مجلس التعاون لدول الخليج العربية أو كما يعرف باسم مجلس التعاون الخليجي هو منظمة إقليمية سياسية وإقتصادية و عسكرية و أمنية عربية مكونة من ست دول عربية تطل على الخليج العربي و تشكل أغلبية مساحة شبه الجزيرة العربية هي المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان والإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت و دولة قطر ومملكة البحرين. متى انشاء مجلس التعاون الخليجي - منبع الحلول. تأسس مجلس التعاون لدول الخليج العربية في 25 مايو 1981م بالإجتماع المنعقد في العاصمة السعودية الرياض بالمملكة العربية السعوديةوكان أمير الكويت الأسبق الشيخ جابر الأحمد الصباح صاحب فكرة إنشائه يتولى الأمانة العامة للمجلس حاليّاً عبد اللطيف بن راشد الزياني. ويتخذ المجلس من العاصمة السعودية الرياض مقراً رئيسيّاً له. تأسيس مجلس التعاون الخليجي في 16 مايو 1976 زار أمير دولة الكويت آنذاك الشيخ جابر الأحمد الصباح دولة الإمارات العربية المتحدة لعقد مباحثات مع رئيس دولة الإمارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان حول إنشاء مجلس التعاون الخليجي. واقترح فكرة إنشاء هذا المجلس ، فلقد خطط ونفذ هذا المشروع لإحساسه بوجوب سد النقص الذي خلفته المملكة المتحدة بعد خروجها من الخليج العربي ، وكان قد اقترح إنشاء المجلس في قمة للجامعة الدول العربية في الأردن في عمان في نوفمبر 1980م وفي عام 1996م اقترح إنشاء مجلس شعبي استشاري لدول مجلس التعاون الخليجي وذلك في القمة السابعة عشر في الدوحة يتكون من ثلاثين عضو بمعدل خمس أشخاص للدولة الواحدة.
تعريف مجلس التعاون الخليجي إنشاء مجلس التعاون الخليجي أهداف مجلس التعاون الخليجي شعار مجلس التعاون الخليجي سياسة مجلس التعاون الخليجي تعريف مجلس التعاون الخليجي: مجلس التعاون الخليجي: هو منظمة إقليمية سياسية واقتصادية وعسكرية وأمنية تتكون من ست دول عربية تطل على الخليج العربي وتشكل معظم شبه الجزيرة العربية. وهذه الدول هي: (المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان والإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت ودولة قطر ومملكة البحرين). تأسس مجلس التعاون لدول الخليج العربية في اجتماع عقد في أبو ظبي، عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة، في 25 مايو 1981. تأسيس مجلس التعاون لدول الخليج العربية. ويخدم الأمانة العامة للمجلس حالياً نايف الحجرف. ومقر اللجنة مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية. إنشاء مجلس التعاون الخليجي: في 16 مايو 1976، قام أمير الكويت آنذاك (الشيخ جابر الأحمد الصباح) بزيارة دولة الإمارات العربية المتحدة والتقى برئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ زايد بن سلطان نهيان عقد مباحثات بشأن إنشاء مجلس التعاون الخليجي. وقد طرح فكرة إنشاء هذا المجلس لأنه شعر بخطر تهديد الأمن القومي لدول شبه الجزيرة العربية، فخطط لهذا المشروع ونفذه، وفي تشرين الثاني (نوفمبر) 1980 اقترح إنشاء هذا المجلس في قمة جامعة الدول العربية في عام 1996، اقترح إنشاء مجلس استشاري شعبي لدول مجلس التعاون الخليجي.
مدراء عامّون ، قطّاعات الأمانة العامّة، وبقيّة الموظفين، ويتم تعيينهم من قبل الأمين العام. الدولة السابعة في مجلس التعاون الخليجي انشئ مجلس التعاون من ست دول خليجيّة، إلّا أنّه قد لا يعرف الكثيرون أن المجلس قد ضمّ في السنوات الأخيرة، دولة سابعة إلى صفوفه، وهي المملكة الأردنيّة الهاشميّة. كان هذا بعد أشهر من اندلاع ما يُسمّى بأحداث (الربيع العربي)، وبالتحديد حين أعلن الأمين العام لمجلس التعاون عبد اللطيف بن راشد الزياني، بتاريخ يوم الثلاثاء الموافق 10 أيار/ مايو من عام 2011 م، في جلسة المجلس المنعقدة في الرياض، الموافقة على عضويّة الأردن، التي تزامنت مع اعتذار المملكة المغربيّة عن قبول الانضمام لمجلس التعاون الخليجيّ، كونها عضواً مؤسِّساً في (اتحاد المغرب العربي). شعار ورمز مجلس التعاون الخليجي يتشكّل شعار دول مجلس التعاون الخليجي، من دائرتين متّحدتين في المركز، على الجزء العُلويّ من الدّائرة الأوسع، تُكتب عبارة (بسم الله الرحمن الرحيم). وعلى الجزء السفليّ اسم المجلس الكامل. وتحتوي الدائرة الداخليّة على شكل هندسيّ لسداسيّ أضلاع، منقوش، يمثل الدول الأعضاء الستة للمجلس، وهو ضمن خريطة من الداخل، لشبه الجزيرة العربيّة، والتي تُظهر مناطق الدول الأعضاء باللّون البني، وفي الأعلى ستّة أعلام لدول مجلس التعاون الخليجي.
يُمكن للحلفاء الأوروبيين أن يدعموا مثل هذه الفكرة، التي شجعها بشكل خاص الباحث الأوروبي كورنيليوس أديبهر (Cornelius Adebahr)، الذي جادل بأن "الأساس في تخفيف التوترات هو جلب جميع الأطراف لطاولة المفاوضات للتعبير عن مخاوفهم، والتوافق على تدابير متبادلة". يمكن لهذه الفكرة أن تشكل أساسًا لمشروع طال انتظاره، وكان يناصره بشكل خاص صانع السياسة والباحث الإيراني سيد حسين موسويان، مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الست، بالإضافة لإيران والعراق (GCC+2). وفي حين أن إضفاء الطابع المؤسساتي على مثل هذا المنتدى يبدو بعيد المنال، إلا أن الاتصالات المتزايدة مؤخرًا بين أعضاء المجلس وكل من العراق وإيران تشير إلى أنه يمكن أن يكون مفتوحًا للجميع، على الأقل، على طاولة واحدة في المستقبل القريب. كجزء من مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أو اتفاقية خليجية أوسع تشمل إيران والعراق، لا يزال يتعين دراسة الأشكال التي يمكن أن يتخذها التعاون الأمني الجديد. يمكن المساعدة في جسر الهوة التي وصفتها سينزيا بيانكو (Cinzia Bianco) بـ "فجوة الاختلافات" من خلال دعم إجراءات بناء الثقة، حيث يمكن على سبيل المثال الاستفادة من مخاوف الأمن الإنسانية، التي وضعتها جائحة كورونا على قمة أولويات أجندات هذه البلدان.