فوائد غسول سيباميد للمنطقة الحساسة يساعد هذا الغسول على دعم التوازن الطبيعي للبكتيريا الطبيعية للإناث، وذلك للحماية من الالتهابات والوقاية من تكوين الرائحة المزعجة. لطيف بما يكفي للاستخدام اليومي، حيث تعمل هذه التركيبة على التلطيف والترطيب بشكل طبيعي باستخدام bisabolol النباتي والصبار. لطيف للغاية وخالي من الصابون، ويتميز باحتوائه على نفس درجة الحموضة لبشرتكِ الحساسة. يدعم الاستخدام المنتظم الغلاف الحمضي للمنطقة ويحميها ضد الكائنات الدقيقة المسببة للأمراض. له خصائص مهدئة ومضادة للبكتيريا فعالة من الألفا بيسابولول، وهو العنصر النشط لنبات البابونج. يوفر العناية الأنثوية الموصى بها أثناء الدورة الشهرية. يحتوي على حمض اللاكتيك الذي يدعم الحماية الطبيعية ضد الالتهابات. غسول سيباميد الفوم للمنطقة الحساسه تدعم هذا التركيبة الفريدة ذات الأس الهيدروجيني 3. 8 المنطقة الحساسة وتحافظ على توازن البكتيريا الطبيعية في المنطقة. تساعد على الحماية من الكائنات الدقيقة الضارة، والتي تسبب الالتهابات المتنوعة والروائح المزعجة. تتميز تركيبته باحتوائها على البانثينول للقضاء على مشاكل الجفاف ويحافظ على رطوبتها.
له خصائص مهدئة ومضادة للجراثيم من alpha-bisabolol ، العنصر النشط في نبات البابونج. يوفر الرعاية الأنثوية الموصى بها أثناء الدورة الشهرية. غسول سيباميد فيمنين انتميت غسول خالٍ من الصابون وخالٍ من القلوية يعزز التوازن البيئي للكائنات الحية الدقيقة الطبيعية لمنع التهابات الأعضاء التناسلية وتطور الروائح الكريهة. يساعد على حماية وظيفة الحاجز الواقي الطبيعي للبشرة ، الغلاف الحمضي ، ويحافظ على رطوبة البشرة. مخصص للنساء من سن 15-50. يساعد على الحماية من العدوى. يعزز الرقم الهيدروجيني 3. 8 توازن البكتيريا الدقيقة للحفاظ على صحة الأعضاء التناسلية. يدعم الاستخدام المنتظم الغلاف الحمضي الواقي من الكائنات الحية الدقيقة التي تسبب الأمراض الجلدية. مشتق عضوي طبيعي لسهولة التنظيف. يحتوي على الخصائص المهدئة والمضادة للبكتيريا لألفا بيسابولول ، العنصر النشط في البابونج. يرطب البشرة الحساسة ويلطفها لاحتوائه على خلاصة الصبار. يحتوي على حمض اللاكتيك لدعم الحماية الطبيعية ضد العدوى. للاستعمال الظاهري فقط. قد يهمك ايضاً: غسول مهبلي للتخلص من الحكة والرائحة الكريهة وهل يسبب صعوبة في الحمل؟ غسول سيباميد معتدل للنساء فوق سن الخمسين عندما تبدأ المرأة الشابة في الحيض، يرتفع مستوى هرمون الاستروجين في جسم الأنثى ويبدأ الرقم الهيدروجيني أو الرقم الهيدروجيني للأعضاء التناسلية في الانخفاض إلى درجة حموضة أكثر حمضية تبلغ 3.
8 ، وهذا الرقم الهيدروجيني يوازن الكائنات الحية الدقيقة بشكل خاص للحفاظ على المهبل أثناء الحمل. تمتد هذه الحماية طوال سنوات الخصوبة ، أثناء وبعد انقطاع الطمث ، يرتفع الرقم الهيدروجيني إلى 6. 8 بسبب انخفاض مستويات هرمون الاستروجين. من مظاهر التلف في المنطقة الحساسة بسبب ذلك جفاف الجلد ، والتهيج الخارجي ، ونمو الكائنات الحية الدقيقة الضارة ، وردود الفعل التحسسية في أكثر من شكل ، لذلك يوصى باستخدام هذا المستحضر في هذا العمر للحماية من الجفاف والتهيج. تجمع تركيبته بين خلاصة البانثينول والبندق للحماية من الجفاف ، بالإضافة إلى خلاصة الصبار والبابونج لتهدئة البشرة وترطيبها. تركيبة الأس الهيدروجيني 6. 8 تدعم توازن رطوبة المهبل وتحافظ على صحته. للاستخدام الخارجي فقط. فوم غسول سيباميد للمنطقة الحساسة تحمي رغوة الغسيل الحميمية من الكائنات الدقيقة الضارة التي تسبب الالتهابات والروائح الكريهة. يحتوي على حمض اللاكتيك ، الذي يحفزه هرمون الاستروجين بشكل طبيعي لدرجة حموضة 3. 8 ، مما يدعم توازن الكائنات الحية الدقيقة في هذه المنطقة ويقي من العدوى. تجمع تركيبته بين البانثينول للحماية من الجفاف ، وكذلك خلاصات الصبار والبابونج.
