أكد المركز السعودي لكفاءة الطاقة "كفاءة" أن آلية قراءة بطاقة كفاءة الطاقة الموجودة على الهيكل الخارجي للأجهزة الكهربائية ليس فيها أي نوع من الصعوبة، مشيرًا إلى أن البطاقة تشرح نفسها بنفسها عن طريق معلومات وإشارات مبسطة، وألوان محددة، تبيِّن نسبة استهلاك الطاقة في الجهاز. وقال المركز: "بطاقة كفاءة الطاقة تحوي معلومات، تتيح للمستهلك والبائع قراءة الملصق، وفهم مكونات المنتج قبل شرائه". وشدَّد على أن إلقاء نظرة عابرة على بطاقة الطاقة لا يكفي لمعرفة المعلومات المهمة عن الجهاز، والتأكد من مصداقيتها؛ إذ لا بد من اللجوء إلى تطبيق "تأكد"، الذي يُبيِّن صدق المعلومات الموجودة على البطاقة من عدمه، وأنها تنطبق على الجهاز المراد شراؤه. وتضم بطاقة كفاءة الطاقة المعلومات المدونة، وهي عبارة عن أيقونة المنتج، ومستويات كفاءة الطاقة، إلى جانب معلومات المنتج الفنية، ورمز الاستجابة السريع للتحقق عبر تطبيق "تأكد"، والنص القانوني، وشعار الهيئة، ونوع المنتج، ومؤشر مستوى الكفاءة، ومعلومات أخرى عن طراز الجهاز، ورقم التسجيل، والرقم المرجعي للمواصفة. وأشار المركز إلى أن هناك أشخاصًا لا يهتمون بقراءة بطاقة الطاقة قبل شراء الأجهزة، ودعا للعناية بقراءة "بطاقة اقتصاد الوقود للمركبات" عند الرغبة في شراء مركبة جديدة؛ إذ تُظهر البطاقة قيمة اقتصاد الوقود لكل طراز من المركبات، إلى جانب المستوى المقابل لهذه القيمة، وأعلاها "ممتاز+" و"ممتاز" باللون الأخضر الغامق، وأدناها "سيئ جدا" باللون الأحمر".
وطالبت المواطنين والمقيمين بالتعرف على بطاقات "بطاقة كفاءة استهلاك الطاقة " وما تضمه من معلومات مهمة للمستهلك تجعل علمية المفاضلة بين المنتجات أمراً سهلاً. وقالت إنه عند فتح تطبيق "تأكد" على أحد أجهزة الجوال يُمكن للمستهلك المسح على بطاقة كفاءة الطاقة باستخدام قارئ رمز الاستجابة السريع QR، الذي يتيح مقارنة البيانات الظاهرة على التطبيق مع الموجودة على الملصق واستعراض مفصل عن مكونات ملصق بطاقة كفاءة الطاقة، مع إمكانية استخدام خاصية الإبلاغ آليا الذي ينقل المستخدم إلى تطبيق وزارة التجارة والصناعة "بلاغ تجاري" في حال عدم مطابقة بيانات الملصق مع البيانات التي تظهر من تطبيق "تأكد"، كما أن هناك خاصية لتقديم بلاغ لهيئة المواصفات للإبلاغ عن أي مخالفات لترخيص استخدام علامة الجودة للمنتجات.
