انا ونفسي وايرين (بالإنجليزية: Me, Myself & Irene) هو فيلم كوميدي أُصدر في الولايات المتحدة سنة 2000. الفيلم من إخراج بيتر فالي وبوبي فارلي. بطولة جيم كاري ورينيه زيلويغر. أنا - نفسي وآيرين (فيلم) - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية. طاقم التمثيل جيم كاري رينيه زيلويغر كريس كوبر القصة تدور قصة الفيلم حول شارلي جندي ذو شخصيات متعددة. يكون بالعادة شخص دمث الأخلاق لا يحب المواجهة مع أحد أو أي شيء، وهنا يتدخل هانك الشخصية المغرورة المجنونة. يتولى شارلي مهمة روتينية أن يعيد الهاربة ايرين إلى نيويورك، لكن ينتهي بهم المطاف بالهروب من رجال شرطة فاسدين. وكان الهروب سيكون أسهل بكثير لو أن هانك لم يتدخل بالأوقات الحرجة. الميزانية والإيرادات بلغت تكلفة إنتاج الفيلم حوالي 51 مليون دولار بينما حقق أرباحاً تقدر بـ 149, 270, 999 دولار. انظر أيضا بطاريق السيد بوبر (فيلم) روابط خارجية انا ونفسي وايرين على موقع IMDb (الإنجليزية) انا ونفسي وايرين على موقع Metacritic (الإنجليزية) انا ونفسي وايرين على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية) انا ونفسي وايرين على موقع (الإنجليزية) انا ونفسي وايرين على موقع Netflix (الإنجليزية) انا ونفسي وايرين على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية انا ونفسي وايرين على موقع AlloCiné (الفرنسية) انا ونفسي وايرين على موقع Turner Classic Movies (الإنجليزية) انا ونفسي وايرين على موقع الفيلم انا ونفسي وايرين على موقع AllMovie (الإنجليزية) أنا - نفسي وآيرين على موقع أول موفي.
مجددا، توني الأبيض هو من يقبع في بؤرة الحدث، بينما دون الأسود منفي في الهامش، يقول عن هذا الناقد إنكو جانج: "يركز "الكتاب الأخضر" على رحلة توني في تجاوز جهله، وذلك بالرغم من أن تناول أي جانب من حياة شيرلي كان ليصنع فيلما أفضل بكثير. بدلا من هذا، نجد أنفسنا مجبرين على مشاهدة رجل أبيض يصادق شخصا أسود لأول مرة في حياته". (3) كما لا تخلو المفارقة الأساسية بين طباع الاثنين من تأكيد للقوالب العنصرية وإن ظهر عكس ذلك. فيجعل الفيلم كلًّا من بطليه يتحلى بالصفات التي رسخ في الأذهان كون العرق الآخر يتحلى بها. أنا - نفسي وآيرين (فيلم) - ويكيبيديا. فتوني يستمع لموسيقى الجاز ويأكل الدجاج المقلي الذي يشتهر السود في أميركا بحبه ولا يتردد قبل استخدام العنف لحل المشكلات، بينما يحب دون الموسيقى الكلاسيكية ويتحلى بقدر عال من الثقافة وموهبة فائقة في تأليف الموسيقى ولعب البيانو. هنا، يتم اللجوء للكليشيه لرسم وتأسيس الشخصيات، فيتم النظر لكلا البطلين لا كبشر حقيقيين لهم صفات مميزة ويتحلون بالفرادة، بل أغلب الوقت فقط كعباءة تنطوي على القوالب المعروفة عن كل عرق وقد تم عكسها، وهو ما ينتقده الناقد أيه أو سكوت بشدة: "ليس هنالك الكثير هنا مما لم تشاهده من قبل، والقليل جدا مما لا يمكن وصفه بالفج والواضح الواقف على حدود المهين، حتى وإن حاول أن يبدو مشجعا وإيجابيا".
نتيجة لسنوات من هذه المعاملة ، طور تشارلي شخصية منقسمه اسمه هانك للتعامل مع المواجهات التي يتجنبها تشارلي. يظهر هانك كلما كان تشارلي تحت ضغط شديد ، فهو شخصية متطرفة وقحة وعنيفة تذكرنا بالشخصيات التي لعبها كلينت إيستوود. طبيب نفسي يصف دواءً لإبقاء هانك بعيدًا. اعتقادًا منه أن تشارلي يحتاج إلى إجازة ، أمره ضابطه القائد (روبرت فورستر) بمرافقة إيرين ووترز (رينيه زيلويغر) من رود آيلاند إلى ماسينا ، نيويورك ، لأنها ارتكبت ضربة وفرار. تصر إيرين على أن الاتهام كذبة رواها ديكي (دانيال جرين) ، صديقها السابق المرتبط بالغوغاء ، لمنعها من الكشف عن أنشطته غير القانونية للسلطات. أنا - نفسي وآيرين. في ماسينا ، قام تشارلي بتسليم إيرين إلى اثنين من وكلاء وكالة حماية البيئة. قاتل مأجور بعقد على حياة إيرين يقتل أحد العملاء. تهرب إيرين وتشارلي ، تاركين أدويته في عجلة من أمرهم ويسمحون لهانك بالظهور بشكل متكرر. تشارلي متهم ظلما بجريمة القتل. بدأ عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي بمطاردته وإيرين ، كما يفعل ضابطا شرطة ملتويان في جدول رواتب ديكي ، بوشان (ريتشارد جينكينز) وجيرك (كريس كوبر). أصبحت المطاردة مشهدًا إعلاميًا ، لتنبيه أبناء تشارلي إلى محنته.
