أغلق المؤشر ناسداك في بورصة وول ستريت على ارتفاع حاد أمس الاثنين، مع تسجيل أسهم النمو موجة صعود في أواخر جلسة التداول بعد أن وافقت شركة تويتر على أن يشتريها الملياردير إيلون ماسك. وقفز سهم "تويتر" بعد الإعلان عن أن ماسك سيستحوذ على الشركة في اتفاق سينقل السيطرة على عملاق التواصل الاجتماعي إلى أغنى شخص في العالم. وظل المؤشر ستاندرد آند بورز 500 منخفضا في معظم الجلسة، لكنه تحول إلى المنطقة الإيجابية بعد إعلان "تويتر". وهبطت أسهم شركات الطاقة مع تراجع أسعار خام برنت حوالي 5% باتجاه 100 دولار للبرميل. وصعدت أسهم ألفابت المالكة لـ"غوغل" قبيل تقرير نتائجها الفصلية. وارتفعت أيضا أسهم "مايكروسوفت" و"ميتا بلاتفورمس" المالكة لـ"فيسبوك". وبحسب بيانات أولية، أغلق المؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي مرتفعا 25. 54 نقطة، أو 0. 60%، إلى 4297. 32 نقطة، في حين صعد المؤشر ناسداك المجمع 166. 98 نقطة، أو 1. 30%، ليغلق عند 13006. 28 نقطة. ترامب: لن أعود إلى تويتر. وأغلق المؤشر داو جونز الصناعي مرتفعا 251. 80 نقطة، أو 0. 74%، إلى 34063. 20 نقطة. وارتفع مؤشر التقلبات، المعروف بمقياس الخوف في وول ستريت، أثناء الجلسة إلى 31. 6 نقطة، وهو أعلى مستوى له منذ منتصف مارس.
محتوي مدفوع إعلان
ـرائم الإلكترونية دوريات افتراضية على الإنترنت على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لمحـ. ـاربة الجـ. ـريمة والمجـ. ـرمين. وأضافت أنه لوحظ، في إطار أنشطة هذه الدوريات الافتراضية، "محاولة لاستفزاز شعبنا بحسابات من الخارج، اعتُبرت تابعة لمنظمة (غولن) الإرهـ. ـابية وغيرها من المنظمات الإرهـ. ـابية، وتم فتحها على منصات التواصل الاجتماعي باسم لاجئين سوريين". وبدأت المديرية بالعمل الفوري على هذه الحسابات التي تحرض على الحـ. ـقد والكـ. ـراهية في وسائل التواصل الاجتماعي، بحسب البيان الذي أشار إلى أن تركيا لن تسمح بحدوث مشكلات بين الشعب التركي واللاجئين السوريين بسبب منشورات هذه الحسابات. وتنشط على وسائل التواصل الاجتماعي وخاصة على "تويتر" حسابات تنشر معلومات مغلوطة باللغة التركية حول اللاجئين السوريين في تركيا و"المميزات" التي تمنحهم إياها السلطات التركية، ما يسبب بتصـ. ـاعد خطـ. ـاب الكـ. ـراهية من الأتراك ضدهم. ومع كل حـ. ـادثة تحصل أو قرار يصدر يتعلق باللاجئين السوريين يتصدر وسم "Suriyeli" (سوري) أو وسوم مشابهة كوسم "Ülkemde Mülteci İstemiyorum" (لا أريد لاجئًا في بلدي) يعبر أتراك من خلالهم عن رفصهم لوجود السوريين على الأراضي التركية.