تخطيط الموارد البشرية: توقّع الاحتياجات في ظروف العمل الغير مؤكدة تبرز أهمية التخطيط الاستراتيجي للموارد البشرية بشكل كبير جداً. على سبيل المثال، الشركة التي تستجيب للظروف المحيطة بالعمل عن طريق خفض الموظفين كإجراء للحد من النفقات العامة على المدى القصير، قد تواجه تداعيات غير مرغوب فيها مستقبلاً. وما يبدو في البداية كخطوة ذكية وضرورية اقتصادياً في أوقات الكساد يمكن أن تؤدي في النهاية إلى تكلفة أكثر بكثير على المدى الطويل. حيث أن الموارد المطلوبة في توظيف وتدريب الموظفين الجُدد قد تتجاوز بكثير ما تم توفيره من تسريح الموظفين على المدى القصير. وهنا يأتي دور تخطيط الموارد البشرية في توقّع متطلبات التوظيف المستقبلية، حيث يمكنه أن يساعد الشركات والمؤسسات على تجنب أخطاء التكلفة. جدير بالذكر أن الاستراتيجيات لا يتم صياغتها لتوقع الاحتياجات مع مرور الوقت فقط، ولكن أيضاً للنظر في الحلول المثلى على المدى الطويل وخاصةً تحت الظروف الاقتصادية الصعبة. والميزة في هذا النهج أنّه يقلل من فرص الاختيارات قصيرة النظر التي يمكن أن ينفذها صانعوا القرار. حيث أن الشركات التي لديها خطة قائمة، وفهم قوي للأهداف بعيدة المدى، قد تُقرر عدم تسريح الموظفين – على الرغم من توفير النفقات قصير الأجل – والمرور بفترة الكساد مع الحفاظ على الموظفين المدربين والموهوبين مع اتجاه الصعود الحتمي للأعمال.
يشير تخطيط الموارد البشرية (HR) إلى الوظائف الإدارية التقليدية للموارد البشرية، بالإضافة إلى تقييم وتحديد متطلبات الموارد البشرية لتحقيق أهداف الشركة. كما أنّه يتطلب تقييماً لتوافر الموارد المؤهلة التي ستكون مطلوبة في الشركة، ولضمان الميزة التنافسية في السوق وتوقع احتياجات التوظيف، يجب على المنظمات تنفيذ استراتيجيات مبتكرة تهدف إلى تعزيز معدل الاحتفاظ بالموظفين وتوظيف المواهب الجديدة في شركاتهم. وهناك يأتي دور تخطيط الموارد البشرية الذي يعتبر أحد الطرق التي يمكنها مساعدة الشركة في تطوير الاستراتيجيات اللازمة، والتنبؤ باحتياجات الشركة من أجل الحفاظ على قدرتها التنافسية. تخطيط الموارد البشرية: تطوير الاستراتيجيات تُعتبر الاستراتيجيات الفعالة بالنسبة لعملية تخطيط الموارد البشرية هي تلك التي تشمل وجود عدد كاف من الموظفين، مع المزيج الصحيح من الموهوبين الذين هم في المواقع المناسبة لموهبتهم، ويؤدون وظائفهم عند الحاجة. كما أنّه يتجاوز الدور التقليدي للموارد البشرية بصفتها وظيفة تحكم إداري في المقام الأول. في بيئة الشركات اليوم، يُنظر إلى تخطيط الموارد البشرية على أنه مكون قيّم لإضافة قيمة إلى المؤسسات والشركات، وغالباً ما يدرك كل من الموظفين والشركة العديد من الفوائد الناتجة من التخطيط على المدى الطويل.
