امثال شعبية نجدية قديمة ومعانيها – المنصة المنصة » أدبيات » امثال شعبية نجدية قديمة ومعانيها امثال شعبية نجدية قديمة ومعانيها، الأمثال الشعبية تعبرُّ عن ثقافة مجتمع وعن عاداته وتقاليده، وهي تختلفُ من من شعب لشعب آخر، وكل بلد يتميز بأمثاله ولغته الخاصة التي لا يجيدها ولا يتقنها الا هو، والأمثال تختلفُ بناء على طريقة معيشة الشعوب، وطريقة تفكيرهم، وحياتهم، وما الى ذلك، وفي مقالنا سندرج العديد من امثال شعبية نجدية قديمة ومعانيها. أمثال شعبية قديمة سعودية تتنوعُ الأمثال الشعبية ما بينَ الأمثال التي تحملُ المعنى الفكاهي، والأمثال التي تحمل المعنى الثقافي، والأمثال التي تحمل المعنى الاجتماعي، وكان هنالك العديد من أمثال شعبية سعودية مختلفة يتمُّ تناقلها عبر الأجيال المختلفة، ومن هذه الأمثال الشعبية القديمة السعودية ما يأتي: أذن من طين وأذن من عجين. إذا بدك تحيرو خيرو. إذا فاتك عام استبشر بغيره. إذا كان بدك تستريح شو ما شفت قول منيح. طبطب وليّس، يطلع لك كويس. امثال شعبية نجدية قديمة | Sotor. ما ينقل أخبارك إلا من دخل دارك. اللي يشورك في الطلاق ما يواسيك في الفراق. امشي في جنازة ولا تمشي في جوازة. حلاة (أي أجمل للثوب) الثوب رقعته منه وفيه، (أي الأفضل أن يختار الإنسان زوجته أو أصدقاءه من بيئته التي نشأ فيها أو بلده).
القط يحب خناقه: ويأتي هذا المثل بمعنى أن الانسان يحب الشخص الذي يسبب له المتاعب، والشخص الذي يوقعه في المشاكل. حلاة الثوت رقعته منه وفيه: ويأتي هذا المثل بمعنى النصيحة، حيثُ أنّه يجبُّ على الانسان أن يختار رفقائهِ وصحبته من ذات المكان الذي سكن وعاش وتربى فيه. أمثال شعبية سعودية قديمة ومعانيها وفي بعض الأحيان لا يعرف الانسان معنى المثل الشعبي أو الحكمة المستفادة منّهُ أو النصيحة المأخوذة منّهُ منذ المرة الأولى من سماعه أو معرفته، حيثُ أنّ الألغاز تكون على ذات اللكنة والنمط الذي قد يجعلُ المعنى صعبٌ قليلاً، ومن أمثال شعبية سعودية قديمة ومعانيها ما يأتي: قال ثور، قال احلبوه: ويكونُ هذا المثل الشعبي فيه تعجبٌ من حال الشخص ومن غبائه. اللي أمه في الدار قرصه حار: وهذا المثل الشعبي يأتي بمعنى أن الشخص الذي يعيش مع أمه في ذات المنزل، فإنّه يتوفر له كافةُ السبل المريحة من المأكل والمشرب والملبس النظيف والحياة الطيبة وما الى ذلك. اكلات شعبية سعودية نجدية – لاينز. ما ينقل أخبارك الا من دخل دارك: ويأتي هذا المثل بمعنى أن الشخص الذي ينقلُ أخبارك ويفشي سرك هو ذات الشخص الذي كنت قد أمنته على بيتك وأدخلته دارك. الأعور في دائرة العميان فاكهة: ويأتي هذا المثل الشعبي بمعنى بأن الشخص الذي يمتلك القليل من أيّ شيء يكون مميزٌ بين الأشخاصِ الذين لا يملكونَ أيُّ شيء.
وبعد وفاته ذهبوا على الفور إلى صديق والدهم وطلبوا تسليمهم الصندوق ، فقال: لابد من حضور جميع الورثة ، ولما حضروا فتح الصندوق وأخرج الوصية وقرأها عليهم. هذا ما أوصى به فلان...... أولاده الأخريين بألا يوزع الإنسان ثروته قبل وفاته... منتديات قصيمي نت - المواضيع المرتبطة دلاليا مع قصص شعبية نجدية. الخ ، ثم أخرج ما في الصندوق فإذا هي أوتاد ورمال وحجارة. *1 أي يكبس أختكم // موج الغلا::: التوقيع::: رحم الله جسداً تحت الثرى لم يفارقني الحنين اليه الله يرحمك يا ( ابوي) ويغفر لك ويسكنك فسيح جناتة 28-10-2007, 09:51 AM سيف شامان عز الله عرف يوصّي:( يعطيك العافيه ياموج::: التوقيع::: أنت الزائر رقم لمواضيعي ومشاركاتي.. 28-10-2007, 09:54 AM الزيدية مَا زَالْتْ تَنْبُضُ!
