تناول العديد من أنواع الأطعمة المشبعة بنسبة كبيرة من السكريات. تعرض المرأة للإرهاق النفسي والجسدي الذي ينتج عن القيام بالأعمال الشاقة والمجهدة. يتسبب التعرض بشكل مباشر لتيارات الهواء خلال الشتاء في الشعور بالصداع. الانفعال الشديد والعصبية الزائدة التي تسبب الانفعال والتوتر أحد الأسباب الهامة للشعور بالصداع. أيضًا قيادة الدراجات بدون أن يقوم الشخص بارتداء خوذة الأمان أو ارتداء ما يمكنه أن يمنع تعرض الفرد لتيار الهواء البارد. من الممكن أن تتسبب بعض الآثار الجانبية لبعض الأدوية في الصداع الحاد. مقالات قد تعجبك: علاج الصداع الناتج عن الحمل بعدما تعرفنا على الفرق بين صداع الحمل والصداع العادي سنتعرف معًا على طرق العلاج، والتي يمكنك من خلال استشارة الطبيب في أنواع الأدوية المسكنة للصداع في فترة الحمل: حيث تعتبر الأدوية التي يدخل في تركيبها مادة الباراسيتامول هي أكثر الأدوية الآمنة على الحمل خلال الشهور الأولى والأخيرة. كما يفضل أن تحرص الحامل على وضع كمادات باردة على الرأس إلى الحد الذي تتحمله المرأة من البرودة. أيضًا الاستحمام وترك الرأس لمدة كبيرة تحت المياه المتدفقة يتسبب في انخفاض الشعور بحدة الصداع.
هناك أيضًا مخاطر جسيمة أخرى للأم والطفل وتحدث مضاعفات غالبًا في النصف الثاني من الحمل، ويجب الاتصال بالطبيب في أحد الحالات التالية: - ألم أسفل الضلوع. - الحساسية المفرطة للضوء. - ظهور انتفاخ مفاجئ في الوجه أو اليدين والقدمين. - صداع نابض مستمر. - ألم في الرقبة والفك والكتفين تزامنًا مع الصداع.