مستوى النمو: أي معدل نمو الشركة الحالي والمتوقع، على سبيل المثال تتطلب الشركات التي تشهد توسعاً سريعاً التركيز على التوظيف، في حين تركز الشركات الأكثر ركوداً على الاحتفاظ بالموظفين وتحسين ثقافة الشركة وبيئة مكان العمل من خلال ترقية التوصيفات الوظيفية وتعزيز برامج التعويضات والمزايا الإضافي. عدم اليقين المحيطي: تؤثر التغيرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية على جميع الشركات في تخطيط الموارد البشرية. الأفق الزمني: يعتمد اختيار خطة تخطيط الموارد البشرية طويلة أو قصيرة الأجل على درجة عدم اليقين السائدة في بيئة الشركة. سوق العمل: يشمل الأشخاص ذوي المهارات والقدرات التي يمكن الاستفادة منها عند الحاجة والذي يتأثر بمعدلات البطالة، وعدد العمال المؤهلين في مسافة التنقل المعقولة. اللوائح الحكومية: يمكن أن تؤثر اللوائح على كيفية قيام الشركة بالتوظيف والتدريب والتعويض وحتى تأديب موظفيها، وقد تؤدي أي خطوة خاطئة إلى فرض عقوبات على الشركة أو حتى رفع دعاوى قضائية من قبل الموظفين والبائعين والعملاء. فوائد تخطيط الموارد البشرية يعود تنفيذ عملية تخطيط المواد البشرية على الشركات بالعديد من الفوائد، من أبرزها: جذب أفضل الموارد البشرية المتاحة؛ التحديد الصحيح للحاجات التدريبية والمكافأة العادلة للموظفين أصحاب أفضل أداء؛ التعامل الصحيح مع حالات التغيب والصراعات العمالية؛ الترقية العادلة للموظفين وتجنب حالات العجز أو الفائض في اليد العاملة.
مراحل إعداد خطة الموارد البشرية: الهدف الاستراتيجي للمنشأة. (التوسع- التركيز – التنوع- تقليل التكلفة) وصياغة رؤية ورسالة المنظمة. تحديد وتحليل الوظائف. إعداد الهيكل التنظيمي (عدد الادارات- الأقسام التابعة لكل إدارة – الوظائف الموجودة في كل قسم). تحليل المطلوب من الموارد البشرية كماُ (عدد) وكيفاُ (مواصفات شاغر الوظيفة المحددة لكل وظيفة). تحليل المعروض داخل المنظمة. تحليل الفجوة بين المطلوب والمعروض من الموارد البشرية. مرحلة تحديد الوقت اللازم لكل مرحلة لتنفيذ الخطة مرحلة التنفيذ. مرحلة تقييم ومتابعة الخطة. 1- الهدف الاستراتيجي للمنشأة.
سواءً على مستوى الاشخاص أو الجماعة أو المؤسسات، حيث الوصول الى الهدف بدون تخطيط هو حلم، والفشل في التخطيط هو التخطيط للفشل، لذلك بداية النجاح في تحقيق الاهداف هو رسم الطريق، وهذا ياتي بواسطة التخطيط السليم، المبني على دراسة وليس على ردة فعل وعشوائية. ادارة الموارد البشرية، هي التي تضع الخطط الاستراتيجية وتقوم بدراستها وتحليلها لاتخاذ القرار عليها من قبل صاحب القرار. ثم تقوم بمتابعة تنفيذ الخطة حتى الوصول الى الاهداف المرسومة. فاذا كانت ادارة الموارد البشرية مهيئة لذلك، سيكون النجاح حليف الخطة الاستراتيجية. ولكن إذا بنيت إدارة الموارد البشرية، على الواسطة والمحسوبية ،سيؤدي ذلك إلى وجود مشاكل واضطرابات في البيئة الداخلية للمؤسسة، تقود إلى التعثر في سير الخطة للمؤسسة. وتؤدي إلى التخبط في اصدار القرارات وبالتالي الى انعطاف سير الخطة مما يؤدي إلى انحرافها عن تحقيق الأهداف المرسومة لها. يجب على إدارة المؤسسات، ممثلة بأصحاب القرار، ان يؤهلوا موظفين الصف الثاني لتحمل المسؤولية، وأن لايكون العلم مقتصر على فئة معينة، هي التي تعرف عن الخطة وعن مراحل سير الخطة الاستراتيجية للمؤسسة، وباقي المستويات المعنية في اعداد الخطة مغيّبة وخاصة المعنية في التنفيذ.
2- شمع الصب Casting Wax: · يخصص لصنع النماذج والهياكل المعدنية، ويمكن تقسيمها إلى ثلاثة أصناف: o الصنف I: أحمر. o الصنف II: أخضر على شكل صفائح. o الصنف III: أزرق على شكل مستدير أو نصف مستدير للأقواس اللسانية أو الحنكية. · يتركب من: o شمع البارافين. o شمع النحل: لتحسين النحت والتشكيل. o شمع كارنوبا وصمغ دامار: لتعديل نقطة الذوبان وتحسين نعومة السطح. · خواص شمع الصب: o يجب أن ينساب مباشرة عند تسخينه40- 50 ليعطي تفاصيل دقيقة على التاج. o يجب أن يكون صلباً مقاوماً عندما يبرد وألا يتقشر عند الاستعمال. o يجب ألا يتخرب عند نحته. o يجب أن يحترق دون أثر في البوتقة. شمع الإلصاقSticky Wax: · على شكل قضبان ذات مقطع مضلع. · لونه بشكل عام أصفر وأحمر وبرتقالي وأبيض، وتركيبه مختلف مثال على ذلك: o صمغ دامار 55غ o شمع النحل 30غ o شمع كارانوبا 15غ · يتركب من 1\4 شمع أبيض و3\ 4 صمغ. مركب الطبع: · يتركب من: o شمع أصفر خام. o صمغ نباتي. o كوتابركا لزيادة المرونة. صمغ الاسنان المتحركه مترجم. o صمغ دامار نباتي. o مستحضرات معدنية- مسحوق الطباشير. · أنواعه: o الباريبار السويسري (Paribar). o ستانس الإنكليزي (Stents). o س. س. وايت الأمريكي s. )).
