الرئيسية » غير مصنف » الفرق بين الخيل العربيه والخيل الإنجليزيه Arabian horses horse English 18/02/2017 غير مصنف الخيل العربي أجمل الخيول الموجودة على الإطلاق. فشكل جسمه يعد روعه في الجمال والتناسق ، آذ يتراوح ارتفاعه من 150سم إلى 160سم ، ولونه أما رمادي ، أو أشهب ، أو أشقر ، أو أدهم. الرأس نحيف وصغير نسبيا ويدل على الرشاقة والأصالة وتزيده جمالا قصبة الأنف المقعرة بعض الشيء. الخيل في المعارك .. الأفراس مرغوبة والجياد مطلوبة. المنخران واسعان والجبهة العريضة تباعد بين العينين السوداويتين البراقتين ، وتعتلي الرأس أذنان قصيرتان نهايتهما رفيعة. الرقبة طويلة ومتناسبة مع بقية أجزاء الجسم تملؤها العضلات. أما الظهر فهو قصير مكتنز والذيل مرتفع بشكل واضح والعمود الفقري عند الحصان العربي يتميز عن غيره عن الخيول بوجود سبعة عشر زوجا من الأضلع وست فقرات قطنية وثماني عشره فقره ذيليه للخيول الأخرى مما يساهم في ارتفاع ذيله بخلاف سلالات الخيول الأخرى. يتسم الحصان العربي كذلك بقدرته الهائلة على الصبر وتحمل الجوع والعطش والتأقلم مع حرارة الجو ، أضافه إلى سرعته الفائقة في العدو. ونظرا لميزاته ونقاوة سلالته أستخدم في إضفاء صفات حميدة ومرغوبة على أغلب سلالات الخيول العالمية والتي أكسبها شهره وجمالا.
[٧] وتختلف أسماء الخيول حسب اختلاف وجود البياض في أقدامها، فمنها الخيل الشّكال؛ وهي التي يوجد البياض في رجلها اليمنى مع يدها اليسرى، أو رجله اليسرى مع يديه اليمنى، وقال بعض علماء اللغة هو أن يكون منه ثلاث قوائم فيها بياض، والرابعة مطلقة أي ليس فيها بياض، وقد كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يكره هذا النوع من الخيول. [٨] طلق بفتح الطاء وسكون اللام، ويمكن أن يكون بضم اللام، ويمكن أن يكون بضم الطاء واللام، وطلق اليمين أي مطلقٌ يمينها ليس في يده اليمنى بياض، يُقال خيلٌ طلق إحدى القوائم: أي لا يوجد تحجيل في أحد قوائمه. ما الفرق بين حصان و خيل و فرس و جواد ؟. [٩] الكُمَيْت هذا الخيل في تفضيله يأتي بعد الخيل الأدهم فقال النبي –صلى الله عليه وسلم-: (فإن لم يكن أدهم فكميت على هذه الشيّة) ، [١٠] والخيل الكُميت بالتّصغير هو الذي لونه بين الأشقر والأسود، وقيل: هو شدّة الحمرة، وقيل هو بين السواد والحمرة، فهو خيل لم يكن لونه سواداً خالصاً، وكلمة كميت تستخدم للذكر والأنثى ولا يُقال للأنثى كمتاء، والجمع منه كُمْت. [١١] والكميت هو لون من ألوان الخيول وهو أحبّ ألوان العرب، وقد قسّم إلى عدّة ألوان وهي: [١٢] كميت أحمّ: وهو أقوى الخيول من حيث الجلد والحوافر.
الحصان والفرس الحصان والفرس من الثديّات وحيدة الحافر التي تنتمي للعائلة الخيليّة، وقام الإنسان بتدجينها وترويضها منذ العصر الحجري، واستدل المؤرّخين على هذا الأمر من الرّسومات الصخريّة التي كانت تصوّر الأحصنة باستخدامات متعدّدة منها الرّكوب للتنقّل والسّفر، وجر العربات، وحراثة الأرض.
