Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] نعم عندما تموت الحكاية لانموت لكن يموت بنا من الاشياء والاحداث والاحساس مايجعلنا نشعر بتوقف الحياة حولنا! !
هناك طاقة للكلمات جبارة تخيل أنك تجلس بجانب زميلك في العمل وتعملون على مشروع ما، لكن لكل منكما نموذج مختلف، تعملان نفس عدد الساعات وفي نفس الظروف تقريبًا، وعندما انتهيت نظرت لمشروعه وقلت كيف هو بتلك الدقة والحرافية؟ لكنني أيضا تعبت وعملت قصاري جهدي لعلي أفوز بالمركز الأول، أما هو فنظر لمشروعه الذي كنت تنظر له أنت أيضًا وقال يالي من غبي ومهما فعلت سأكون الخاسر ذلك النموذج لن يبهر أحد.. ربما أنت لن تحصل على المركز الأول لكنك ستحصل بكل تأكيد على أحد المراكز لأنك ستقف تقدم مشروعك بكل تفاؤل وثقة، أما زميلك ربما يفقد النطق وأيضًا وظيفته. كل بداية لها نهاية وهذه النهاية هي البداية لشيء آخر. - إبراهيم الفقي - حكم. (الكلام الذي تقوله لنفسك يجعل منك شخص ذو قيمة حقيقية، لأنك أعطيت لذاتك تلك القيمة) تعامل في النهاية مع أي شيء على إنه تجربة جديدة وستستمتع بها مهما كان شكل مسارها. لتنظروا للكتب المقترحة في النهاية كالعادة دمتم بخير.. أمنية محمد بدر
موت الحكاية ياسيدى هو ولادة الخوف ولادة الخوف بكامل اجزائه وكامل قواه وكامل سيطرته وكامل قسوته وكامل انتصاراته!!! موت الحكاية ياسيدى هو فقدان الامان الامان الذى كان لنا ارض وكان لنا محطات وكان لنا شواطىء وكان لنا مراسى وكان لنا وطن!!!! موت الحكاية ياسيدى هو انطفاء الشموع وانتهاء طقوس العشق واشتعال مصابيح الوحدة وولادة الصمت وموت الصوت واتساع رقعة الفراغ بنا وضيق الوجود حولنا فلانتسع لشىء... لكل بدايه نهايه❤! - YouTube. ولايتسع لنا شىء!! موت الحكاية ياسيدى هو انكسار المرايا هو ضياع ملامحنا فى المرآة هو تهشم وجوهنا حزنا هو انطفاء اعيننا بكاءا هو استبداد الحزن بنا هو انعكاس انكسارنا هو خداع المرايا لنا!!! موت الحكاية ياسيدى هو سقوط مدينة مدينة كاملة من الحلم بأبطالها ومواطنيها بمبانيها الملونة بألوان الأحلام بطرقات المعبده بطين الامانى بشوارعها المضاءة بمصابيح الامل بمحطاتها المليئة بقطارات العمر موت الحكاية ياسيدى هو احتراق دفتر غلافه عمرنا اوراقه سنواتنا سطورة احداثنا كلماته ذكرياتنا عباراته امانينا بين السطر والسطر اسرارنا المعتقة وبين الورقة والورقة رائحة حكاية محترقة!! موت الحكاية ياسيدى هو اسدال الستائر المظلمة على اشياء كانت ولم تعد واحساس كان ولم يدم وحلم لم يتحقق ومرحلة لم تكتمل!!!!
وفي تسجيل صوتي للشيخ عبد الحميد كشك، اعتبر أن نجيب محفوظ تجاوز حدود شرع الله وطعن الشعب المصري في دينه، حيث خرج عن الأخلاق العامة وأشاع بين الناس ما لم يكن معروفا في تقاليد المسلمين وأدبياتهم. وكان الشيخ عمر عبد الرحمن قد أفتى باستحلال دم محفوظ معتبرا إياه محاربا للإسلام خارجا على مقدساته. وبعد تلك الفتوى عرضت وزارة الداخلية على الأديب وحدة من الحراسة ترافقه في منزله وجولاته، لكنه رفض ذلك مع تثمينه للموقف. ولم يكن الحس الأمني لوزارة الداخلية نابعا عن عبث أو تهويل، لأن الفتوى بالنسبة لعدد من المنخرطين في التيار الإسلامي رفعت الحرج وأزالت الشك. وقد كلّفت الجماعة الإسلامية الشاب محمد ناجي البالغ من العمر 21 عاما بمراقبة محفوظ وترصده، بعدما أقنعوه أنه مرتد ويدعو للفسق والفجور في رواياته الكثيرة. الجزيرة الوثائقية | وراء كل صورة حكاية. ويرى الروائي ومؤلف كتاب في حضرة نجيب محفوظ محمد سلماوي أن الوصول للأديب لم يكن عسيرا رغم شهرته وعالميته، لأنه كان يعيش بين الناس كشخص بسيط. وفي 14 أكتوبر/تشرين الأول 1994 حيث الذكرى السادسة لحصوله على جائزة نوبل، كان محفوظ –وقد تجاوز الثمانين بقليل- يخرج من منزله في الساعة الخامسة عصرا رفقة الأديب فتحي هاشم، وبعدما جلس في مقدمة السيارة بجانب سائقها، كان الشاب محمد ناجي قد أومأ إليه من نافذة السيارة، وبسرعة وحِرفية غرس السكين في وريد رقبته، وهرب مع صاحبه على متن دراجة بخارية.