القول في تأويل قوله ( يا أيها النبي قل لمن في أيديكم من الأسرى إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مما أخذ منكم ويغفر لكم والله غفور رحيم ( 70)) قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: يا أيها النبي ، قل لمن في يديك وفي يدي أصحابك من أسرى المشركين الذين أخذ منهم من الفداء ما أخذ: ( إن يعلم الله في قلوبكم خيرا) ، يقول: إن يعلم الله في قلوبكم إسلاما ( يؤتكم خيرا مما أخذ منكم) ، من الفداء ( ويغفر لكم) ، يقول: ويصفح لكم عن عقوبة جرمكم الذي اجترمتموه بقتالكم نبي الله وأصحابه وكفركم بالله ( والله غفور) ، لذنوب عباده إذا تابوا ( رحيم) ، بهم ، أن يعاقبهم عليها بعد التوبة. [ ص: 73] وذكر أن العباس بن عبد المطلب كان يقول: في نزلت هذه الآية. ذكر من قال ذلك: 16321 - حدثنا ابن وكيع قال: حدثنا ابن إدريس ، عن ابن إسحاق ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، عن ابن عباس ، قال: قال العباس: في نزلت: ( ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض) ، فأخبرت النبي صلى الله عليه وسلم بإسلامي ، وسألته أن يحاسبني بالعشرين الأوقية التي أخذ مني فأبى ، فأبدلني الله بها عشرين عبدا ، كلهم تاجر ، مالي في يديه.
اهـ. وَيَقُولُ سَيِّدُنَا العَبَّاسُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ بَعْدَ إِسْلَامِهِ: وَدِدْتُ لَوْ أَخَذَ مِنِّي أَضْعَافَهَا، لِقَوْلِهِ تعالى: ﴿يُؤْتِكُمْ خَيْرَاً مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ﴾. ان يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا. وبناء على ذلك: فَهَذِهِ الآيَةُ وَإِنْ كَانَتْ في ظَاهِرِ الأَمْرِ نَزَلَتْ في حَقِّ سَيِّدِنَا العَبَّاسِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، أَو في حَقِّ أُسَارَى بَدْرٍ، فَهِيَ مُطْلَقَةٌ، لِأَنَّ العِبْرَةَ بِعُمُومِ اللَّفْظِ، لَا بِخُصُوصِ السَّبَبِ. وَفِي الآيَةِ إِرْشَادٌ للأُمَّةِ بِأَنَّ اللهَ تعالى يَنْظُرُ إلى قُلُوبِ العِبَادِ وَمَا فِيهَا، كَمَا جَاءَ في الحَدِيثِ الشَّرِيفِ الذي رواه الإمام مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللهَ لَا يَنْظُرُ إِلَى صُوَرِكُمْ وَأَمْوَالِكُمْ، وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وَأَعْمَالِكُمْ». فَاللهُ تعالى يَعْلَمُ مَا فِيهَا مِنْ خَيْرٍ وَشَرٍّ، لِأَنَّ اللهَ تعالى بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ﴾.
اقرأ أيضا: كل شيء منه وحده.. لا أحد يقدر على الضر أو النفع إلا بإذن من الله (الشعراوي)
لولا أنّك بالفضلِ تجود ، ما كانَ عبدُكَ إلى الذنبِ يعُود. ولولا محبّتُك للغفران ، ما أمهلتَ مَن يُبارزُكَ بالعصيان ، وأسبلت سترك على من تسربَلَ بالنسيان ، وقابلتَ إساءتَنا منكَ بالإحسان. إلهي! ما أمرتَنا بالاستغفارِ إلاّ وأنتَ تُريدُ المغفرة ، ولولا كرمُك ما ألهمتَنا المعذرة. أنتَ المبتدئُ بالنوالِ قبلَ السؤالِ ، والمعطي مِن الإفضالِ فوقَ الآمال ، إنّا لا نرجُو إلاّ غفرانَك ، ولا نَطلبُ إلاّ إحسانَك. إ لهي! أنتَ المحسنُ وأنا المُسيء ، ومِن شأنِ المحسن إتمامُ إحسانِه ، ومِن شأنِ المسيءِ الاعترافُ بعدوانِه. (إن يعلم الله في قلوبكم خيرًا). يا مَن أمهلَ وما أهمَل ، وسَترَ حتّى كأنّه غفَر ، أنتَ الغنيُّ وأنا الفقير ، وأنتَ العزيزُ وأنا الذليل. إ لهي! مَن سواكَ أطمعَنا في عفوِك وجودِك وكرمِك ؟ وألهمَنا شُكرَ نعمائِك ، وأتى بنا إلى بابِك ، ورغّبَنا فيما أعددّتَه لأحبابِك ؟ هل ذلكَ كلُّه إلاّ منكَ ، دللتَنا عليكَ ، وجئتَ بنا إليك. واخيبةَ مَن طردتَه عن بابِك.! واحسرةَ مَن أبعدتَه عن طريقِ أحبابِك. !