الأساس الأول للحضارة الإسلامية، وأصلها هو اللغة العربية، حيث ان هنالك الكثير من الجمهور العربي يتساءل عبر محرك البحث جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي عن الكثير من الاسئله العلمية والتعليمية التي توجد معهم في المناهج التعليمية ولكن في الاونة الاخيرة يتساءل الطلاب والطالبات عن الكثير من الاسئلة المتواجدة في التربية الاسلامية او المادة الإسلامية عن سؤال الأساس الأول للحضارة الإسلامية، وأصلها هو اللغة العربية وهو من الاكثر الاسئلة التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي وتفاعل كبير بين الجمهور لمعرفة الاجابة الصحيحة على هذا السؤال. وعلى الرغم من ذلك تعد على الحضارة الاسلاميه هي من اصول اللغه العربيه الذي يتحدثها جميع الدول الإسلامية والعربية وهي من الاشياء التي تعمل على تبادل الافكار بين المجتمع العربي وتوارثها من جيل لجيل اخر وتختلف الحضارات من دولة الى اخرى ولكنها تعتمد على اللغة العربية وهي من اللغات الصعبة ولا التي تتكون من ثمانية وعشرين حرفا حيث ان اللغة العربية هي اللغة التي نزل بها القران الكريم وقد تعرف على اللغة قبل ظهور الحضارات الاسلامية في العصر الجاهلي حيث ان القران الكريم هو دستور الاسلام والمسلمين والدول الاسلامية لذلك هو اللغة الرسمية للحضارة الاسلامية.
وهذا هو الفاروق عمر بن الخطاب، أمير المؤمنين يرفع إليه قبطي من أقباط مصر مظلمته ضد ابن واليه على مصر، فيحكم عمر على ابن الوالي، ويطلب من القبطي أن يقتص من ابن الوالي، ثم يطلب منه أن يدير السوط على واليه عمرو بن العاص (رضي الله عنه) لأنه لولا سلطانه ما طغى ولده وتجبر!! هذه نماذج من انتصار القيم الخلقية في الحضارة الإسلامية للإنسان أيًا كان دينه، أو قوميته، أو لسانه، أما في الحضارة الغربية المعاصرة، فإنّ قيمهم الخلقية تدور مع مصالحهم وجودًا وعدمًا، فمفهوم الديمقراطية والليبرالية، وهما من القيم الحضارية الغربية لهما مفهوم داخل البلاد الغربية، ولهما مفهوم مغاير خارج هذه البلاد، ولذلك إذا أردت حكمًا صحيحًا على الديمقراطية الأمريكية، فعليك أن ترقبها خارج أرضها، وترى ممارساتها، مثلاً في فيتنام وأفغانستان والعراق، وغيرها من البلاد التي ابتليت بالاحتلال الأمريكي. الاساس الاول للحضارة الاسلامية واصلها اللغة العربية - منبع الحلول. لقد مثلت الحضارة الإسلامية صلة الوصل بين الحضارات القديمة والحضارة الغربية المعاصرة، وهذا ما شهد به المستشرق الفرنسي الدومييلي حين قال: «إن مقام العلم العربي.. لهو بالمكانة الأولى من الأهمية في تاريخ العلوم، لأنّ هذا العلم العربي يكون حلقة الاتصال والاستمرار بين الحضارة القديمة وبين العالم الجديد.
مجال التّشريع: إنّ لمجموعة الأحكام الفقهيّة للحضارة الإسلاميّة أكبر الأثر في القوانين المشرّعة في ذلك الوقت في أوروبا، ففي عهد نابليون تُرجمت كتب الإمام المالكي الفقهيّة إلى اللغة الفرنسيّة، وقد كان (كتاب خليل) أساس القانون المدني في فرنسا، كما أنّ كتاب العالم خليل بن إسحاق بن يعقوب (المختصر في الفقه) من ضمن الكتب الفقهيّة المترجمة إلى الفرنسيّة. مجال الرّياضيات: ظهرت العديد من الوثائق التّي تؤكّد أنّ بعض العلوم الحديثة هي ذات أصول عربيّة، ومن هذه العلوم علم الجبر، هذا العلم الّذي يعود الفضل بظهوره إلى العالم المسلم محمد بن يوسف الخوارزمي. مجال العمارة: لقد اهتمّت الحضارة الإسلامية بالعمارة وأبدعت نماذج معمارية خالدة عبر الزمن، حيث حرص المعماري المسلم على تكامل وظيفة المبنى وتناسق عناصره وجمالها، وتشهد الآثار العمرانية في الحضارة الإسلامية على تعمّق مهندسيها في الهندسة، والرياضيات، والميكانيكا، ومن أهم إسهامات المعماريين المسلمين: تقنية القباب، حيث استطاعوا بناء قبابٍ ضخمة ذات حسابات معقّدة، كما تطوّر استخدام الأقواس علي أيدي المسلمين، حيث ابتدعوا قوس حذوة الفرس، كما ابتدعوا عنصر المقرنصات، والمشربيات التي امتازت بوظيفة بيئية تمثّلت بتخفيف حدّة الشمس، ووظيفة اجتماعية تمثلت بحفظ الخصوصية.
الأساس الأول للحضارة الإسلامية، وأصلها هو اللغة العربية: بناء على ما سبق تكون الإجابة الصحيحة عن سؤال الأساس الأول للحضارة الإسلامية، وأصلها هو اللغة العربية. ،صح أو خطأ كالتالي: الإجابة الصحيحة: خطأ ،والتصحيح هو: الأساس الأول للحضارة الإسلامية وأصلها هو الأساس الديني على القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفة.
الاجابة هي: عبارة صحيحة.