كما أنه يدخل من ضمن قائمة الاستهلاك السيئ في اقتصاد الطاقة، لأن الاستهلاك الخاص بها يتراوح بين أكبر من 200 وات وأقل من أو يساوي 220 واط ساعة، لذلك لابد من معرفة الكفاءة الصالحة لتوفير استهلاك الأجهزة الكهربائية. مستوى كفاءة الطاقة ج معروفة أنها من المستويات التي تعمل على تخفيض استهلاك الطاقة. كما تعمل على قدرة عالية من الكفاءة، فهي تكون المستوى الثالث من مستويات بطاقة الكفاءة الخاصة بالأجهزة الكهربائية. فهو يسمح بالحد الادنى المسموح به في استهلاك الطاقة، بالإضافة إلى وضع مواد غذائية ساخنة يعمل على ارتفاع في مستوى كفاءة الطاقة C للديب فريزر، مما يسبب ارتفاع في الاستهلاك ويقلل من الكفاءة التبريد. بالإضافة إلى أن معدل استهلاك الطاقة في البطاقة للمستوى C يكون أكبر من 180 وأقل من أو يساوي 200 وات ساعة أو كيلوجرام. مستوي كفاءة الطاقة B ومن المعروف أن الخاصة بمستوى B، تشير إلى مستوى أقل في استهلاك الطاقة، وأعلى كفاءة في الاستخدام في الأجهزة الكهربائية. وعلى سبيل المثال: إذا كان الجهاز المُستخدم هي الثلاجة، فإن مستوى الكفاءة الخاص B يقوم باستهلاك 68 وات كيلوجرام. بينما يعد مستوى الكفاءة A من أقل الاستهلاك في الطاقة والأعلى كفاءة، فيقوم بتوفير وترشيد استهلاك الطاقة لجميع الأجهزة الكهربائية.
أيضا العنصر الداعم لركن المرأة (الجنوب الغربي) هو النار، فيمكنك إضافة التزيين بالشموع والإضاءة القوية أيضا اللّون الأحمر والبرتقالي من أجل دعم الحب والزواج للزّوجة وباقي أفراد الأسرة. ركن المرأة والحب والزواج في فنغ شوي الجنوب الغربي - طاقة بيتك مع ريتا. العناصر المدمرة في الجنوب الغربي وجود عنصر الخشب وعنصر المعدن غير جيد في هذا القطاع، فقم بإزالة أي شيء يعبّر عن عنصر الخشب والنباتات والورود، لأنه يؤدي إلى استنزاف لطاقة الزوجة و المرأة وطاقة الحب والزّواج أيضاً. عنصر الماء أيضا يثير المشاكل ويخلق الصراعات بين الشريكين، عنصر الماء يتمثل في اللّون الأزرق والأسود والأشكال الدائرية ورموز السمك وصور المياه، والمياه الفعلية كنافورة وحوض سمك على سبيل المثال أبعد كل ما سبق ذكره من ركن المرأة الجنوب الغرب. أيضًا وجود عنصر المعدن يشكّل تدمير لعنصر الأرض، فقم بإزالة الأجهزة الإلكترونية أوالخزانات المعدنية، حيث يمكن أن تؤثّر في العلاقة الزوجية أو فقدان الوظيفة للمرأة، كل ما عليك هو رعاية هذا الركن جيداً وإبعاد أي عناصر يمكن أن يكون سبباً في تدمير العلاقة الزوجية والتأتير على المرأة عموماً. أزيلي الفوضى تماما من البيت بشكل كامل، للحفاظ على العلاقة الزوجية والمرأة بشكل خاص في الجنوب الغربي، تخلصي من الكركبة والأوساخ بشكل منتظم من أجل تحسين تدفق الطاقة الإيجابية (تشي) في جميع الأركان، من أجل جذب علاقة حب صحية لبيتك.
وهنا نعطي لأنفسنا لحظة تأمّل وتبصّر من جديد. ماذا نرى ؟ بكل تأكيد نرى الفعل الفلسطيني والحق الفلسطيني كيف ينتصر بإرادته في وجه كل أشكال القمع والبطش والإعتقال. وهذا تعبير على وجود خط مستقبلي سيغيِّر الكثير من الحدود والعقول والمحدِّدات، كما سنرى فلسطين الحاضرة أبداً في الشعور والوجدان العربي والعالمي الحر. كما سنرى هذه الشجاعة المنظورة والغير منظورة في مواجهة الرصاص والمدفع والصاروخ بصدورٍ عارية. الجنوبي الشرقي والحب 10. كما سنرى مدارس الكرامة والشرفِ والشهامةِ والرجولةِ. ومهما تكالبت عليها الأمم ستبقى فلسطين منارةً لوطننا العربي ولكل أحرار العالم وتدافع عنه. وستبقى فلسطين شامخةً ولا تعرف إلا معنى الانتصار والصمود،وتحتاج فعلاً إلى لحظة تأمّل وإمعان النظر واستيقان فقط لأنها فلسطين.
