الحصان الادهم كما وصفه الرسول الخيل العربي هو من أقدم السلالات التي تخص الخيول الخفيفة في كل أنحاء العالم ويتم انتساب هذه الخيول للعرب لأنهم كانوا يعتنون بها بدرجة كبيرة ويحافظون على خصائصها ونسلها وكان للخيل مكانة. وصف الرسول للخيل. وصف الخيل في معلقة امرئ القيس. إن شاء اللهالقناه سيكون محتواها تلاوات قرءانيهوأناشيد شعريهومقتطفات معرفيههذا ما سترونه في الأيام. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy. 04-16-2009 1245 PM 6. 8- وصف الخيل في الشعر الجاهلي كامل سلامة الدقس دار الكتب الثقافية الكويت 1975م. اللهم إنك خولتني من خولتني. وصف الخيل – لاينز. عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة رواه البخاري. بشرى الصعايدة الأستاذ المشرف. إذن الصفة الخامسة هي أن يكو. عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما إن النبي صلى الله عليه وسلم قال. وصف النبي هكذا وليس كما صوروه. 2020-12-23 وكان الرسول يكره هذا النوع من الخيول حسب ما جاء في قول أبي هريرة رضي الله عنه إذ قال. الملف الشخصي مشاهدة المشاركات رسالة خاصة قلب المنتدى.
[9] اللحيف: طويل الذنب. [10] رواه البخاري. [11] راجع: زاد المعاد 1/ 133، والطبقات الكبرى 1/ 490، والوافي 1/ 90، وعيون الأثر 1/ 321، وإمتاع الأسماع بما للنبي صلى الله عليه وسلم من الأحوال والأموال والحفدة والمتاع 7/ 197. [12] انظر المراجع السابقة. [13] انظر المراجع السابقة. [14] انظر: إمتاع الأسماع 7/ 198. [15] أخرجه أحمد والدارمي، وقال الهيثمي في المجمع: ورجال أحمد ثقات. [16] انظر: إمتاع الأسماع 7/ 198. [17] انظر: عيون الأثر 2/ 409. [18] اللمة: بين الوفرة والجمة، فإذا وصل شعر الرأس إلى شحمة الأذن فهي وفرة، فإذا زادت حتى ألمت بالمنكبين فهي لمة، فإذا زادت فهي جمة. [19] الارتجال: خلط الفرس العنق بالهملجة، وهما ضربان من السير. [20] المرواح: من الريح لسرعته. [21] السرحان: الذئب. [22] اليعسوب: طائر، وهو أيضًا أمير النحل. والسيد يعسوب قومه، واليعسوب غرة تستطيل في وجه الفرس. [23] اليعبوب: الفرس الجواد. وجوادٌ يعبوبٌ: شديد الجري. [24] الشحاء: من قولهم: فرس بعيد الشحوة، أي؛ بعيد الخطوة. [25] الملاوح: هو الضامر الذي لا يسمن، والسريع العطش، والعظيم الألواح. [26] عيون الأثر 2/ 410. [27] انظر: إمتاع الأسماع 7/ 199.
وكان له صلى الله عليه وسلم أيضًا فرس يقال له المندوب، [28] وهو فرس أبي طلحة زيد بن سهل رضي الله عنه، فعن أنس رضي الله عنه قال: كان فزع بالمدينة، فاستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرسًا لنا من أبي طلحة يقال له المندوب، فركب، فلما رجع قال: " ما رأينا من فزع، وإن وجدناه لبحرًا". [29] يقول الحافظ العراقي في ذكر أفراسه عليه الصلاة والسلام: سَكْبٌ لِزَازٌ ظَرِبٌ وَسَبْحَهْ مُرتَجزٌ وَردٌ لَحِيفٌ سَبْعَهْ وَلَيْسَ فِيها عِنْدَهمْ مِنْ خُلْفِ والخُلْفُ فِي مَلاوحٍ وَالطُّرْفِ كَذاكَ ضِرسٌ وشَحَا مَنْدُوبُ مِرْوَاحُ بَحْرٌ أدْهَمٌ نَجِيبُ أَبْلَقُ مَعْ مُرْتَجِلٍ مَعْ يَعْسُوبْ سَرْحَانَ وَالعُقَالِ سِجلِ يَعْبُوبْ [1] رواه النسائي. [2] الوافي بالوفيات، 1/ 90. [3] رواه الحاكم في المستدرك وقال: هذا حديث صحيح الإسناد. [4] راجع: زاد المعاد 1/ 133، وطبقات ابن سعد 1/ 490، والوافي 1/ 90، وعيون الأثر 2/ 320، 321. [5] رواه أبو داود والنسائي والحاكم في المستدرك، وقال: هذا حديث صحيح الإسناد، ورجاله باتفاق الشيخين ثقات ولم يخرجاه. [6] عون المعبود، 8/ 104. [7] حاشية السندي على النسائي، 7/ 302. [8] الحائط: البستان من النخل إذا كان له جدار.