الطرق الحديثة للكشف عن المياه الجوفية وتحديد أماكن الآبار اختلفت طرق الكشف عن المياه الجوفية، اختلافًا كبيرًا، حيث أصبح العلم هو الأساس في البحث عن المياه الجوفية ومن ضمن الطرق الشائعة: الأدلة السطحية (الطبوغرافيا) والأدلة الأولى على وجود المياه الجوفية هي المناظر الطبيعية السطحية، على سبيل المثال: يعد وجود نباتات محبة للماء مثل الصفصاف علامة على وجود مياه جوفية على عمق ضحل أو متوسط. ويجب قبل البحث عن المياه أن يتم مسح المنطقة السطحية بكل دقة قبل البدء في دفع تكاليف الحفر، كما يجب إلقاء نظرة أولية على موقع المياه قبل الحفر والاجتماع مع رؤساء القرى ، إجراء مسح مع سكانها لمعرفة مكان حفر الآبار أو أماكن استخدام الينابيع ، والأماكن التي تكون فيها النباتات أكثر خضرة وتبقى خضراء خلال موسم الجفاف. وحاليا يتم الاعتماد على الصور التي تلتقطها الأقمار الصناعية لمسح النباتات في المناطق التي يراد التنقيب فيها عن الماء. خريطة المياه الجوفية في اليمن | اكتشف اهم مصادر المياه وخرائط قوقل للمياه الجوفية باليمن. الطرق الجيوفيزيائية للكشف عن المياه وهذه هي الآن الطرق الرئيسية للتحقيق والكشف عن طبقات المياه الجوفية، وتعتمد الطريقة الجيوفيزيائية المستخدمة بشكل أساسي على السياق الجيولوجي. خلال تلك الطريقة يسعى الباحثين لدراسة الخصائص الفيزيائية للتربة وعلى وجه الخصوص خصائصها الكهربائية، فغالبًا ما تكون طبقات المياه الجوفية محاصرة بين طبقات الصخور، وبوجه عام توصل جميع الصخور كمية معينة من الكهرباء ، لكن قدرتها على التوصيل والمقاومة تختلف وفقًا لنوعها: سواء الصخور المدمجة أو الصخور الجافة أو الصخور المكسورة أو الصخور الرطبة أو الهياكل النفاذة ، أو الهياكل غير المنفذة.
وهذه الطرق الحديثة توفر الكثير من الوقت والمال، وتزيد من احتمالات العثور على المياه في أماكن الحفر، وعادة ما يتم اختيار الطريقة المناسبة حسب الخصائص الهيدروجيولوجية للأرض التي يتم البحث فيها.
ما هي المياه الجوفية لا يستطيع البشر الاعتماد على المياه السطحية وحدها للحياة على الأرض، فمنذ آلاف السنين اعتد البشر على المياه الجوفية لتلبي احتياجاتهم، والمياه الجوفية تعتبر كنز لأنها صالحة للشرب والري. وتتواجد المياه الجوفية عادة بين المسام والشقوق الموجودة في التربة والصخور، وتتجدد المياه الجوفية خلال هطول الأمطار، وتوزع بشكل غير متساو ، وتسمى منطقة المياه الجوفية بالمنطقة المشبعة. وتسمى المنطقة الموجودة بين سطح الأرض والمياه الجوفية بالمنطقة غير المشبعة ويكون فيها القليل من الماء ، معظمه يكون في فتحات صغيرة من التربة والصخور، أما المناطق الواسعة في تلك المنطقة فتكون مليئة بالهواء بدلًا من الماء، وعادة فإن المياه الموجودة في تلك المنطقة لن تتدفق باتجاه البئر الذي سيتم حفره. الجهاز الجديد والمتطور للكشف عن المياه الجوفية جهاز ناڤي. ويستطيع العلماء تحديد مواقع المياه الجوفية باستخدام أساليب وتقنيات مختلفة، حيث قبل الحفر والتنقيب تحديد: موقع المياه الجوفية. عمق المياه. جودة المياه الجوفية وكميتها. وتعد الصخور هي أهم الأدلة على وجود المياه الجوفية، وتعد التكوينات المجمعة للصخور مثل الحجر الرملي أو الحجر الجيري أو الجرانيت وكذلك الرواسب غير المتماسكة مثل الحصى أو الرمل دلائل على وجود المياه الجوفية.