( الآراء المطروحة تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الحياة برس) تقاطعت العديد من الطرق، وتوقف مرور عربات الأفكار والمفاهيم، وانهدم عالم بكل مكوناته، وولِد جنين خداج في عالمٍ جديد، وأصبح المستقبل علامات استفهام ومحاولة استقراء... إلى أين نسير؟... وما هي وجهتنا التي ترشدنا إليها بوصلة الغد ؟ وماذا يحمل لنا الغد القادم البعيد من مفاجآت لم تكن محسوبة. حتى البوصلة التي كنا نهتدى بها ونسترشد بمؤشرها تحطمت.. والنظريات والأفكار والمفاهيم انتهت بانتهاء عالمها القديم. الجنوبي الشرقي والحب الحلقة. لكن جميعنا يعتقد أنَّ لفظة (لحظة) تعود إلى زمنٍ بسيط جداً يصل إلى أجزاء من الدقيقة. أي (الثانية) زمنياً وهي التي تعتبر أقل قيمة زمنية لقياس الوقت. ولحظة التأمل والتبصّر هنا هي أعلى درجات التركيز وإمعان النظر للتحقّق والاستبيان ومن ثم الاسْتِيقان. فعندما ننظر بعين العقل والمعرفة إلى المشهد بشكلٍ فلسفي. ننظر إلى المشهد المحيط بنا سواء أكان المشهد المنظور أمامنا متعلِّق بلحظة تأمل لما يخصنا ،وبالماضي بكل مكوناته الذي تركناه خلفنا أو أن نتأمل بعمق فيما سيتم لاحقاً ،والتدبر بعقلانية وقوة وشكيمة فيه وحتى على المستوى الخاص المتعلق إقليمياً أو عالمياً بوطنا الغالي فلسطين ،نرى أنها قد عادت وبقوة لتحتل موقع الصدارة في المحافل والدوائر الدولية والإقليمية.
من هنا نؤكِّد أنَّ فلسطين التاريخية لم تكن يوماً وليدة حاضرٍ قريبٍ فقط، بل هى دولة التاريخ والحضارة ومهبط الديانات السماوية، ولا يمكن أن تتخلى عن هذه المكانة مهما توغَّل الاحتلال في مدنها وقراها وبلداتها وأزقتها، فهي التى ذَكَرها الله سبحانه وتعالى فى مُحكم التنزيل بقوله: (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) سورة الإسراء (1). وهذا إن دلّ على شىءٍ فإنما يدلّ على عمق وجود القدس وما حولها أي فلسطين التاريخية عبر التاريخ الطويل، فلطالما كانت هى الحاضنة للأديان والثقافة العربية. تعالي علمينــي واعلمـك / المفااتيح - عالم حواء. وما زالت هى الحضن الذى يتربي المناضلين والثوار والمرابطين إلى يوم الدين. وفيها مدرسة الإنسانية والحب والسلام. وهي مركز العروبة فى مشارق الأرض ومغاربها. لنعطي لنفسنا لحظة تأمل نجد أننا بأكثر من عشرات الجولات التاريخية نجد أن فلسطين قد استمرت بالحفاظ على مكانتها الوطنية والإقليمية والدولية التى تستحقها، وعادت إلى ترتيب الأوراق الدبلوماسية لتتبوأ دوراً محورياً وحقيقياً وفعلياً بين الدول.