يتوفّر نوعان من أطقم الأسنان الطقم الكلي لتعويض جميع الأسنان والطقم الجزئي لملء الفراغ مكان الأسنان المفقودة ولمنع الأسنان الطبيعية المتبقية في الفم من الحركة السلبية. عندما يكون طقم الأسنان مستوفيا لشروط التصنيع ومتطابق مع طبيعة الفك، لا داعي لمادة لاصقة لتثبيت الطقم لأنّه يركب في مكانه من دون أي إشكال. عادة، يُستخدم اللاصق Dental Adhesive في الحالات التالية: - لزيادة ثبات الطقم حينما يكون هناك عيوب فيه تجعله رخوا. حلم تركيب طاحونة للاسنان. - لزيادة قوة العضة والمضغ. - لمساعدة مرضى جفاف الفم لأن حينما ينقص اللعاب يكون لبس الطقم أصعب. ينظر أطبّاء الأسنان إلى لاصق طقم الأسنان الذي يوضع في تجويف السطح الداخلي كحلّ مؤقّت ليس أكثر، لأن المادة اللاصقة لا تكون علاجا رشيدا لمشكلة ثبات الطقم بوجود حلول أخرى أخفّ إزعاجا ولا تتطلّب وضع اللاصق بعد كلّ عملية ارتداء جديدة للطقم. بالرغم من أنّ طقم الأسنان يحسّن قدرة الإنسان المسنّ على المضغ ويجمّل ابتسامته، إلاّ أنّ العمر الافتراضي لطقم الأسنان هو خمسة الى سبعة أعوام لأنّ شكل الفك يتغيّر مع مرور السنين نتيجة لانحسار العظم، ممّا يجعل تبديل الطقم ضروريا. كما من الوارد جدا أن يتسبّب الطقم بحصول التهابات في اللثة تكون ناتجة عن إهمال إرشادات تنظيف الطقم أو عن تركه في الفم خلال فترة النوم أو عن سوء استخدام المواد اللاصقة وترك بقاياها من مرّة إلى أخرى ضمن الطقم.
في المقابل تملك الجمل المتندفة رسابات غير ثابتة وبالتالي من السهل إعادة بعثرتها ولكن معدل الترسب فيها سريع وهناك مشكلة عدم دقة الجرعة المستخدمة وسيكون شكل المنتج غير أنيق أيضاً ضبط التندف Controlled flocculation الجمل غير المتندفة المترافقة مع لزوجة مرتفعة بشكل كافي لمنع الترسب سيكون هو التشكيل المثالي، ولكن هذا لا يضمن بقاء المنتج متجانس خلال فترة التخزين على الرف، ويمكن أن يكون الحل الوسط بأن يكون المعلق متندف جزئياً لتسهيل إعادة بعثرته إذا تطلب الضرورة وتضبط اللزوجة بحيث يصبح الترسب بالحد الأدنى. المرحلة التالية بعد إضافة المبلل من عملية التحضير هي أن نضمن أن يظهر المنتج الدرجة الصحيح من التندف لأنه في حالة كان التندف أقل من اللازم سوف يبدي المستحضر خواص غير مرغوبة فيها ، كما هي حالة الجمل غير المتندفة ، أما في حالة زيادة التندف سوف يظهر المنتج بشكل غير أنيق ولخفض الترسب للحد الأدنى يجب أن تكون اللزوجة مرتفعة ولكن بالمقابل ستكون عملية إعادة البعثرة صعبة. يتحقق ضبط التندف عادة بالمشاركة مع عدة عوامل: ضبط حجم الجزئيات واستخدام الإلكتروليتات للتحكم بكمون زيتا وإضافة بوليميرات او عوامل فعالة على السطح متشردة أو غير متشردة