ما هي المياه الجوفية؟ لا يمكن للبشر الاعتماد على المياه السطحية وحدها للحياة على الأرض. منذ آلاف السنين استخدم الإنسان المياه الجوفية لسد احتياجاته ، وتعتبر المياه الجوفية كنزًا لأنها صالحة للشرب والري. عادة ما توجد المياه الجوفية بين المسام والشقوق في التربة والصخور ، وتتجدد المياه الجوفية أثناء هطول الأمطار ، وتتوزع بشكل غير متساو ، وتسمى منطقة المياه الجوفية المنطقة المشبعة. المنطقة الواقعة بين سطح الأرض والمياه الجوفية تسمى المنطقة غير المشبعة ويوجد فيها القليل من الماء ، ومعظمها في فتحات صغيرة من التربة والصخور ، وتمتلئ المساحات الكبيرة في تلك المنطقة بالهواء بدلاً من الماء ، وعادة لا تتدفق المياه في تلك المنطقة باتجاه البئر الذي سيتم حفره. يمكن للعلماء تحديد مواقع المياه الجوفية باستخدام طرق وتقنيات مختلفة. قبل الحفر والتنقيب يحددون: موقع المياه الجوفية. طرق الكشف عن المياه الجوفية وتحديد أماكن حفر الآبار .. " قديماً وحديثاً " | المرسال. عمق الماء. نوعية المياه الجوفية وكميتها. الصخور هي أهم دليل على وجود المياه الجوفية ، والتكوينات المتجمعة من الصخور مثل الحجر الرملي أو الحجر الجيري أو الجرانيت ، وكذلك الرواسب السائبة مثل الحصى أو الرمل هي مؤشرات على وجود المياه الجوفية.
عندما يميل طرف العصا باتجاه الأرض يُدرك الباحث حينها أن تلك المنطقة هي منطقة المياه الجوفية التي يبحث عنها، ويقوم بالحفر بيها من أجل الحصول على المياه. اكتشاف المياه الجوفية من خلال دراسة المنطقة قد لا يكون هناك أدوات مستخدمة، أو أي شيء يساعد على اكتشاف منطقة المياه الجوفية بوجود علامة، كل ما يفعله الباحث هو أنه يقوم بدراسة المنطقة جيدًا، وهذه الدراسة تقوم على عدة أسس يتم الاكتشاف من خلالها أنها منطقة مياه جوفية. حيث إن المناطق التي توجد بها النباتات تُعد من أكثر المناطق التي يوجد بها احتمالية وجود المياه الجوفية، فالنباتات على الأرض تُعد دليل قاطع بوجود مياه جوفية في هذه الأرض، ولكن يتوقف ذلك الأمر على نوع النبات. كما أنهم كانوا على علم أن المناطق المنخفضة تكون متوفر بها المياه الجوفية، لذا عندما يتم إيجاد أرض منخفضة يتم التنبؤ أنها منطقة مياه جوفية بسبب الانجذاب الذي يحدث على سطح الأرض. التركيز على طبيعة الصخور، حيث إنها تكون من أكثر الأدلة التي يستطيع الشخص من خلالها التنبؤ ما إذا كانت تلك المنطقة منطقة مياه جوفية أم لا، وذلك لأن الخزانات الجوفية تتكون في الصخور الرملية وأيضًا الصخور الرسوبية والصخور الجيرية أحد أشهر أنواع الصخور التي يتكون بها خزانات مياه جوفية.
2- الأراضي الرطبة والراشحة: عندما يكون الماء الجوفي تقريبا قريبا من سطح الأرض, فان قدرا من هذا الماء يصل الى السطح بالخاصية الشعرية, لذلك فإن الأراضي الرطبة أو وود مياه راشحة, تعد دلالات فى كثير من الأحيان على وجود مياه جوفية قريبة من سطح الأرض. ولكن عند القيام بمثل هذه المشاهدات يجب ملاحظة أنه يمكن أن تكون بعض الأراضي والصخور السطحية رطبة نتيجة لاحتوائها على بعض الأملاح المتميعة التى تمتص الرطوبة من الجو, وفى هذه الحالات لاتدل رطوبة سطح الأرض على وجود مكمن للمياه الجوفية تحته. وفى حال اكتشاف مكمن للماء الجوفي يجب اختيار موقع البئر فى اتجاه سريان المياه. وعلى مسافة قصيرة من موقع الرشح. ومستوى أعلى من منطقة الرشح قليلا. 3- طبوغرافية سطح الأرض: يسترشد بها لتعيين أنسب الأماكن لحفر الآبار فمن المعروف ان مستوى الماء الجوفي يكون أقرب الى سطح الأرض تحت الوديان عنه تحت المناطق المرتفعة. 4- المناطق الشاطئة والكثبان الرطبة: فى المناطق ذات التساقط الكافي من الامطار تتجمع طبقة من المياه العذبة تطفو فوق المياه المالحة تحت سطح الارض بالقرب من الشواطئ أو المساحاة المغطاة بالكثبان الرملية. 5- وديان الانهار: تعطى الوديان الواسعه المفتوحة واللطيفة الانحدار فرصا أحسن لحفر الآبار مما تعطيه الوديان الضيقة ذات الانحدار الشديد.