبابية أو مشاكل في الرؤية. قد يفشل العلاج أيضًا بسبب الأجسام المضادة التي تقاوم السموم. ويحدث هذا في أقل من 1 في المائة من الأشخاص الذين قاموا بتكرار علاجات البوتوكس. وينصح الأشخاص بعدم فرك أو تدليك منطقة الحقن بعد العلاج بالبوتوكس. لأن هذا يمكن أن ينشر سموم البوتوكس إلى الجلد المحيط، مما يسبب شلل وتدلي العضلات ومشاكل أخرى.
ومن الافضل بعد جلسات الحقن عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس، أو وضع المكياج أو أي نوع من الكريمات، وتجنب تناول القهوة والكحوليات، فقد ينتج عنها بعض الآثار على الوجه كالاحمرار أو الانتفاخ مع الشعور بالألم، وهو غالبا ما يزول بعد بضع أيام. ومن الممكن أن يتم استخدام الفيلر بأنواعه المختلفة لعلاج أكثر من منطقة في الوجه، ولكنه فعال مع مناطق أكثر من غيرها: خطوط الابتسام او الضحك التي تمتد من الأنفي إلى جانبي الفم. الندبات التي تسببها الجروح. خطوط زوايا الفم. الندبات الناتجة عن حب الشباب. الخطوط على جانبي الوجه والخد. تعزيز امتلاء الخدين أو الشفاه. علاج تجاعيد الأنف. التخلص من خطوط العين والهالات السوداء. الاعتماد على الفيلر من الممكن أن يكون له آثار جانبية ضارة، مثل: وجود ألم في موضع الحقن. من الممكن أن يترافق مع الألم واستخدام الإبر قليل من النزيف. ظهور بعض الكدمات التي تختفي بعد ايام قليلة. احمرار الوجه والرغبة في الحكة. من الممكن أن يتطور الأمر في بعض الحالات وتصاب بالعدوى. قد يحدث خطأ يتسبب في انسداد الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى موت خلايا الجلد أو الانسجة. إذا تدفقت مادة الفيلر إلى العين، من الممكن أن يتسبب ذلك في العمى أو فقدان القدرة على الرؤية بشكل سليم.
[١] معرفة أهداف مادة التعلم وذلك بناءً على التحليلات التي أجريت في المرحلة السابقة، فيجب في هذه المرحلة التعرف على أهداف المواد التعليمية، حيث من المهم فهم الاختلاف الأساسي بين الأشياء التي على المعلم معرفتها قبل إنشاء المحتوى، وذلك مع وضع الأهداف الواضحة. [١] إنشاء تصميم لإنشاء مواد تعليمة جذابة ومثيرة للاهتمام، يجب أولًا إنشاء تصميم متصل بالهدف الأساسي، فلا يمكن لمصممي التعليمات العمل على إنشاء محتوى تعليمي بشكل مباشر، وذلك لأنه قد يؤدي إلى كوارث. [١] فيجب أن يكون المحتوى كافٍ لجذب الانتباه، حيث يجب جمع المحتوى في مجموعات صغيرة، ثم تنظيمها بشكل منطقي، فعند إعداد المخطط التفصيلي، يكون بمقدور المصممين اختيار نهج قائم على اللعبة، أو فيديو، أو قصة، والذي يوفر المعرفة على أكمل وجه. مراحل نموذج التصميم التعليمي. [١] إنشاء المستند المرئي والنموذج حيث يحتوي المستند المرئي على مادة التعلم، إذ يجب إنشاء لوحة عمل تحتوي على المحتوى الذي يتضمن الحقائق جميعها، باستخدام الصور والنصوص لفهم العميل، كما يجب تصميم نموذج أولي من 5 صفحات، بناءً على التصميم المعتمد للعميل. [١] تطوير مواد التدريب والتي تتضمن عملية تطوير المرئيات وهي التفاعلات والتقييمات ما بعد التدريب.
بعد ذلك يختار الألوان والاقمشة المناسبة وبهذا تكون مجموعة التصميمات قد اكتملت. وفي النهاية يبدأ في رسم هذه التصميمات بشكل نهائي لتصبح جاهزة للعرض. الكاتب: خالد الشيخ مصمم ازياء مصري حاصل علي درجة الدكتوراة في تصميم الازياء، واعمل مدرس (دكتور) بكلية الفنون التطبيقية- جامعة حلوان- قسم الملابس، اكتب هنا في موقع فاشونايد، واعتبره ساحة للحوار المتبادل مع المهتمين بهذه الصناعة حول كل ما يخص تصميم وتصنيع الملابس والازياء.
وفي هذه المرحلة يتم تحليل:- - تحليل المهمة: * تحديد الغاية التعليمية (الهدف العام من الدرس). * تحديد المحتوى العام. * تحديد المصادر والمراجع. * تحليل خصائص المتعلمين. - تحليل الحاجات: دراسة الإمكانيات المادية والبشرية. - تحليل السياق: مكان وزمان تطبيق المنتج التعليمي. ب- التصميم:- وهي عملية ترجمة التحليل إلى خطوات واضحة قابلة للتنفيذ وذلك عن طريق وضع المخططات والمسودات الأولية لتطوير المنتج التعليمي ، وتتضمن هذه المرحلة الأساليب والإجراءات والتي تتعلق بكيفية تنفيذ عمليتي التعليم والتعلم وتشمل مخرجات وهي: 1- صياغة الأهداف الإجرائية والخاصة. 2- تحديد المحتوى التعليمي واختيار التسلسل المناسب. 3- بناء الإختبارات. 4- اختيار الاستراتيجية التعليمية. 5- اختيار عناصر الوسائط المتعددة. 6- اعداد السيناريو. 7- إجراء التقويم التكويني لمخطط التصميم. جـ- التطوير:- يتم في مرحلة التطوير ترجمة مخرجات عملية التصميم من مخططات وسيناريوهات تعليمية حقيقية وفي هذه المرحلة تأليف وانتاج مكونات الموقف أو المنتج التعليمي الذي يكون بتطوير التدريس والوسائل التعليمية التي تستخدم فيه ، وأية مواد أخرى داعمة وتشمل أجهزة (الـ hardware) ( والـ software).