ناقشت برامج «التوك شو»، أمس الثلاثاء، عدد من الموضوعات والقضايا المهمة والمتنوعة التي تهم الرأي العام من خلال استضافة عدد من الضيوف المتخصصين، وكان أبرزها رسائل الحكومة للمواطنين بشأن ارتفاع الأسعار، وخطة الحكومة لمواجهة الأزمة، وأخبار الطقس خلال الأسبوع الجاري. ويرصد «الدستور» في هذا التقرير أبرز الأخبار التي اهتم بها القراء خلال الساعات الماضية. سميرة أحمد تكشف سر رشاقتها.. وتفاصيل مشاركتها فى «البنت والصيف» مع العندليب كشفت الفنانة سميرة أحمد عن سر رشاقتها، والروشتة اليومية التي تسير عليها يوميًا في حياتها الشخصية. وقالت خلال لقائها في برنامج "صاحبة السعادة"، مع الفنانة إسعاد يونس، المذاع عبر فضائية dmc: "أحافظ على نفسي وأنام مبكرًا وأستيقظ من الخامسة صباحًا، وأذهب للنادي باستمرار وألف التراك وأتعشى زبادي بالعسل وآكل سلطات كثيرة وهذا سر رشاقتي". وكشفتعن تفاصيل مشاركتها في فيلم "البنات والصيف"، مع الفنان الراحل عبدالحليم حافظ، مؤكدة أن عبدالحليم حافظ كان هناك إعلانات كثيرة عن بحثه عن بطلة لفيلمه الجديد، وطلبها المخرج صلاح أبوسيف، فعلمت أنها ستشارك في الفيلم. كتب دانيال غريني - مكتبة نور. «عمره ما بيزعل حد».. التموين: الذهب سيظل دائمًا احتياطيًا استراتيجيًا قال الدكتور ناجي فرج، مستشار وزير التموين لشئون الذهب، إن هناك قفزات كبيرة في أسعار الذهب، مشيرًا إلى أنها لأول مرة تحدث في تاريخ صناعة الذهب، مؤكدًا أنه لم يكن أحد يتوقع أن يتخطى سعر الجرام ألف جنيه.
(4) ربما يصبح الميل للتسطيح الذي تعامل به الفيلم مع موضوعه مفهوما بالنظر لفيلموجرافيا بيتر فاريلي، مخرج الفيلم وأحد كُتّابه، التي تكاد لا تحتوي سوى أفلام كوميدية ساذجة على غرار "الغبي والأغبى" (Dumb and Dumber) و"هال السطحي" (Shallow Hal) و"أنا – نفسي وآيرين" (Me, Myself and Irene) والتي منيت جميعا بفشل نقدي كبير. (5) كما يبدو الفيلم محاولة من صُنّاعه لاستغلال اللحظة الراهنة، حيث يلقى أي فيلم يتناول موضوع العنصرية، في أعقاب حملة أوسكار بيضاء جدا عام 2015، اهتماما كبيرا سواء من الجماهير أو من القائمين على جوائز السينما بأميركا. يصبح بهذا الفيلم، وفقا للناقد إنكو جانج، محاولة لمداعبة مشاعر الجماهير البيضاء التي تود أن ترى نفسها في ضوء إيجابي على الشاشة فتتماهى مع توني المنقذ الأبيض للسود؛ وفي الوقت نفسه، محاولة لجذب الجوائز التي باتت تفضل ترشيح أفلام تُعنى بمواضيع مثل العنصرية وحقوق المرأة مؤخرا. وقد لقيت تلك المحاولة بالفعل نجاحا كبيرا، فترشّح الفيلم لخمس جوائز جولدن جلوب فاز بثلاثة منها، كما رُشّح أيضا لثلاث جوائز أوسكار ومن المنتظر أن يفوز بواحدة منها على الأقل. (6) وسط كل هذا، يبقى أفضل قرار اتخذه فاريللي في "الكتاب الأخضر"، هو اختياره لمهارشلا علي وفيجو مورتنسن ليلعبا دور دون وتوني.
سابقة استثنائية يذكر أن فيلم "مش أنا" سيبدأ عرضه على شاشات العرض العربية هذا الأسبوع، وفي سابقة استثنائية نفدت جميع تذاكر عرض الفيلم قبل بدء طرحه في دور العرض السينمائية بالمملكة العربية السعودية بثلاثة أيام، وهو ما اضطر محمد ناقرو -الموزع السينمائي في الخليج- إلى فتح صالات عرض إضافية للفيلم بعد أن شهد الإقبال الكبير عليه، وسط توقعات بأن يحصد العمل إيرادات هائلة كما جرى العرف مع أفلام تامر حسني. العمل من إخراج سارة وفيق وقصة وسيناريو وحوار تامر حسني وبطولته، يشاركه حلا شيحة وماجد الكدواني وسوسن بدر، أما أحداثه فتدور حول شاب شديد الارتباط بوالدته التي تعتبر المحور الرئيسي لحياته، وهو ما يتزامن مع إصابته بحالة غريبة تجعله يفقد السيطرة على يديه، مما يضعه بالكثير من المواقف المحرجة والكوميدية، وهو ما يقابل بعدم تصديق أو استيعاب ممن حوله، تُرى هل يكون البطل مريضا نفسيا بالفعل أو أنه يختلق الأمر لسبب ما؟ المصدر: الجزيرة + مواقع التواصل الاجتماعي