إقرئي ايضاً: نسبة هرمون الحمل في الاسبوع الرابع للتوام
• إصابة المرأة بأورام سرطانية او حميدة. • الإصابة بالطفح الجلدي. ما هي الآثار الجانبية لدواء الكلوميفين؟ الكلوميفين كغيره من الأدوية من الممكن ان يسبب آثاراً جانبية على الجسم، وممكن ان تكون هذه الآثار خفيفة او متوسطة او شديدة، ومن هذه الآثار: • ألم في الثدي. • الإصابة بالدوّار. • آلام في المعدة. • الغثيان والقيء. • الإصابة بالإسهال. • تبول قليل او عدم التبول. • الشعور بضيق في التنفس. • سرعة دقات القلب. • الإصابة بالأرق. • المرور بحالة هبّات ساخنة. • الشعور بالتعب. • صداع الرأس. متى يجب إستشارة الطبيب؟ يجب التوقف عن تناول الكلوميفين وإستشارة الطبيب على الفور في حال ظهر عليكِ الأعراض التالية: • حدوث إضطرابات في الرؤية. • الشعور بألم شديد في الحوض. • حدوث نزيف مهبلي غير طبيعي. • الشعور بضغط على الحوض. • حساسية العين إتّجاه الضوء. طريقة أخرى لزيادة فرصة الحمل بتوأم يمكن اللجوء لتقنية التلقيح الصناعي لزيادة فرصة الحمل بتوأم، وتتم هذه التقنية من خلال إستخراج البويضات من المرأة وتلقيحهم بالحيوانات المنوية من الرجل في المختبر، من ثم يتم إعادة البويضة المخصبة الى الرحم. ولزيادة إحتمالية الحمل بتوأم يتم إعادة أكثر من بويضة مخصبة للرحم.
مضاعفات تناول عقار كلوميد للحمل بتوأم يوجد العديد من الأعراض التي يقوم بها أقراص تسببها حبوب Clomid، وبعد ملاحظتها عليك استشارة الطبيب المعالج مباشرة ومنها الآتي. المرأة مليئة بالانتفاخ والشعور بالألم الشديد داخل منطقة البطن. قد تتسبب حبوب Clomid في زيادة الوزن الزائد في فترة قصيرة جدًا، خاصةً في منطقة الخصر والوجه. قد تتسبب حبوب Clomid في عدم قدرة الفتاة على التبول بشكل طبيعي، بالإضافة إلى التبول بكميات صغيرة جدًا. في بعض الأحيان قد تواجه السيدة صعوبة في التنفس بشكل طبيعي. يتسبب في الشعور بضيق دائم في التنفس، خاصة عندما تحاول الاستلقاء على ظهرها. تعاني المرأة من ضغط شديد وألم شديد في منطقة الحوض، وفي بعض الأحيان يسبب تضخمًا في منطقة الحوض. قد تسبب حبوب Clomid العديد من المشاكل غير الطبيعية في منطقة العين. عدم قدرة الفتاة على الظهور تحت أشعة الشمس مباشرة. قد يسبب نزيفًا مهبليًا حادًا وغير طبيعي. موانع استخدام حبوب كلوميد يوجد العديد من الحالات التي لا يُنصح خلالها بطلب هذا الدواء بما في ذلك ما يلي. لا ينصح باستخدام أقراص Clomid للحوامل لأنها ستسبب العديد من المشاكل المختلفة للجنين والتي يمكن أن تنتقل إليه عن طريق المشيمة.
و يؤدى إلى التسبب فى حدوث البعض من الإضطرابات مثل الشعور بالغثيان و القئ. كما أنه يؤدى إلى الإصابة ببعض المشاكل فى العينين مثل حدوث الزغللة. وجود البعض من الالام و الإنتفاخات فى البطن نتيجة التوسيعات فى المبايض. كما أنه يؤدى إلى التسبب فى الشعور بالصداع. يؤدى إلى حدوث زيادة فى الوزن عن المعدل الطبيعى. و يؤدى إلى حدوث البعض من التقلبات المزاجية المختلفة. كما أنه قد يؤدى إلى التسبب فى حدوث التضخمات فى المبايض. موانع استعمال دواء كلوميفين: حيث أنه هناك البعض من الأشخاص الممنوعون من إستخدام هذا الدواء و ذلك بسبب وجود البعض من المشاكل المختلفة و التى من الممكن أن يعانى منها تؤدى إلى التسبب فى حدوث الأضرار أو المضاعفات المختلفة و لذلك: يتم منع الإستخدام مع من يعانى من الحساسية من المكونات التى يحتوى عليها العلاج. كما أنه يتم منع تناوله من قبل المرأة الحامل و ذلك لأنه يؤدى إلى التسبب فى حدوث البعض من المشاكل و الأضرار المختلفة و التى ينتقل للجنين التأثير من خلال المشيمة. و يتم منع الإستخدام لمن يعانى من وجود المشاكل المختلفة فى الغدة الدرقية. كما أنه يتم منع الإستخدام لمن يعانى من النزيف المهبلى بدون أسباب.
ما هو دواء كلوميفين إن دواء الكلومفين (بالإنجليزية: Clomiphene) هو من أدوية الخصوبة، والذي يتواجد على شكل اثنين من المصاوغات ألا وهي الزوكلوميفين (38%) والإينكلومفين (62%) واللذان لهما خصائص مختلفة، حيث أن الإينكلومفين له تأثير أقل على الإباضة كما وأنه يتم امتصاصه وأيضه بسرعة مما يسمح لزوكلوميفين الذي له التأثير الأقوى بالقيام بتأثيره على تحت المهاد. آلية عمل الكلوميفين يرتبط الكلوميفين بمستقبلات الاستروجين المتواجدة في تحت المهاد، والغدة النخامية، المبيض، بطانة الرحم ، المهبل، وعنق الرحم، مما يساعد على تحفيز الغدة النخامية، على إفراز الهرمونات اللازمة لحدوث الإباضة، وإطلاق البويضة من المبيض. إن دواء الكلوميفين يتنافس مع الإستروجين على الإرتباط بموقع الإرتباط في المستقبلات، كما يؤخر تجديد مستقبلات هرمون الاستروجين داخل الخلايا. الأمر الذي يؤدي إلى تثبيط التأثير الراجع السلبي للإستروجين. إن إعاقة هذه التغذية الراجعة يزيد من إفراز الهرمون المحفز للجونادوتروبين ( موجهة الغدة التناسلية) وهرمونات النخامية ( الهرمون المنبه للجريب و هرمون ملوتن)، الأمر الذي يسبب نمو جريب المبيض وتحفيز التبويض.