والذين يأتون من نجد ـ ولا سيما من سدير والوشم والقصيم والزلفي ـ يسكنون في المرقاب، ومنهم زوج بطلة الرواية عبد الرحمن العيدان الذي يمثل الجيل الأول في أسرته التي استوطنت الكويت، في حين تمثل كاتبة القصة الجيل الرابع. والمرقب والمرقاب معناهما واحد، ومن ذلك مرقب المجمعة الذي استوحته فنانة الرسم سُهيلة النجدي على غلاف الكتاب. التعريف ببطلة القصة وأسرتها: نورة بنت عبدالله بن محمد الحسيني بطلة القصة، ولدت في الفشخاء في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي، ووالدتها سارة بنت إبراهيم بن يحيى الدُّخَيِّل من أسرتنا. كان والدها عبدالله بن محمد الحسيني رجلاً قصيرًا مكتنز الجسم قويًا توفي عام 1358هـ بعد عمر طويل، تجاوز مائة عام، وكان معروفًا لوالدي ومجايليه، وكان يسكن مع أسرته في قرية الفشخاء قربَ منزلنا بمسافة لا تتعدى عشرة أمتار في سكة تعرف بسكة الجُدَيِّدة بالتصغير ويقع المنزل الذي يطلق عليه بيت الحسانا شرقي مسجد القرية الوحيد الذي لا يزال قائمًا، كهيئته يوم بُنِيَ أول مرة، ويبعد عنه نحو خمسين مترًا، ولا تزال بقايا البيت قائمة، ولو رمم لعاد كما سكنته بطلة القصة، وما زلتُ أتصور معالمه قبل أن يتهدم. وتقع الفشخاء غربي المجمعة بمسافة تقدر بنحو كيل ونصف الكيلو كنا نقطعها في صغرنا مشيًا على الأقدام ذهابًا إلى المدرسة وإيابًا إلى القرية.
وتكاد القاصة تختص بهذا اللون من النثر الفني القائم على السرد بأسلوب ميسر مشوق جاذب للأطفال. موضوع القصة: تتحدث القصة عن فتاة صغيرة في عمر الصِّبا، معروفة الحسب والنسب، ولدت في قرية زراعية صغيرة معدودة البيوت، ونشأت مع والدتها ووالدها وإخوتها الصغار في بيت طيني ليس بالصغير ولا الكبير، بل وسط بين ذلك، ولكنه يعد بيتًا كبيرًا بالنسبة لبيوت القرية، وقدر لها أن تتزوج من رجل لا تعرفه، ولا تعرف أسرته، يجمعها به فخد القبيلة فقط، يعيش في الكويت بعيدًا جدًا عن قريتها وأهلها، ويرحل بها على ظهر مطية إلى هناك؛ لتجدَ نفسها في بيئة غير بيئتها، وبلد غير بلدها، وأهل غير أهلها، وهي الفتاة التي لا تعرف سوى قريتها المتواضعة المتوارية وسط غابة من النخيل. ويقدر الله أن تقضي بقية عمرها في هذه البيئة الجديدة التي لم تكن تعرف عنها شيئًا من قبل. ولكنها تتأقلم معها، وتندمج مع أسرة زوجها وأقاربه ونساء جيرانها، وتعيش أحداث ذلك كله، وتنصرف إلى العناية بزوجها وبيتها وأحفادها. مصدر القصة: هذه الفتاة النجدية التي شعرت في بداية قصتها أنها انتزعت من قريتها وأهلها، وهي لم تخض تجارب الحياة؛ لصغر سنها، كانت الأحداث التي مرت بها محفورة في ذاكرتها، وربما كانت تجد متعة في روايتها، واستعادة ذكرياتها عبر عقود من الزمن، وكانت تعطف على حفيدها عبد الرحمن والد الكاتبة كأي جدة، وتأنس بقربه، وكان الفتى الصغير يبادلها شعورًا بشعور، وأنسًا بأنس، وحبًا بحب، وكان يجلس إليها في ساعات الفراغ، فتقص عليه بعض القصص الشعبية المشوقة كعادة الجدات مع أحفادهن، وربما قصت عليه قصصًا سمعتها من أمها، وكان يستمع إلى ما تقصه عليه برغبة قوية، وإنصات تام، وتختزنه ذاكرته الفتية.