يمكن استخدام زيت الورد بطرق مختلفة بحيث يمكن وضعه مباشرة على الجلد أو تضاف بضع قطرات منه إلى سائل الاستحمام أو كريم الاستحمام أو كريم الوجه للحصول على لمسة من الورد والترطيب. كما يمكن استخدامه في تدليك كامل الجسم لجني فوائد الترطيب على الجسم بالكامل. يمكن وضع زيت الورد للوجه قبل النوم على الندوب حتى تلتئم. يعتبر استخدام زيت الورد للوجه قبل النوم مناسب لجميع أنواع البشرة إذ لا غنى عنه للبشرة الجافة والحساسة ولمنع علامات الشيخوخة حيث يعمل كمنشط ومطهر. يعتبر فعال لعلاج الوردية حيث يعمل على تضييق الشعيرات الدموية، كما أنه يساعد في علاج تلف الشعيرات الدموية مما يزيل نمط الأوعية الدموية المرئي والوردية، ويشكل لونًا متجانسًا للجلد. يدخل كمكون رئيسي مجدد ومضاد للأكسدة في مستحضرات التجميل. يساهم في تنعيم البشرة وإزالة التجاعيد وتحسين ملامح الوجه. يعمل كعامل تجديد قوي إذ يزيد من مرونة الجلد وثباته. يساعد على تطبيع الوظائف الإفرازية للجلد، واستعادة الحاجز الواقي للجلد. يساهم في القضاء على فرط حساسية الجلد حيث يعتبر فعال في القضاء على الطفح الجلدي الالتهابي كما أنه فعال أيضًا في علاج الأكزيما والتهاب الجلد التحسسي والتهاب الجلد العصبي.
ويعتبر زيت الورد العطري هو الزيت المفضل لتطبيقه موضعيًا فهو آمن على البشرة لكنه قد يحتوي على كميات ضئيلة من المذيبات المتبقية. [1] فوائد زيت الورد للوجه قبل النوم هناك الكثير من فوائد زيت الورد للوجه قبل النوم حيث يحتوي زيت الورد على مجموعة متنوعة من الفوائد للبشرة، ويحتوي زيت الورد على مجموعة متنوعة من الفيتامينات ومضادات الأكسدة والمعادن وهذه هي أبرز فوائد زيت الورد للوجه قبل النوم نذكرها كما يأتي: يعتبر زيت الورد للوجه قبل النوم من الزيوت الرائعة لمعالجة البشرة الجافة. يوفر زيت الورد خصائص قابضة، مما يجعله محاربًا ممتازًا لحب الشباب والاحمرار والالتهابات. يساهم في التقليل من ظهور الخطوط الدقيقة ومنع ظهور علامات الشيخوخة، فلا يوجد منتج أفضل للاستخدام من زيت الورد قبل النوم. يعد زيت الورد مليء بمضادات الأكسدة والأحماض الدهنية والفيتامينات وبالتالي يمكن استخدامه لعلاج مشاكل كافة أنواع البشرة. يُعرف زيت الورد بالزيت المعتدل فإنه مستخرج من ثمار وبذور نباتات الورد ويحتوي على الفينولات وهو مركب كيميائي معروف بقدرته على علاج مشاكل البشرة بشكل ممتاز. يقلل زيت الورد العطري التوتر ويحارب القلق ويريح الجسم والعقل، إذ تنتقل الزيوت الأساسية إلى عمق الجلد والهواء في الرئتين، ويجدد الجلد بينما يريح العقل كما أنه يريح عضلات الجسم ببطء ويخفف التشنجات ويقلل الالتهاب.