ذات علاقة: أعراض الشرخ الشرجي عملية جراحة الشرخ الشرجي علامات الشفاء من الشرخ وطرق الوقاية أفضل مسكن لآلام للشرخ الشرجي أفضل مرهم لعلاج الشرخ الشرجي علاج الشرخ بالطرق المختلفة مدة الشفاء من عملية الشرخ الشرجي تعتمد مدة الشفاء من الشرخ الشرجي علي عدة نقاط وتعليمات، لعل أبرزها هو إتباع تعليمات الوقاية والإلتزام ب نمط حياة صحي قدر الإمكان، وللإجابة علي هذا السؤال دعنا نوضح عدة نقاط: عملية جراحة الشرخ الشرجيه الهدف من عملية الشرخ الشرجي هو تخفيف الضغط علي الجرح في منطقة الشرج ليساعد علي سرعة الإلتئام، ويتم ذلك من خلال قطع شريحة أو جزء من العضلة "عادة ما يكون أكثر من 30% من حجم العضلة". عملية الشرخ الشرجي عملية بسيطة وتتم عادة تحت تخدير موضعي، ومدة العملية نصف ساعة فقط (في المتوسط)، وعادة ما يذهب المريض إلي البيت في نفس يوم إجراء العملية. عملية الشرخ الشرجي لا تشكل أي مخاطر إذا ما تم إجراؤها تحت إشراف جراح متمرس، وقام المريض باتباع التعليمات بعناية. ابحث عن افضل اكبر دكتور جراحة الشرج و القولون - ابحث اكبر و افضل دكتور فى دليل الاطباء و الاستشارات الطبية. حيث تعتمد مدة شفاء الشرخ الشرجي علي مدي إتباع المريض للتعليمات الموجهة إليه. وعادة تكون عملية الشرخ الشرجي غير فعالة إذا قطع الجراح أقل من 30% من حجم العضلة، وتؤدي إلي أضرار أخري إذا تم قطع أكبر من اللازم.
- تجنب تناول الحديد قدر الإمكان وإذا اضطررت لذلك فتناول مركبات الحديدوز (ferrous) وليس الحديديك (ferric). وتشمل العلاجات المنزلية: - الجلوس في حوض من الماء الدافئ جدا لمدة 20 دقيقة مرتين في اليوم، تسمح للعضلات للاسترخاء وتخفف الألم. - يمكن أيضا وضع الصبار (الألوفيرا) على موضع الألم (علاج الشرخ بالصبار). - يمكن عمل عجينة من الدهن أو الكريم مع مسحوق الكاموميل لتخفيف الألم وتقليل العدوى. - يمكن عمل عجينة من زيت الزيتون وشمع العسل المذاب وتوضع على الشرج بعد أن تبرد. - ضع زيت الزيتون أو زيت جوز الهند أو زيت السمسم على فتحة الشرج قبل النوم. - من المستحسن الجلوس على سطح ناعم أو شراء الوسادة الخاصة لهذا الغرض لأن الأسطح الصلبة يمكن أن تزيد الإحساس بالألم. جرح بفتحة الشرج وألم شديد مع التغوط. - لا تؤخر الذهاب للتبرز أبدا حتى إن كنت تشعر بالألم ولا تضغط بشدة لطرد البراز (الحذق) فإن ذلك يزيد الأمر سوءا. - بلل ورق التواليت باستخدام الماء أو ضع عليه كريما قبل استعماله مع تجنب الحكة الشديدة أو استخدام الأظافر. - تجنب رفع الأشياء الثقيلة. - النظافة الشخصية الخاصة بمنطقة الشرج هامة جدا لمنع حدوث أي تلوث. * التغذية العلاجية لمقاومة الإمساك - لا بد من شرب الكثير من الماء وهذا أساسي فإن الجفاف= الإمساك.
