المناظير الفلكية الراديوية - YouTube
المنظار الفلكي الراديوي: - ترسل النجوم و الاجرام الفضائية الاخرى اشعة كهرومغناطسية و منها امواج الراديو الطويلة الموجة. - تستخدم المناظير الراديوية في: دراسة الامواج الراديوية التي تنتقل عبر الفضاء. - ما يميز هذه الامواج انها تعبر الغلاف الجوي دون ان تتأثر به. - يمكن استخدام هذه المناظير على مدى 24 ساعه و في اي حاله طقسية كانت ليلاً أو نهاراً. - في معظم الظروف الجوية تصل أمواج الراديو إلى قرص مقعر يقوم بعكس الموجات نحو لاقط موجود في بؤرة القرص حيث يوجد مستقبل يتلقى الاشعة ثم يحولها إلى معلومات تساعد العلماء على تحري الاجرام و البحث عن حياة في الكواكب الاخرى. - تستطيع رؤية الاجسام الغير مرئية التي لا يمكن رؤيتها بالمناظير البصرية. رغد فهد العتيبي. اذكر ميزة تتفوق بها المناظير الفلكية الراديوية على المناظير الفلكية البصرية. – المحيط التعليمي. 3/1
سادساً Finderscope Finderscope يكون عبارة عن منظار صغير متصل بالأنبوب التلسكوبي الرئيسي، يُستخدم للعثور على الموقع المطلوب لرؤية الشيء عن بعد، يتميز نطاق finderscope يقوم بتكبير أقل ويعطي مجال رؤية أوسع، وهو من أحد الأجزاء الهامة في التلسكوب. الموجات الراديوية الموجة الراديوية تكون عبارة عن موجة من جزء من الطيف الكهرومغناطيسي ولها ترددات أقل من الموجات الدقيقة، إذ يتراوح طول الأطوال الموجية لموجات الراديو يتراوح طولها من 30 سم إلى آلاف الأمتار، كما أن ترددها منخفضة وتصل إلى 3 هرتز و 1 جيجا هرتز، الموجات الراديوية لها إشارات اتصالات وتُنقل بثلاث طرق يمكن أن تنتقل عبر الهواء في خط مستقيم أو تنعكس بعيدًا عن السحب أو طبقات الغلاف الأيوني أو تُنقل بواسطة الأقمار الصناعية في الفضاء. تُستخدم الموجة الراديوية في نقل البث الإذاعي والتلفزيوني القياسي والراديو عبر موجات قصيرة، لها أستخدامات أخرى في الملاحة والتحكم في الحركة الجوية والهواتف الخلوية وبعض أنواع الألعاب التي يتم التحكم فيها عن بعد.
المقراب الاذاعي أو المِقْرَاب الكَاشُوفِي [1] ( أو المقراب الراديوي) ( بالإنجليزية: Radio telescope) هو راديو هوائي يستعمل في علم الفلك الكاشوفي لتجميع الموجات الهرتزية الخافتة الصادرة من جسم في الفضاء وقياسها، وهذا الجهاز يُجَمِّع الموجات الهرتزية كما يُجَمِّع التلسكوب الضوئيُّ الضوءَ. والموجات الهرتزية والموجات الضوئية في الحقيقة لها النوع نفسه من الإشعاع المُسمَّى بالموجات الكهرومغنطيسية. يمكن للمقراب الكاشوفي كشف موجات كهرومغنطيسية أضعف من تلك التي يستطيع المقراب البصري كَشْفَها، ولذا يستطيع المقراب الكاشوفي البصري سبر أعماق الكون أكثر من المقراب البصري، إذ يستطيع أفضل مقراب بصرى كشف الأجسام البعيدة بضعة بلايين من السنين الضوئية فحسب، في حين تستطيع المقاريب الكاشوفية تَفحُّص مسافات تصل إلى الـ 16 مليار سنة ضوئية ، وهي أطول مسافة يمكن أن تكشفَ فيها الموجات اللاسلكية التي تُصدرها أجسام في الفضاء كما يعتقد الفلكيون. [2] تاريخ [ عدل] اكتشف المهندس الأمريكي كارل جانسكي موجات هرتزية من الفضاء عام 1931م. وفي أواخر الثلاثينيات من القرن العشرين بَنَى واحد من هواة تشغيل اللاسلكي الأمريكيين ويُدْعَى جروت ربر أوَّل مقراب كاشوفي.