2 _ نوعية المواد المنتجة عن طريق استعمال مواد تحويل النفايات: إن بعض أنواع المنتجات تكون فيها نوعية المادة الأولية رديئة، حيث تم تحليلها عن طريق عملية الاسترجاع، فمثلا تحويل الورق يعطي لنا موادا سيلولوزية ذات نوعية أردأ، وبالتالي ورق جديد ذو نوعية متوسطة (هذا النوع من العمليات لا يستحسن تكرارها أكثر من عشرة مرات متتالية)، تحول بعض المواد البلاستيكية الملوثة لا يمكن استعمالها في التغليف الغذائي مثلا. وبالتالي فإنه وبالنسبة لمعظم المواد الأولية المتحولة كالمعادن والزجاج وبعض أنواع البلاستيك، فإن الخصائص الفيزيولوجية لهذه المواد تبقى على حالها. 3 _ تفاقم كمية النفايات: بالرغم من أن عملية استرجاع النفايات تقلل من عمليات الدفن والحرق، إلا أنها ليست وحدها كافية لتقليص من إنتاج النفايات. أهمية إعادة التدوير.. تعرف على 3 من أنواع المخلفات وطرق تدويرهم. ففي كندا مثلا عملية تحويل النفايات ارتفعت من%8 -%42 ما بين عامي 1988 و2002، ولكن تناسبا مع إنتاج النفايات الذي ظل هو الآخر في ارتفاع، حيث ارتفع من 640 كلغ/ سنة/ للفرد الواحد إلى 870 كلغ/ سنة/للفرد الواحد أي ارتفاع بنسبة 50%، وهو ما حصل تقريبا في فرنسا، حيث ارتفع بالضعف ما بين عامي 1980و2005 ليصل 360 كلغ/ سنة /للفرد الواحد.
لقد رأيت بالتأكيد الكثير من رموز إعادة التدوير وأنت لا تعرف الكثير منهم جيدًا. أسهل طريقة يمكن التعرف عليها يمكن رؤيتها بالعين المجردة وبديهية للغاية. ومع ذلك ، هناك العديد من الأشخاص الآخرين الذين لا يمكنك حقًا معرفة ما يقصدونه أو ما يشيرون إليه لأنهم لا يمتلكون رسومات. بدلاً من ذلك ، لديهم نوع من التعليمات البرمجية التي تساعد شركات إعادة التدوير على معرفة وجهتها واستخدامها لاحقًا بعد عملية إعادة التدوير. سنحاول في هذه المقالة معرفة جميع رموز إعادة التدوير بعمق حتى تتمكن من معرفة كل واحد منهم ولا تشعر بالحيرة عندما يتعلق الأمر بإعادة تدوير أحد المنتجات. هل تريد أن تعرف كل شيء عنه؟ ابدأ القراءة ومعرفة. إعادة التدوير في النظام البيئي و 3rs: اعادة التدوير. أهمية إعادة التدوير قبل البدء في الحديث عن رموز إعادة التدوير المختلفة ، من المهم إبراز الحاجة إلى إعادة التدوير اليوم. وهي أن إعادة التدوير ليست أكثر من إعطاء عمر مفيد جديد لمنتج ما وإدراجه مرة أخرى في دورة البيع والشراء واستخدامه. وصل البشر إلى حوالي حدود عالية جدًا عند الحديث عن الاستهلاك. نحن نستهلك أكثر بكثير مما ينبغي وهذا يعني أن الأرض غير قادرة على تجديد مواردها بمعدل أسرع مما نستخدمها.
إعادة التدوير الداخلية: إن عمليات إعادة التدوير الداخلية معتمدة على مبدأ تجديد استعمال المواد الناتجة من مخلفات عمليات التصنيع ، ويعتبر ذلك النواع شائع بصناعات المعادن المختلفة ، فعلى سبيل المثال: عند صناعة أنابيب النحاس يتم تجميع الكثير من المواد الزائدة عن عملية التصنيع ، ومن ثم صهرها وتحويلها لمنتج جديد. للمزيد يمكنك قراءة: اعادة تدوير الكرتون تاريخ إعادة التدوير: يرجع تاريخ إعادة التدوير لآلاف السنين ، وقد يبدو ذلك المفهوم كأحد المفاهيم الحديثة المرتبطة بالحركات التي تدعو للحفاظ على البيئة في سبعينيات القرن الـ20 ، إلا أنه وفي حقيقة الأمر قد تم استعماله قديماً من قبل بعض الأشخاص بطريقة مختلفة منذ آلاف السنين. ما هي أنواع البلاستيك التي يمكن إعادة تدويرها. وقد برز مفهوم إعادة التدوير في الثلاثينيات وفي الـأربعينيات من القرن العشرين كأحد المفاهيم المهمة في الكثير من دول العالم ، نتيجة للكساد الاقتصادي الذي حدث في هذا التوقيت ، فقد كانت تحدث عملية إعادة تدوير بعض المواد مثل: المطاط ، والنايلون ، والمعادن. ولكن قد تراجعت شعبية استعمال هذا المفهوم بالولايات المتحدة الأمريكية بسبب النمو الاقتصادي ، وظل ذلك التراجع قائم حتى نهاية الستينيات ودخول السبعينيات من القرن الـ20 ، حتى طرح مفهوم إعادة التدوير في يوم الأرض الأول في العام 1970 ميلادياً ، ثم ظل استعماله يزداد باطراد مع مرور الوقت.
لذلك فهناك أساليب جديدة لتجميع الفضلات للتدوير منها: إنشاء مراكز لتجميع الفضلات في الأحياء السكنية. وضع حاويات تجميع لكل نوع من النفايات بالقرب من المراكز التجارية. يتم إلزام المطاعم والمراكز والفنادق بإرسال المواد مفروزة لأقرب مركز تجميع. إعادة تدوير الزيوت المستخدمة من المنازل: وذلك في إنتاج الصابون والشمع. إعادة تدوير الزجاج: يحتاج إلى طاقة أقل من صناعة الزجاج من الرمل لأنه يحتاج لدرجات حرارة عالية لذلك فإعادة استخدام الزجاج المصنع أقل تكلفة. كذلك إعادة تدوير المعادن: مثل الالومينيوم والصلب حيث تقوم بإعادة صهرها وهي من النفايات التي يمكن إعادة تدويرها بنسبة تصل إلى 100% وتستهلك طاقة أقل من تصنيع السبائك المستخرجة من الأرض. ما هي المخلفات البلاستكية؟ وما هي أضرارها على البيئة؟ وما طرق التخلص منها؟ تعد النفايات المنزلية والصناعية البلاستيكية مصدر من مصادر ثلوث البيئة بهذه النفايات على مستوى العالم حيث يصل تلوثها للبحار والمحيطات وذلك بسبب إلقائها في الأماكن العامة وعلى جانبي الطرق أو الأنهار والبحار حيث أصبح استخدام الأكياس البلاستيكية في كل مكان في المنازل والمتاجر والأسواق حيث انها رخيصة وسهلة الحمل وتكلفتها قليلة وسهلة الإنتاج.
هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية. إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة. علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات.