هل الصرع مرض وراثي؟ آخر تعديل بتاريخ 13 أغسطس 2016
أمراض المخ، مثل: الأورام، والسكتات الدماغية، وتصلب شرايين الدماغ، والزهايمر. الأمراض المعدية، مثل: الإيدز، و التهاب الدماغي الفيروسي ، والتهاب السحايا. اضطرابات النمو. الإصابة قبل الولادة أو بعدها بقليل قد تؤثر على نمو دماغ في الرحم أو في الطفولة المبكرة، مثل: سوء التغذية، ونقص الأكسجين، والإصابة بعدوى.
ومن المرجح أن يكون لدى أولئك الذين يصابون بالصرع تاريخ عائلي من النوبات. يشير هذا إلى أن الميل الجيني يجعل هؤلاء الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بالصرع. * إذا كان الطفل مصابًا بالصرع، فهل يكون إخوته أكثر عرضة للإصابة؟ الجواب: يكون خطر إصابتهم أعلى بقليل من الأشخاص العاديين، لأنه قد يكون هناك ميل وراثي في الأسرة للنوبات والصرع. لكن معظم الإخوة لن يصابوا بالصرع. ويكون الأخوة أكثر عرضة للإصابة بالصرع إذا كان الطفل المصاب بالصرع يعاني من نوبات صرعية عامة Generalized seizures. * إذا كنت أعاني من الصرع، فهل سيصاب به أطفالي أيضًا؟ لا يصاب معظم أطفال المصابين بالصرع بالصرع أو الاختلاجات. لكن، يبقى من المحتمل أن يكون أطفالك معرضين لخطر أكبر قليلاً من المعتاد. * حقائق - يصاب أقل من 2 من كل 100 شخص بالصرع خلال حياتهم. - إذا كان الأب يعاني من الصرع، فإن خطر إصابة طفله أعلى قليلاً من المعتاد. هل الصرع وراثي ام لا؟ - موسوعة سبايسي. - إذا كانت الأم مصابة بالصرع، فإن خطر إصابة طفلها لا يزال أقل من 5%. - إذا كان كلا الوالدين مصابًا بالصرع، فإن خطر إصابة طفلهما أعلى قليلاً من 5%. - لن يرث معظم الأطفال الصرع من أحد الوالدين، لكن، تكون فرصة الإصابة ببعض أنواع الصرع أعلى من الأنواع الأخرى مثل Generalized seizures.
[1] هل هو مرض وراثي نعم، حيث قد يكون مرض الصرع وراثيًا في بعض الحالات، فإذا كان أحد الوالدين مصابًا بمرض الصرع، فإنّ إمكانية اكتساب الطفل للمرض تبلغ 25% تقريبًا، ولهذا السبب ينصح باللجوء إلى الفحوصات الطبية ما قبل الزواج لمعرفة مدى احتمالية إصابة الطفل بهذا بمرض الصرع في المستقبل. أنواع الصرع ينقسم الصرع إلى أربعة أنواع رئيسية، وهي كما يلي: [2] الصرع المعمم أو مجهول السبب: تبدأ نوبات من هذا النوع بالحدوث بسرعة على جانبي الدماغ، وينتج عن بعضها تلف من الحركات اللاإرادية التي تؤثر على الجسم والتي لا يمكن السيطرة عليها، مثل: الضرب، فقدان الوعي، تيبس العضلات، الاهتزاز أو التحديق في الفضاء، أو تكرار حركات غريبة غير طبيعية. الصرع البؤري: تحدث نوبات الصرع البؤري في جانب واحد من الدماغ وتسمى النوبات الجزئية، وتنقسم إلى أربعة أنواع، وهي: النوبة البؤرية، حيث يدرك الشخص ما يحدث له أثناء النوبة. نوبات صرع متغيرة، في هذا النوع لا يكون الشخص على دراية كاملة بما يحدث له أثناء النوبة ولا يمكنه تذكر ما حدث. نوبة بؤرية، في هذا النوع من النوبات، تحدث تشنجات وفرك اليدين والتجول. الصفحة الرئيسية | مسبار. النوبة غير الحركية، وهذا النوع من النوبات لا يسبب نوبات أو حركات أخرى، ولكنه يسبب تغيرًا في مشاعر أو تفكير الشخص، وقد يسبب ضعفًا في الانفعالات أو بعض المشاعر الغريبة، أو ظهور عدة أعراض، مثل: سرعة ضربات القلب، أو موجات من البرودة والحر.
الصرع المعمم و البؤري: وهو نوع من الصرع يجمع بين النوعين السابقين. صرع غير معروف: هذا نوع من النوبات التي لم يحددها الأطباء ما إذا كانت بؤرية أو معممة بسبب عدم وضوح الأعراض المرضية التي تصيب المريض أثناء النوبة. أسباب الصرع تجدر الإشارة إلى انه لا يوجد سبب محدد لظهور نوبات الصرع في ما يقرب من نصف الحالات المصابة، بينما يمكن تأكيد ظهور النوبات في حالات أخرى، ويفسر ذلك تبعًا لوجود عدة عوامل، وهي كما يلي: [3] التأثير الجيني: يحدث الصرع في بعض الأحيان في عائلات دون غيرها وينتشر إلى عدد من الأفراد بداخلها، ويمكن تفسير ذلك بوجود تأثيرات وراثية وراثية تنتقل بين أفراد الأسرة نفسها، وعلى الرغم من ربط العلم ببعض حالات الإصابة بالصرع مع وجود عوامل وراثية ولكن معظم الحالات لا يحكمها هذا السؤال. رضح الرأس: التعرض لضربة في الرأس من حادث سيارة أو بأي شكل آخر يمكن أن يتلف الدماغ وبالتالي يسبب الصرع. هل الصرع وراثي - ويب طب. أمراض الدماغ: للسكتات الدماغية والأورام التي تحدث في الدماغ أحيانًا دور في ظهور الصرع، خاصة عند الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 35 عامًا. الأمراض المعدية: يمكن للأمراض المعدية أن تلعب دورًا مهمًا في تطور الصرع ، مثل التهاب السحايا والإيدز والتهاب الدماغ الفيروسي.
الأعراض التي تستدعي زيارة الطبيب النوبات المتكررة هي العرض الرئيسي للصرع، ويجب على الشخص مراجعة الطبيب إذا عانى من أي من الأعراض التالية: [8] الشعور الدائم بالخوف دون سبب واضح، وقد يصاب الشخص بالتوتر أو الذعر. الشعور بالدوار وعدم القدرة على التواصل لفترة قصيرة. نوبات مفاجئة من المضغ بدون سبب واضح. تقلصات بدون حمى. رعشة في اليدين أو الساقين أو الجسم، وبالنسبة للأطفال تظهر هذه الأعراض على أنها رعشات سريعة ومتتالية. تغيرات غريبة في الحواس مثل السمع الشم واللمس. نوبات قصيرة من فقدان الوعي والارتباك. القيام بحركات متكررة لا يمكن السيطرة عليها. السقوط المفاجئ بدون سبب واضح، أو حدوث الإغماء. تيبس مفاجئ بدون سبب واضح. عدم الرد مؤقتًا على الأسئلة. هل الصرع مرض وراثي. الإغماء المتقطع الذي يفقد به الشخص السيطرة على عملية التبول. مقالات مشابهة علي قشوع علي محمد سعيد قشوع، مواليد عام 1994، درس الطب في كازاخستان، يتقن اللغة الإنجليزية والصينية، ولديه خبرة في مجال كتابة المقالات لمدة تزيد عن 3 سنوات وفقًا لمعايير SEO ضمن المحتوى العلمي والأدبي، حيث كتب ما يزيد عن 1000 مقال في مجالات عديدة؛ كالطب والتغذية والتسويق والسياحة والتقنية، وكانت أبرز أعماله ضمن المحتوى الطبي، كما أتقن كتابة المحتوى جيدًا باللغة الإنجليزية وفقًا لقواعد اللغة الصحيحة.