ما اكرمهن الا كريم من القائل فقد كرّم الإسلام المرأة وإعطاءها كافّة حقوقها كما ساوى بينها وبين الرّجل في الحقوق الإنسانيّة، وأوصى الرّسول الكريم الرّجال في ذلك فهنّ الأمّ والأخت والزّوجة والابنة، بعد أن كان العرب القُدامى يتشاءمون بقدوم البنت ويقومون بدفنها تحت التّراب وهي لا تزال على قيد الحياة، لذا ومن خلال هذا المقال عبر موقع المرجع سنعرّفكم من قائل ما أكرمهنّ إلّا كريم ولا أهانهنّ إلّا لئيم. ما اكرمهن الا كريم من القائل تُنسب هذه المقولة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلّم على الرّغم من عدم وجود أحاديث صحيحة في ذلك ، إلّا أنّ هُناك حديثاً مشابهاً لذلك وأيضًا ليس هُناك إثبات مؤكّد لصحّته، حيثُ جاء عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلّم قال: "خيرُكم خيرُكم لأهلهِ، وأنا خيرُكم لأهلي، ما أكرم النّساء إلّا كريم، ولا أهانهنّ إلّا لئيم" [1] وهو حديث ضعيف لعدم وجود إسناد صحيح في روايته.
ما اكرمهن الا كريم من القائل فقد كرم الإسلام المرأة وإياها كافة حقوقها كما ساوى وبين الرجل في الحقوق الإنسانية وأوصى الرسول الكريم الرجال في ذلك فهن الأم والأخت والزوجة والابنة ، بعد أن كان العرب القدامى يتشاءمون بقدوم البنتون معرضون بدفنها تحت التراب وهي لا تزال على قيد الحياة ، ومن خلال هذا المقال عبر موقع المرجع سنعرفكم من سنعرفكم أكرمهن إلا كريم ولا أهانهن إلا لئيم. ما أكرم النساء إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم - إسلام ويب - مركز الفتوى. ما اكرمهن الا كريم من القائل صحيح أن رسول الله صلىاللهعليه وسلم كتبته ، إلا أن هناك صحيحًا صحيحًا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: "خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم"[1] وهو حديث ضعيف عدم وجود إسناد صحيح في روايته. مقولة ما اكرمهن الا كريم لقد حان الوقت ليكون سببًا في أن أصبح سببًا في أن أصبح سببًا في أن أصبح سببًا في أن أصبح سببًا في مأزق الزوجة: {وعاشروهن بحروف كرهتموهن فعسى أن تكرهوا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا}[2]رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". [3] من القائل هل ادلكم على اهل بيت كيف يكون إكرام المرأة وصحيح الإسلام ، كاريكاتيرات ، وصحيح ، والطريقة المناسبة ، وهي:[4] حسن المعاملة: توها ذلك بالاهتمام بها والأذذ برأيها ومنحها الحب والحنان بالقول والفعل.
وقال صلى الله عليه وسلم: استوصوا بالنساء خيرا، فإنهن خلقن من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج فاستوصوا بالنساء. متفق عليه. فإن فعلت أيتها الأخت الكريمة ما نصحناك به ولم يغير الرجل من خلقه وضاق بك الحال، فمن حقك طلب الطلاق ، نسأل الله تعالى أن يصلح حالك مع زوجك ، وننصح بمطالعة الفتوى رقم 32384. والله أعلم
إن إكرام المرأة دليل على الشخصية المتكاملة، وإهانتها دليل على الخسة واللؤم، فما أكرم النساء إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم. وإن الزوج مسؤول أمام الله سبحانه عن زوجته، وعن تعامله معها، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته، والرجل راعٍ في أهله، وهو مسؤول عن رعيته. متفق عليه. كما أن على الزوجة أن تعرف حق زوجها عليها، وتؤدي ما أوجب الله عليها تجاهه. وتراجع الفتوى: 29922. ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن. ولمزيد من الفائدة تراجع الفتاوى التالية: 2589 ، 3698 ، 5381. وأخيرا، فإننا ننصح كلا منكما أن يجتهد في أداء ما عليه من حقوق للآخر، وأن يتغاضى عما يمكن التغاضي عنه، مما له من حقوق على الآخر، وأن تكون معاملة كل منكما للآخر مبنية على التسامح، والتماس الأعذار لما يحصل من كل واحد منكما من زلل، وبهذا تستقيم الزوجية، وينعمان بالسعادة والاستقرار فيها. ونوصي هذه الزوجة بالصبر على الزوج، والغض عن مساوئه، والاجتهاد فيما يرضيه، وبتذكيره برفق ولين بما عليه من الحقوق التي سوف يُسأل عنها. وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه. والله أعلم.
الحمد لله.
[١٠] حسن صحبتها كما يجب على الزوج معاشرة زوجته بالمعروف يجب عليه كذلك أن يحسن صحبتها، ويكون ذلك بحمايتها وبإبعاد الأذى عنها، وبإعطائها حقوقها من غير مماطلة ولا إظهار كراهة وثقل من ذلك، بل يجب على الزوج أن يفعل ذلك وهو سعيد مستبشر، لا يتأفف ولا يتضمر. حديث ( لا يهين المرأة إلا اللئيم ) لا يثبت - الإسلام سؤال وجواب. [١١] ولا يُلحق المعروف الذي يُقدمه بالمنّة والأذى، ويجب ملاطفة الزوجة والعمل على تحسين خُلقها، من غير إضاعة لحقوق الزوج، يقول ابن الجوزيّ: "معاشَرَةُ المرأةِ بالتلطُّف معَ إقامَةِ هَيْبَتِهِ لئلا تَسْقُطَ حُرْمَتُهُ عندها". [١١] الصبر عليها أمر الإسلام بالصبر على الزوجة، وغضّ الطرف عن هفواتها وأخطائها؛ وذلك لأنّ المرأة تختلف بطبيعتها عن الرجل، فالمرأة مثلًا تتصف بالغيرة الشديدة، وهذا الأمر قد يدفعها لقول ما لا يرضاه الرجل. [١٢] كما أنّ رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- أخبر أن المرأة خُلِقت من ضِلعٍ أعوج لا سبيل لاستقامته؛ أي إنه لا يسهل تعديلها أو تغيير طباعها، فمن الواجب على الزوج أن يصبر على أذى الزوجة، ويتجاوز عن أخطائها. [١٢] الرفق بها أمرت الشريعة الإسلامية الزوج أن يرفق بزوجته، فلا يسخط عليها، ولا يؤذيها، ولا يجبرها على أمرٍ هي لا ترغبه إلا إذا كان في عصيان لربها أو لزوجها، فإن للزوج بموجب قوامته له أن يؤدب زوجته؛ ويكون بدايةً بالوعظ والإرشاد والقول الحسن، فإن لم يحصل استجابة منها فللزوج أن يهجر فراشها.