اخر من يعلم - الهام شاهين وقصي خولي - جزء 1 - YouTube
4 " إن فساد الدولة ليس جريمة بحق المواطنين فقط، وإن فساد المواطنين ليس جريمة في حق الدولة فقط، بل إن هذا الفساد هو جريمة بحق الوطن وبحق الأجيال القادمة، فكل فساد من استغلال المنصب، وأخذ العمولات على الصفقات، وبيع الأراضي، وسرقة المال العام، والبنايات الحكومية المتصدعة والتي نقرأ عنها كل يوم، والمشاريع المعطّلة، والعقود بالمليارات، والخطط الوهمية، كل تلك الحالات وغيرها مما ذكرنا ولم نذكر، إنما تضرب الوطن في الصميم وتشلّ قدرته على التطور والنمو، بل تفتح أبوابا – إذا لم يتم اتخاذ اللازم لوضع الحلول العاجلة والمناسبة – فإن من الصعب غلقها، وأظن أني قد أخطرتُ الزوج وقد بلّغت، اللهم فاشهد. ربما تود قراءة الآتي عن الكاتب زاهر بن حارث المحروقي كاتب وإعلامي عماني
رغم استغلال المواطن بالغلاء الفاحش إلا أنه تناول طعاما فاسدا ومغشوشا ومنتهي الصلاحية، وعندما مرض جراء ذلك اشترى أدوية منتهية الصلاحية تم التلاعب بتواريخ صلاحياتها، وعندما قرر السفر للعلاج في الخارج تم إعطاؤه عملة مزورة، من صرافي بلاده الذين يملكون ترخيصا رسميا لمزاولة الصرافة، وعندما يتم التحفظ عليه في الخارج بتهمة التزوير يكتشف أنه مواطن ليس له قيمة ولا يساوي شيئا ولا يجد من يدافع عنه.
برس بي - متابعات: هادي.. جريدة الرياض | «آخر من يعلم» لا يليق بمحمد عبده وأبوبكر شجع المغربيات ولم يدعمني!. آخرُ مَن يعلمُ بتوصل صنعاءَ والتحالف إلى هُدنة هادي.. آخرُ مَن يعلمُ بتوصل صنعاءَ والتحالف إلى هُدنة للمزيد اقرأ الخبر من المصدر كانت هذه تفاصيل هادي.. آخرُ مَن يعلمُ بتوصل صنعاءَ والتحالف إلى هُدنة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَر الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على متابعات وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الموضوع من مصدره الاساسي.
وما هي إلا ساعات، وعلى العالم أن يعتكف أمام شاشات التلفاز لمشاهدة هذه المعجزة الكونية. ولقد صدق الجهلاء ذلك بل وبعض العقلاء تذبذبت رؤاهم وتراقصت شواهد أحلامهم. إلا أن حزب الله قد أتقن اللعبة، ولم يستدرجه من ذلك شيء، وبدا واثقاً من النصر، بل انتصر. وسقطت مراهنات العملاء وخسروا أرصدتهم لدى الجماهير الإسلامية. ولم يكن ذلك هو أهم ما تفتقت عنه الحوادث. بل الجميل فى كل ذلك، أن ترتد الرماح إلى نحور أولئك الدجالين. فقد اكتشف صاحب البيت أخيراً أن فى جدار بيته كنزاً من الذهب. وأن كل الذين زاروه فى الأيام الأخيرة لم يفعلوا ذلك حباً لجمال عينيه ولا طلعته البهية، وإنما طمعاً فى أن يختلس شيئاً من الذهب. وكأن صاحب البيت آخر من يعلم! لقد تهتكت ستائر البهتان، وظهرت الحقيقة التى طالما حرص الكذابون على كتمانها. لقد برزت قوة شهد لها التاريخ بأنها لا تُهزم، وعرف العالم كله، الحاضر منه والغائب، المستخفى منه والسارب، أن معادلة القوة قد بدأت فى استعادة توازنها الطبيعي، بعد أن اختلت لمدة قرن كامل من الزمان. فالإسلام العائد بقوة يقرع أوربا من الداخل ومن الخارج، وعمالقة الفكر والقلم قد عادوا أقزاماً أمام فلسفة الحق التى لا تدانيها فلسفة.