عناصر عملية القياس هي، يتواجد في علم الفيزياء العديد من الطرق التي يتم استخدمها في مختلف المجالات المهمة في الحياة، حيث تعتبر عملية القياس احدى العمليات المهمة التي تستخدم في وصف الحدث بالضبط، والجدير بالذكر على أنه من خلال يمكننا التعرف على كافة الأشياء من حولنا بالأرقام، حيث أنها العملية التي تستخدم في مختلف المجالات منها علم الحساب والرياضيات، والتي يتم من خلالها مقارنة الأعداد بالكميات الفيزيائية أو الظواهر التي تحدث في الطبيعة، حيث تعد الأساس في هذه العلوم المختلفة. عملية القياس أو علم القياس هي التقنية التي يتم بواسطتها استخدام كافة الآلات والأساليب المختلفة من أجل قياس قيمة فيزيائية معينة، ومن ضمن هذه القيم الطول أو الوزن أو القوة والضغط أو التيار الكهربائي أو الحراري وغيرها من الوحدات القياس الأخرى، وتعد هذه الوحدات أساسية في كافة العلوم التي تحتاج وتتطرق إلى القياسات، وبالتالي فإن إجابة السؤال الصحيحة هي كالاتي: - الكمية الفيزيائية الممكن قياسها، أدوات القياس المتوفرة، وحدات القياس المستخدمة.
بتصرّف. ↑ زينة عبد الكريم، المرونة النفسية وعلاقتها بالتوجه نحو الحياة ، صفحة 13. بتصرّف. ↑ زينة عبد الكريم، المرونة النفسية وعلاقتها بالتوجه نحو الحياة ، صفحة 17-19. بتصرّف. ^ أ ب أحمد محمد حنيطي ، الثبات والمرونة في الشريعة الإسلامية بين التجديد والانفتاح ، صفحة 413-414. بتصرّف. ↑ أ. د. إسماعيل علي محمد (2017-4-7)، "عوامل مرونة الشريعة الإسلامية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2018-3-16. بتصرّف.
كيف يتم التقليل من خطأ أداة القياس؟ عن طريق معايرة الأداة وذلك بضبط المؤشر على صفر التدريج قبل القياس. إن دقة القياس تعتمد على تدريج الأداة ، وكـلما كانت وحدة الأداة أصغر، زادت دقة القياس. مثال: استخدام المسطرة المدرّجة بوحدة ملمتر واحد لقياس طول كتاب، أكثر دقة من استخدام الشريط المتري المدرّج بوحدة سنتمتر واحد.
ذات صلة تعريف المرونة في الاقتصاد تعريف المرونة في الرياضة المرونة تأتي المُرونة (بالإنجليزية: Elasticity) في اللغة من مصدر الفعل مَرَنَ، وتُعرّف في علم الفيزياء بأنّها مقدرة الأجسام على التأثير في شكلها وحجمها بعد أن يزول سبب التغيير، كما تُعرّف بأنّها قابلية الأجسام للانثناء سواء كانت معدناً، أو خشباً ، أو أعضاء الجسم، أمّا مرونة الجسم فهي ما يدل على رشاقته وحركته الخفيفة، في حين أنّ مرونة الطبع تُعبر عن الدماثة والسهولة في التعامل، ويمكن تعريف المرونة بأنها مقياس استجابة قيمة لتغيّر نسبي في قيمة أخرى أو استجابة أحد العوامل للتغيّرات في عامل آخر. [١] وتعرّف المرونة أيضاً بأنّها قدرة نظام معين على التكيّف والاستجابة لتحديات معينة مثل قدرة المجتمع على توقع التحديات التي سوف يتعرض لها، ومن ثم التكيّف معها بنجاح، ومع تزايد الضغوطات في المجتمع سواء كانت من الناحية الاجتماعية أو من الناحية المادية أو غيرها من الأمور الحياتية، فقد أصبحت المرونة أمراً لازماً لا مفر منه، بالنسبة للفرد او المجتمع على حد سواء، كما بدأت المؤسسات والمنظمات تنادي بأهمية المرونة للتعامل مع الأوضاع المستجدّة، ويشمل مصطلح المرونة العديد من الجوانب، فهناك المرونة العقلية، وهناك المرونة النفسية ، والمرونة فيما يتعلق باللياقة البدنيّة ، وغيرها.