تجنب التوتر والضغط العصبي. تجنب الأطعمة التي تزيد أعراض القولون العصبي، مثل: الأطعمة الدهنية، والأطعمة التي تسبب الغازات، مثل: الفاصولياء، والملفوف، والبقوليات، والقرنبيط. زيادة كمية الألياف في النظام الغذائي تدريجيًا؛ للتأكد من عدم تأثيرها سلبيًّا في القولون العصبي، مثل: الفراولة، والتوت، والبرتقال، والخيار ، والجزر، والأوراق الخضراء، والبروكلي، والخبز، والأطعمة المصنوعة من الحبوب الكاملة أو الشوفان، وغيرها. علاج القولون للحامل استعمال مخدر للضر. إذا كانت الحامل تتبع أحد الأنظمة الغذائية الخاصة بعلاج القولون العصبي مثل نظام فودماب FODMAP الذي يحدّ من الكربوهيدرات قصيرة السلسلة القابلة للتخمر -مثل البصل والثوم- وبعض أنواع الفاكهة التي تحتوي على نسبة عالية من الفركتوز يجب عليها مراجعة الطبيب المختص حتى يتأكد أنّ الحامل تحصل على نظام غذائي متوازن يحتوي على العناصر الغذائية الضرورية جميعها أثناء الحمل. قد يوصي الطبيب المختص الحامل بإضافة بعض البروبيوتيك إلى النظام الغذائي، سواء كانت على شكل كبسولات أم مسحوق أم موجودة طبيعيًّا في بعض المواد الغذائية مثل الزبادي؛ فالبروبيوتيك أثبتت فاعليتها في تنظيم وظيفة الأمعاء. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، فهي مهمة لمرضى القولون العصبي؛ لذا يجب على الحامل المصابة بالقولون العصبي عدم إهمال ممارسة التمارين الرياضية البسيطة والآمنة خلال حملها؛ لأنّها تجعلها تشعر براحة العقل والجسم.
ما هي بعض أعراض مشاكل الجهاز الهضمي أثناء الحمل؟ الجهاز الهضمي قال الدكتور مصعب إبراهيم اختصاصي الجهاز الهضمي، إنه نظراً لوجود مجموعة كبيرة من مشكلات الجهاز الهضمي، تختلف الأعراض، تشمل بعض مشاكل الجهازالهضمي الأكثر شيوعاً وأعراضها ما يلي: استفراغ وغثيان. التقيؤ الحملي. مرض الجزر المعدي المريئي (جيرد). حصى في المرارة. إسهال. إمساك. التهاب القولون ومتلازمة القولون العصبي (IBS). ما هي بعض أسباب مشاكل الجهاز الهضمي أثناء الحمل؟ الجهاز الهمضي في حين أن العديد من مشاكل الجهاز الهضمي شائعة جداً، فقد لا تكون قد عانيت من أي منها قبل الحمل. لأنها تختلف، يمكن أن تختلف الأسباب أيضاً. يمكن أن تشمل بعض الأسباب أو عوامل الخطر الشائعة لأمراض الجهاز الهضمي أثناء الحمل ما يلي: التغييرات في الهرمونات. أدوية القولون للحامل: تعرف عليها - ويب طب. اضطرابات حركية الجهاز الهضمي. بدانة. أدوية معينة. تغذية سيئة. اضطرابات الغدة الدرقية. التغيرات الجسدية الداخلية مع نمو الرحم. قلة ممارسة الرياضة أو النشاط. ضغط عصبي. تاريخ من الإفراط في استخدام المسهلات. تناول الأدوية المضادة للحموضة التي تحتوي على الكالسيوم أو الألومنيوم. عدوى فيروسية أو بكتيرية. عدم تحمل الطعام أو الحساسية.
أمّا العلاجات الفعّالة لحالة القولون العصبي لا تقتصر على تناول الأدوية فقط، بل هناك العديد من العلاجات المكملة لها وهي: تناول المياه بكميات كافية، قهي تساعد على الهضم والوقاية من الجفاف. ممارسة التمارين الرياضية المخصصة للحمل، لتسهيل عملية الهضم والتخفيف من الضغوطات. النوم لساعات كافية لتوفير الراحة للجسم. تناول الفواكه والخضار الطازجة، لحث الأمعاء على القيام بعملها.
كيفية علاج إنتفاخ أثناء الحمل:- على المرأة الحامل تجنب إستخدام الأطعمة التي تساعد على الإنتفاخ و اتباع التعليمات التالية:- أولًا: التوقف عن مضغ العلكة لفترات طويلة لأنها من أهم العوامل التي ترتبط بإنتفاخ البطن و الغازات بسبب كمية الهواء التي تدخل إلى المعدة منها إلى الأمعاء. ثانيًا: مضغ الطعام بصورة جيدة يساعد على فرص ابتلاع الهواء و حمايتك من الإنتفاخ أثناء فترة الحمل. ثالثًا: تجنبي الأطعمة التي تحتوي على الصوديوم لأنه يعزز من حدوث انتفاخات البطن بالإضافة إلى أنه غير صحي أثناء الحمل لأنه يتسبب في ارتفاع ضغط الدم. علاج القولون للحامل في. رابعًا: تقسيم الوجبات على مدار اليوم لا تأكلي مرة واحدة بل قسمي وجباتك إلى وجبات صغيرة جدا كل ساعتين حاولي أن تحتوي على الألياف الغذائية حتى تبعد عنك إنتفاخ و غازات البطن. خامسًا: ممارسة الرياضة من الأشياء المهمة جدًا هنالك تمارين مخصصة للحامل تساعد على إنعاش الجهاز الهضمي و منطقة الحوض يمكنك أيضًا ممارسة تمارين التنفس و تمارين الإسترخاء و لكن لو كان لديك أي نوع من الحاسية لا تمارسي تمارين التنفس إطلاقًا و انت في فترة الحمل. سادسًا: استخدام الأعشاب التي تخلص من الإنتفاخ مثل: النعناع: يساعد على إرتخاء العضلات و التخلص من غازات و انتفاخات البطن و لكن يجب استخدمه بالمقدار المعتدل كوب واحد يوميًا.
وفي سياق الحديث عن القولون العصبيّ يُشار إلى أنّ التغيرات التي تطرأ على مستوى الجهاز الهضمي لا تقتصر على النساء اللاتي يُعانين من القولون العصبيّ؛ فأغلب الحوامل قد يُعانين من الغثيان والتقيؤ، أو الإسهال، أو الإمساك، والانتفاخ والغازات، ولكنّ النساء المصابات بالقولون العصبي لا يستطعن توقع سير الأعراض المرتبطة بالحالة خلال الحمل؛ فقد تشتد وقد تهدأ، وعلى أية حال يجب الحرص دائماً على استشارة الطبيب حول طرق الرعاية اللازمة قبل الحمل وأثناءه للسيطرة على الأعراض قدر الإمكان.