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة Trackbacks are متاحة Pingbacks are متاحة Refbacks are متاحة قوانين المنتدى Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية الساعة الآن 03:22 PM بتوقيت الرياض
والوضع المثالي الذي يمكّن الفارس من القفز بشكلٍ جيّد يكون باتباع تعليمات وقواعد التدريب إلى حدٍ يعمل على جعل كلٍ من الفارس وجواده كتلة أو جسماً واحداً. ولا يُنصح بمحاولة القفز مطلقاً ما لم يكن الفارس ملماً بقواعد هذه الرياضة إلماماً كاملاً ومدرباً على أيدٍ خبيرة لكي تتوفر له كل العوامل التي تمنحه الثقة ، ورباطة الجأش، مما يجعله مسيطراً كل السيطرة على الجواد الذي يقود. ورياضات الفروسية بمختلف أنواعها وتعدد أشكالها تعود بفوائد جمّة على الفارس إذ يقتبس العديد من الصفات السلوكية الحميدة التي يتحلى بها الجواد والتي من أهمها: الصبر والقدرة على تحمّل المشاق، الشجاعة والحماسة والإرادة القوية، الذكاء والفطنة وحب التعلّم، الوفاء والتضحية، الولاء والمودة، الرفق والرحمة، الحيوية والنشاط والبنية الرياضية الفولاذية، الاعتزاز بالنفس، الدقة والتركيز، الهمّة العالية· وجميع هذه السجايا والخصال الحميدة من مكارم الأخلاق التي حثّنا ديننا الحنيف على التحلّي بها لننال العزة والرفعة والمنعة، ولله در أبي الطيب إذ يقول: أعز مكان في الدُّنى سرج سابح وخير جليس في الأنام كتاب
ثُمَّ أخبَرَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ غالبَ ما يكونُ الكِبْرُ -وهو الإعجابُ بالنَّفْسِ- والخُيَلاءُ -وهو احتقارُ الغيرِ- في أصحابِ الخَيْلِ والإبلِ والفَدَّادينَ أهلِ الوَبَرِ، والفَدَّادون: همُ الَّذين يَرفَعونَ أصواتَهم، وهي عادَةُ أصحابِ الإبلِ، وقيل: هي البقرُ الَّتي يُحرَثُ بها، وقيل: هم رُعاةُ الإبلِ والبقرِ والحَميرِ وغيرِها. وهمْ من أَهلِ الوَبَرِ، وهو شَعَرُ الإبلِ، وفي رِوايةٍ في الصَّحيحينِ: «في الفَدَّادِينَ عندَ أُصولِ أذْنابِ الإِبِلِ»، فالمقصودُ سُكَّانُ الصَّحاري ولَيسوا مِن أهْلِ الحضَرِ، بلْ مِن البَدْوِ القاسيةِ قُلوبُهم. قيل: إنَّما ذمَّ هؤلاء لاشتغالِهِم بمُعالَجةِ ما همْ عليه عن أُمورِ دُنياهم وما ويُلْهِيهم عن أمْرِ الآخرةِ، وتكونُ منها قَساوةُ القلْبِ ونحْوُها. والمرادُ بذلك اختصاصُ المشرقِ بمَزيدٍ مِن تَسلُّطِ الشَّيطانِ ومِن الكفْرِ، وكان ذلك في عهْدِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حِين قال ذلك، ويَحتمِلُ أنْ يكونَ حِين يَخرُجُ الدَّجَّالُ مِن المشرقِ ومِن عَلاماتِ قِيامِ السَّاعةِ. ثمَّ أخبَرَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ أَغلَبَ ما تَكونُ السَّكينَةُ والطُّمأنينَةُ والوَقارُ والتَّواضُعُ في أصحابِ الغَنَمِ؛ وذلك لأنَّهم -في الغالبِ- أهلُ مَسكنةٍ، ليس فيهم كِبْرٌ ولا جَبَروتٌ.