وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد، تعتبر دولة إسرائيل بأنها الدولة اليهودية والديمقراطية ودولة لأمة الشعب يهودي، وتقوم بالتمتع بالبلاد بالديمقراطية اليبرالية وتعد واحدة من الاثنتين من دول المتواجدة بالمناطق للشرق الأوسط والشمال لأفريقيا، مع النظام البرلماني والتمثيل النسبي والاقتراع العمومي، والرئيس للوزراء هو رئيس للحكومة وكنيست للمجلس تشريعي، وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد. عرف أن إسرائيل من الدول المعترف بها جزئي وواقعة بالغرب من آسيا ولساحل جنوب شرق البحر الأبيض المتوسط وشمال للبحر الأحمر، ولها الحدود البرية منع لبنان من الشمال. اسرائيل – المحيط التعليمي. السؤال التعليمي// وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد؟ الإجابة التعليمية النموذجية// يهدد الأمن في العالم العربي. يزع الكثير من الفوضى في كافة دول العالم الإسلامي في الدول العربية. يهدد المصالح العربية المشتركة بين كافة دول العالم العربي من خلال زرع الفتن فيها. يعمل عل التهديد لكافة مناحي النمو في المجالات المتنوعة الصناعية والاقتصادية في الدول العربية. وجود إسرائيل يهدد المقدسات الإسلامية التي تدنسها في كل حين.
وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد نرحب بكم في موقع كنز الحلول ونود أن نقوم بخدمتكم علي أفضل وجه ونسعي الي توفير حلول كافة الأسئلة التي تطرحوها من أجل أن نساعدكم في النجاح والتفوق، ولذلك نقدم لكم حل سؤال الجواب: 1- تهدد المصالح العربية المشتركة. 2- تهدد أي وحدة عربية من الممكن أن تحصل بين العرب. 3- الحياة الاقتصادية التي قد تنمو عن العرب. وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد | وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد. 4- يهدد الانفراجات التي قد تحصل بين أي دولة عربية أو اسلامية. 5- تغذية العقل العربي بثقافة غير ثقافته الاسلامية وتحريف الدين بنظام العولمة.
تحتفل إسرائيل كل عام بذكرى مغادرة مئات آلاف اليهود الدول العربية بعد حرب عام 1948 رغم أنها أجبرتهم على إسكات صوت لغاتهم المصنفة من لغات العدو ومصدر عار كل يهودي, ففي عام 1948 فر وطرد 856 ألف يهودي من الدول العربية ومن بينها المغرب والعراق والجزائر وتونس، وأصيب العديد منهم في أعمال شغب قام بها عرب عملاء للصهاينة لتشجيع اليهود على ترك الدول العربية وزيادة عدد سكان إسرائيل حسب مؤرخين عرب. تعود الطائفة اليهودية بالوطن العربي للقرن السادس قبل الميلاد حيث كانت ممتزجة في الحياة العامة, ونظرًا لغياب سلطة يهودية مركزية لم يظهر ما يسمى بالـ"هوية اليهودية" في الوطن العربي، حيث إن اليهود في مختلف المجتمعات طوروا هوية خاصة بهم في كل مجتمع من خلال الاحتكاك والتأثر بالحضارة والثقافة حتى شكلوها في بلدان كثيرة مثل مصر الحديثة وكونوا قوة اقتصادية.
يهدد الانفراجات التي قد تحصل بين اي دولة عربية أو اسلامية. تغذية العقل العربي بثقافة غير ثقافته الاسلامية وتحريف الدين بنظام العولمة.
فهذا أبو ذر مع صدق إيمانه، وسابقته في الإسلام، لامه النبي صلى الله عليه وسلم، وعاتبه لما خالف هذه القاعدة القرآنية العظيمة، وعيّر الرجل بمنطق أهل الجاهلية! وليس هذا الموقف الوحيد الذي ربّى فيه النبي - صلى الله عليه وسلم - على الاهتداء بهدي هذه القاعدة، بل كررها بعدة أساليب بيانية، وعملية، ولعلي أكتفي بهذين الموقفين الذين لا يمكن أن تنساهما العرب ولا قريش أبد الدهر: أما الموقف الأول: فهو يوم فتح مكة، حين أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بلالاً أن يصعد فوق الكعبة ليرفع الأذان ، في مشهد ما ظنّ بعض مُسْلِمةِ الفتح أن يعيش ليرى هذا العبد الحبشي يقف كهذا الموقف! ولكنه الإسلام، والهدي النبوي الذي يربي بالفعل والقول. وفي ذات اليوم ـ فتحِ مكة ـ يدخل النبي - صلى الله عليه وسلم - الكعبةَ ويصلي فيها، ولك أن تتفكر من هي الشخصيات المتوقعة التي حظيت بشرف مرافقته في دخوله هذا، والذي أغلق عليه الباب بعد دخوله ومن معه؟! ان اكرمكم عند الله اتقاكم خطبه. لعله أبو بكر وعمر رضي الله عنهما؟ كلا.. إذن لعله صهره وزوج ابنتيه ذي النورين عثمان، وابن عمه علي رضي الله عنهما؟ كلا.. إذن لعله دخل بعض مسلمة الفتح من أكابر قريش؟ كلا, بل لم يدخل معه سوى: أسامة بن زيد ـ مولاه ابن مولاه ـ وبلال الحبشي، وعثمان بن طلحة المسؤول عن مفتاح الكعبة [البخاري:2826، ومسلم:1329]!
عباد الله؛ كيف يتفاخر الناسُ بالآباء والأحساب والأنساب؛ وآدمُ عليه السلام هو أبو البشر جميعاً؟! وقد خُلِقَ من تُراب؛ لقول النبيِّ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ آدَمَ مِنْ قَبْضَةٍ قَبَضَهَا مِنْ جَمِيعِ الْأَرْضِ، فَجَاءَ بَنُو آدَمَ عَلَى قَدْرِ الْأَرْضِ؛ جَاءَ مِنْهُمُ الْأَحْمَرُ وَالْأَبْيَضُ وَالْأَسْوَدُ، وَبَيْنَ ذَلِكَ، وَالسَّهْلُ وَالْحَزْنُ، وَالْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ» صحيح – رواه أبو داود. فأصل البشر جميعاً إلى التُّراب والطِّين، فلا يجوز لأحد – بعد ظهور هذه الحقيقة – أنْ يَفتخر بآبائه ونسبه على أحد؛ فإنَّ التفاضل بين بني آدم لا يكون إلاَّ بالتقوى. ولَمَّا خَطَبَ رَسُول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ - قَالَ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ! أَلاَ إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ، وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ، أَلاَ لاَ فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى عَجَمِيٍّ، وَلاَ لِعَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبِيٍّ، وَلاَ أَحْمَرَ عَلَى أَسْوَدَ، وَلاَ أَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ؛ إِلاَّ بِالتَّقْوَى» صحيح – رواه أحمد. ان اكرمكم عند الله اتقاكم بالانجليزي. وقال عليه الصلاة والسلام: «كُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا، الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ، لاَ يَظْلِمُهُ وَلاَ يَخْذُلُهُ وَلاَ يَحْقِرُهُ، التَّقْوَى هَا هُنَا وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ، بِحَسْبِ امْرِئٍ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ، كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ» رواه مسلم.
ونسأل الله الكريم أن يزيننا بزينة الإيمان، وأن يجعلنا هداة مهتدين، وأن يوفقنا لطاعته، وأن يجعلنا من عباده المتقين. * * * ------------- (1) المسند (رقم:23489)، قال ابن تيمية في الاقتضاء (1/412): بإسناد صحيح. (2) ينظر جامع العلوم والحكم لابن رجب (1/308). (3) اقتضاء الصراط المستقيم (ص:415).
فهذه الآيات ونظائرها كثيرٌ في القرآن تدل أن الفوز برضى الله، والسبق إلى المنازل العالية إنما هو بالأعمال الصالحات، والطاعات الزاكيات، والتقرب إلى الله بما يرضيه، وفعل طاعته وطاعةِ رسوله صلى الله عليه وسلم، لا أن يعول الإنسان على حسب أو نسب، أو مال أو جاه أو غير ذلك. قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ: ((إذ الفضل الحقيقي هو اتباع ما بَعث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم من الإيمان والعلم باطناً وظاهراً، فكل من كان فيه أمكن كان أفضل، والفضل إنما هو بالأسماء المحمودة في الكتاب والسنة مثل: الإسلام والإيمان والبر والتقوى، والعلم والعمل الصالح، والإحسان ونحو ذلك، لا بمجرد كون الإنسان عربياً أو عجمياً أو أسود أو أبيض ولا بكونه قروياً أو بدوياً)) (3) اهـ. وفي هذا المعنى يقول الشاعر: لعمــرك ما الإنسان إلاّ بدينــه فلا تترك التقوى اتكالاً على النسب لقد رفع الإسلام سلمان فارس وقد وضـع الشرك النسيب أبا لهـب ويشهد لهذا كله ما في الصحيحين عن عمرو بن العاص رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن آل بني فلان ليسوا لي بأولياء، وإنما وليي الله وصالحو المؤمنين)) فأخبر صلى الله عليه وسلم عن بطن قريب النسب أنهم ليسوا بمجرد النسب أولياء، إنما وليه الله وصالحو المؤمنين من جميع الأصناف، وأن الولاية لا تنال بالنسب وإن قرب، وإنما تنال بالإيمان والعمل الصالح، فمن كان أكمل إيماناً وعملاً فهو أعظم ولاية له.
إنَّ أكرمَكُمْ عند الله أتقاكُمْ الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم، وعلى آله وصحبه أجمعين، أمَّا بعد: طَغَت الأُمورُ المادية على الناس، فَعَظَّم أهلُ الدنيا الأموالَ والأحسابَ والأنسابَ بعيداً عن المقياس الشرعي الصحيح، واللهُ تعالى يقول: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ﴾ [الحجرات: 13]. أَيْ: إِنَّمَا تَتَفَاضَلُونَ عِنْدَ اللَّهِ بِالتَّقْوَى لَا بِالْأَحْسَابِ والأَنْسَاب. قال ابن كثير رحمه الله: (جَمِيعُ النَّاسِ فِي الشَّرَفِ بِالنِّسْبَةِ الطِّينِيَّةِ إِلَى آدَمَ وَحَوَّاءَ سَوَاءٌ، وَإِنَّمَا يَتَفَاضَلُونَ بِالْأُمُورِ الدِّينِيَّةِ؛ وَهِيَ طَاعَةُ اللَّهِ، وَمُتَابَعَةُ رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ). 10 - إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم. وقال السعدي رحمه الله: (أكْرَمُهم عند الله، أتقاهم؛ وهو أكثرُهم طاعةً، وانكفافًا عن المعاصي، لا أكثرُهم قَرابةً وقَومًا، ولا أشرفُهم نَسَبًا). ودلَّت الآيةُ الكريمةُ: على أنَّ معرفة الأنساب، مَطلوبةٌ مشروعة؛ لأنَّ اللهَ جَعَلَهم شعوبًا وقبائِلَ؛ لأجل حُصول التَّعارف فيما بينهم، قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: (اللهُ سبحانه جعل هذه القبائلَ؛ من أجل أنْ يَعرف بعضُنا بعضاً، لا من أجل أنْ يَفْخَرَ بعضُنا على بعض؛ فيقول: أنا عربيٌّ وأنت عَجَمِيٌّ!
نسأل الله تعالى أن يعيذنا من أخلاق أهل الجاهلية، وأن يرزقنا التأسي برسوله صلى الله عليه وسلم في جميع أمورنا. 0 7, 609