ويجب الإكثار من الماء والسوائل لمنع الإمساك، واستعمال مغاطس الماء الساخن لمنطقة الشرج قبل التبرز، فهي تخفف من تقلص معصرة الشرج. علاج جرح فتحة الشرح – لاينز. ولمنع الألم أثناء التبرز فإنه يوضع مرهم مخدر موضعي، مثل: (2% Jelly lidocaine)، حيث يوضع في فتحة الشرج قبل كل تغوط حتى لا يحس المريض بالألم قبل التغوط، ومن المراهم التي تساعد على التئام الشرج مراهم النتروغليسرين، فإن لم تتحسن الأعراض فيجب مراجعة طبيب مختص بالجراحة العامة. والله الموفق. مواد ذات الصله لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
- أيضا فإن وزن الطفل يسبب الضغط على الأوعية الدموية في فتحة الشرج، وكلما نما الطفل في الرحم، أصبح الجهاز الهضمي أقل قدرة على التعامل مع تلك التغيرات فيصبح أبطأ وأكثر احتقانا وهو سبب آخر للإمساك. - يمثل الإمساك ضغطا مضاعفا على هذه المنطقة الضعيفة أصلا، مع وجود تمدد بالغشاء المخاطي الشرجي أكثر من الطبيعي وهو أكثر شيوعا في النساء بعد الولادة، لصعوبة حركة الأمعاء و الإمساك فيتسبب بالشرخ، ويمكن علاج الجرح الناتج عن الامساك. - وتحدث الشقوق إذا استمرت الولادة لفترة طويلة، وقد تحدث أيضا مع الولادات القيصرية بسبب الإمساك. - يساعد الغذاء الخاطئ غير المتوازن قليل الألياف كثير النشويات والأغذية السريعة فى تكون الشرخ، وكذلك نمط الحياة الذي يتميز بالكسل وقلة الحركة. * هل للإسهال علاقة بالشرخ الشرجي؟ صحيح أن الشقوق تحدث عادة فيمن لديهم قابلية مستمرة لتكون البراز الصلب والكبير مع حركة أمعاء بطيئة نسبيا وهو ما يحدثه الإمساك، ولكن هناك بعض المرضى على العكس تماما يعانون من الإسهال المتكرر الذي يسبب تهيج فتحة الشرج، ومع استمرار ذلك لمدة طويلة قد تتكون الشقوق. وفي حالة الشقوق الناجمة عن الإسهال المتكرر، سيكون من الضروري تحديد مصدر الإسهال وإلا سيكون من الصعب العلاج الجذري، واستشارة طبيب الجهاز الهضمي ضرورية لتحديد سبب المشكلة.
غير أن بعض هذه الشروخ يتحول إلى شروخ مزمنة وعميقة وهذه لا تلتئم. السبب الأكثر شيوعا لعدم الشفاء هو تشنج العضلة العاصرة الشرجية الداخلية مما يؤدي إلى إعاقة إمدادات الدم إلى الغشاء المخاطي للشرج. والنتيجة هي قرحة لا تلتئم، والتي قد تتلوث بعد ذلك بالبكتيريا الموجودة في البراز. [2] يجب التأكيد على أن الشرخ الشرجي قد يختلط مع بعض السرطانات النادرة مثل سرطان الشرج. لذلك من الحكمة زيارة طبيب العائلة أو جراح عام إذا أصبت بنزف مستقيمي. عدد قليل من اطباء الممارسة العامة أو أطباء النساء يشخصون سرطان الشرج نظرا لندرته. الأعراض [ عدل] الألم: وهو أهم عرض وأكثرها إزعاجاً. ويظهر الألم عند التبرز وقد يستمر حوال 5-14 ساعات بعده أحيانًا. النزف: يظهر دم أحمر قاني على البراز، ولكن يمكن أن يكون الشق بدون نزف. التورم. حكة شرجية. مشاكل بولية: يمكن أن تتطور بعض الحالات إلى مشاكل في مرور البول، زيادة عدد مرات التبول " إلحاح بولي ". الوقاية [ عدل] للكبار، ما يلي قد يساعد على منع الشرخ الشرج: تجنب الحزق عند التبرز. ويشمل ذلك علاج ومنع الإمساك من خلال تناول الأغذية الغنية بالالياف الغذائية ، شرب ما يكفي من المياه، وأحيانا استخدام الملينات وتجنب بعض مسببات الإمساك مثل الكافيين.
[3] العلاج الجراحي تحت التخدير الكلي، إما بشد الشرج (عملية لورد) أو الشق الجانبي للعضلة العاصرة الداخلية حيث يتم شق العضلة العاصرة الداخلية في الشرج. تهدف كلتا العمليتان إلى تقليل توتر العضلة العاصرة وبالتالي استعادة الامداد الدموى للغشاء المخاطي المبطن للشرج. العمليات الجراحية يستخدم فيها التخدير الكلى ، ويمكن أن تكون مؤلمة بعد الجراحة. وقد يكون شد الشرج مصحوباً في نسبة ضئيلة من الحالات بحالة من عدم التحكم في الشرج، لذلك فان عملية شق العضلة العاصرة هي أفضل اختيار. حدثت تطورات طبية وجراحية منذ عام 1993 حيث قال الباحثون أنه يمكن حقن ذيفان البوتولونيوم في العضلة العاصرة للعمل على استرخائها محفزين بذلك شفاء الشرخ. [4] بدءا من عام 1995، بدأ الأطباء في وصف العقاقير المختلفة التي تحد من توتر العضلة العاصرة الداخلية ومنذ ذلك الحين انخفض معدل اجراء عمليات الشرخ بنسبة الثلثين. [2] شق العضلة العاصرة كيميائياً [ عدل] نادراً ما تُشفى الشروخ المزمنة بسبب ضعف إمدادات الدم الناجمة عن الإفراط في تشنج العضلة العاصرة. استخدام الأدوية الموضعية التي تعمل على استرخاء العضلة العاصرة وبالتالى السماح بحدوث الشفاء، طبق لأول مرة في عام 1994 باستخدام مرهم النيتروجلسرين.
النظافة وتجنب الحكة: إذ إن هذه الأمور تُساهم في تقليل حدوث التسلخات والتقرحات، لكن يجب تجنب استعمال أنواع الصابون التي تزيد من تهيج تلك المنطقة [٥]. الحفاظ على بقاء منطقة الشرج جافة [٦]. مغاطس الماء الدافئ: إذ يُمكن لهذه الطريقة أن تكون مناسبة لدفع عضلات الصمام الشرجي إلى الارتخاء، بالإضافة إلى إبقاء فتحة الشرج نظيفة وتحسين تدفق الدم فيها. [٥] [٧]. تجنب الإسهال والإمساك: فالإمساك هو المسبب الرئيسي للتشققات، ولتقليله لا بد من تناول الخضراوات والفواكه التي تحتوي على الألياف، إضافة إلى شرب السوائل [٧]. بذور الكتان: وذلك لأن بذور الكتان تشتهر باحتوائها على الكثير من الألياف الغذائية التي لا تُسبب تراكم الكثير من الغازات داخل الأمعاء [٨]. مكملات الألياف: ينصح بعض الخبراء بإعطاء مكملات الألياف الغذائية للأفراد الذين يُعانون من الشقوق الشرجية والذين لا يستطيعون تناول الأطعمة الغنية بالألياف الغذائية، ويُمكن التغلب على كثرة الغازات المصاحبة لتناول مكملات الألياف عبر الحرص على إدخال هذه المكملات إلى النظام الغذائي تدريجيًا وليس لمرة واحدة بهدف تعويد الجسم عليها [٥]. الالوفيرا: تمتاز مراهم الألوفيرا بكونها مضادة للالتهابات، كما أنها تُساهم كثيرًا في التئام الجروح [٢].