معاشرة الزوجة بعد الإفطار لا حرج فيه هل يجوز للرجل أن يجامع زوجته بعد الإفطار في رمضان أم لا يجوز أما بعدفلا حرج على الرجل في أن يطأ زوجته في ليالي رمضان من غروب الشمس إلى طلوع الفجر قال تعالى أحل لكم ليلة الصيام الرفث. هل يجوز تقبيل الزوجة في رمضان بعد الافطار. Dec 08 2020 هل يجوز تقبيل الزوجة من الفم في رمضان اليوم سوف نوضح لكم هل يجوز تقبيل الزوجة من الفم في رمضان حيث أن الكثير يود الإجابة عن هذا السؤال فيوجد الكثير من الأشياء. وقعت على امرأتي وأنا صائم في رمضان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم. هل القبلة بعد الافطار في رمضان تبطل الصوم. محمد صالح المنجد – فك الله أسرهاقتباس وتصميم ومونتاج. 1 day agoورد سؤال إلى دار الإفتاء تقول فيه صاحبته. يجوز للزوج الاستمتاع بزوجته في نهار رمضان شريطة ألا يجامع ولا وينزل ويختلف حكم تقبيل الزوجة أو احتضانها. ماء أبيض رقيق يخرج عقب شهوة بعد المداعبة دون تدفق ولا يجب فيه الغسل بل يجب له الوضوء. هل العادة السرية حرام. ما حكم تقبيل الزوجة فى نهار رمضان وهل يبطل ذلك الصومشاهد ايضاشاهد المكان الذى نزل سيدنا آدم وزوجته حواء من. فلا يجوز – إن كان في الفم – وأما إن كان على الجبهة وما شابه فلا مانع منه ما لم يكن بشهوة.
[3] شاهد أيضًا: هل يجوز تذوق الطعام اثناء الصيام هل يجوز العلاقة الزوجية في رمضان بعد الإفطار في الحديث عن العلاقة الزوجية بعد الإفطار فهي مباحة ولا شيء فيها ، والمقصود ببعد الإفطار هو من غروب الشمس وحتّى طلوع الفجر أيّ ليل رمضان، وذلك بدليل قوله تعالى: "أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَآئِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ. " [1] ، إذًا فلا شيء في العلاقة الزوجية أو الجماع في ليل رمضان أو بعد الإفطار كما هو الحال مع الأكل والشرب، والله تعالى أعلم.
السؤال: هل يجوز للرجل أن يجامع زوجته بعد الإفطار في رمضان أم لا يجوز؟ الإجابة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلا حرج على الرجل في أن يطأ زوجته في ليالي رمضان من غروب الشمس إلى طلوع الفجر ، قال تعالى: { أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ} [البقرة: 187]. وإنما المحظور هو الجماع في نهار رمضان، كما هو معلوم. والله أعلم. 4 0 29, 024
قال الحافظ: قَوْله: ( لَمَّا نَزَلَ صَوْم رَمَضَان كَانُوا لا يَقْرَبُونَ النِّسَاء) ظَاهِر سِيَاق الحَدِيث أَنَّ الْجِمَاع كَانَ مَمْنُوعًا فِي جَمِيع اللَّيْل وَالنَّهَار, بِخِلَافِ الأَكْل وَالشُّرْب فَكَانَ مَأْذُونًا فِيهِ لَيْلا مَا لَمْ يَحْصُل النَّوْم, لَكِنْ بَقِيَّة الأَحَادِيث الْوَارِدَة فِي هَذَا الْمَعْنَى تَدُلّ عَلَى عَدَم الْفَرْق, فَيُحْمَل قَوْله " كَانُوا لا يَقْرَبُونَ النِّسَاء " عَلَى الْغَالِب جَمْعًا بَيْن الأَخْبَار اهـ باختصار. ومعنى: تَخْتَانُونَ أَنْفُسكُمْ: أي: تُجَامِعُونَ النِّسَاء وَتَأْكُلُونَ وَتَشْرَبُونَ فِي الْوَقْت الَّذِي كَانَ حَرَامًا عَلَيْكُمْ. ذَكَرَهُ الطَّبَرِيُّ. وعَنْ مُجَاهِد: تَخْتَانُونَ أَنْفُسكُمْ قَالَ: تَظْلِمُونَ أَنْفُسكُمْ اهـ من عون المعبود. وأما الجماع في نهار رمضان ممن يجب عليه الصوم ، فقد أجمع العلماء على تحريمه وأنه من مفسدات الصيام. قال في المغني (4/372): " لا نَعْلَمُ بَيْنَ أَهْلِ الْعِلْمِ خِلَافًا, فِي أَنَّ مَنْ جَامَعَ فِي الْفَرْجِ فَأَنْزَلَ أَوْ لَمْ يُنْزِلْ, أَوْ دُونَ الْفَرْجِ فَأَنْزَلَ, أَنَّهُ يَفْسُدُ صَوْمُهُ إذَا كَانَ عَامِدًا, وَقَدْ دَلَّتْ الأَخْبَارُ الصَّحِيحَةُ عَلَى ذَلِكَ" اهـ.
الحمد لله. أولاً: الجماع خلال نهار رمضان حرام على الرجل والمرأة الواجب عليهما الصوم فيه ، وفي فعله إثم وكفارة ، والكفارة هي: عتق رقبة ، فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين ، فمن لم يستطع فإطعام ستين مسكيناً.
قال السعدي (ص 87): " كان في أول فرض الصيام ، يحرم على المسلمين في الليل بعد النوم الأكل والشرب والجماع ، فحصلت المشقة لبعضه م، فخفف الله تعالى عنهم ذلك ، وأباح في ليالي الصيام كلها الأكل والشرب والجماع ، سواء نام أو لم ينم ، لكونهم يختانون أنفسهم بترك بعض ما أمروا به. فتاب الله عليكم بأن وسع لكم أمرا كان ـ لولا توسعته ـ موجبا للإثم وعفا عنكم ما سلف فالآن بعد هذه الرخصة والسعة من الله باشروهن وطأ وقبلة ولمسا وغير ذلك. وابتغوا ما كتب الله لكم أي: انووا في مباشرتكم لزوجاتكم التقرب إلى الله تعالى والمقصود الأعظم من الوطء ، وهو حصول الذرية وإعفاف فرجه وفرج زوجته ، وحصول مقاصد النكاح " اهـ. وقال الجصاص في "أحكام القرآن" (1/265): فَأَبَاحَ الْجِمَاعَ وَالأَكْلَ وَالشُّرْبَ فِي لَيَالِي الصَّوْمِ مِنْ أَوَّلِهَا إلَى طُلُوعِ الْفَجْرِ"اهـ. وروى البخاري (4508) عن الْبَرَاءَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لَمَّا نَزَلَ صَوْمُ رَمَضَانَ كَانُوا لا يَقْرَبُونَ النِّسَاءَ رَمَضَانَ كُلَّهُ وَكَانَ رِجَالٌ يَخُونُونَ أَنْفُسَهُمْ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ.