وكان صندوق النقد الدولي قد خفض، في تقريره الأخير، تقديراته لنمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي إلى 3. 6% خلال كلا العامين الحالي والمقبل. فيما أظهرت بيانات أميركية اليوم، انكماش اقتصاد الولايات المتحدة بنحو 1. 4% في الربع الأول من العام الجاري، بعكس توقعات المحللين مع اضطرابات سلاسل التوريد وتسارع التضخم. وفي هذا الشأن، يقول مدير شركة استشارات الطاقة، أجاي كيديا، إن المستثمرين يحاولون الموازنة بين مخاوف العرض والطلب وسط الاضطراب في قطاع النفط والغاز الروسي وتوقعات الاقتصاد العالمي المتدهور، بحسب رويترز. موضوعات متعلقة.. أسعار النفط ترتفع في تعاملات متقلبة.. تعرف على القوات التي ستتولى حماية مجلس القيادة الرئاسي في عدن .. ومن تتبع هاذة القوات ؟. وخام برنت فوق 105 دولارات - (تحديث) أسعار النفط تتراجع 2% مسجلة خسائر أسبوعية - (تحديث) اقرأ أيضًا.. أكبر مطار في جنوب أفريقيا يعاني من نقص وقود الطائرات هل الغاز المسال بديل آمن لأوروبا حال قطع الإمدادات الروسية؟ إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
نُشر: 2022-04-28 12:56:11 ترتفع أسعار الوقود في إسرائيل مرّة جديدة للتخطى حاجز الـ 7 شواكل، بعد أن كانت قد شهدت انخفاضًا ملموسًا في أعقاب خفض الضريبة بنحو نصف شيكل للتر. ومن المرتقب أن يرتفع سعر لتر البنزين 95 أوكتان بنحو 12 أغورة ليبلغ7. 06 شيكل (يشمل ضريبة القيمة المضافة - ماعم) في محطات الخدمة الذاتية، وذلك بدءًا من منتصف ليلة السبت - الأحد ، أي مطلع شهر أيار/مايو المقبل. وفي محطات الوقود بالخدمة الكاملة ستكون هناك زيادة 21 أغورة للتر (يشمل ضريبة القيمة المضافة) ، دون تغيير عن التسعيرة السابقة. وفي إيلات، سيبلغ السعر الأعلى للتر البنزين 95 أوكتان بدون رصاص في محطات الخدمة الذاتية 6. 04 شيكل ، وهو ارتفاع بـ11 أغورة عن التسعيرة السابقة، اما في محطات الخدمة الكاملة فستكون هناك زيادة 18 أغورة للتر (يشمل ضريبة القيمة المضافة). إقرا ايضا في هذا السياق: بدءًا من الليلة: انخفاض أسعار الوقود بشكل ملموس - 6. اسرائيل: تراجع سعر البنزين نصف شيكل بدءا من فجر غد. 94 شيكل للتر البنزين ترجيحات: انخفاض أسعار الوقود بنصف شيكل بدءًا من مساء الاثنين المقبل لأول مرة منذ عام 2012: تخفيض الضريبة على الوقود في إسرائيل بنحو نصف شيكل للتر
القاهرة - بوابة الوسط السبت 30 أبريل 2022, 04:15 مساء تشهد سوق المحروقات بالمغرب، ارتفاعًا بالغًا في الأسعار ينعكس على مستوى معيشة المواطن العادي، في تطور يرجعه محللون لتوقف مصفاة سامير، مصفاة التكرير الوحيدة بالبلاد، ووقف الدعم، وليس لارتفاع أسعار النفط في الأسواق الدولية، بسبب الحرب الأوكرانية كما يعزو المسؤولون الأمر. وكان المغرب يعوّل على مصفاة سامير في توفير أكثر من 80% من احتياجاته البترولية، وكان يدعم هذه المنتجات حتى العام 2015 حين تخلت حكومته في عهد رئيس الوزراء السابق عبدالإله بنكيران، من حزب العدالة والتنمية الإسلامي، عن الدعم بسبب التكلفة الكبيرة التي كانت تتكبدها الموازنة العامة، بحسب وكالة «رويترز». خفض اسعار البنزين في. وقال الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز، الحسين اليماني، منسق (جبهة إنقاذ مصفاة سامير)، إن «المغرب كان يبني حاجياته على تكرير مصفاة سامير التي كانت تمثل في الأصل 80% من الاستهلاك الوطني زائد 20 أو 15% كانت تُستورد من الخارج». وتابع في تصريح لـ«رويترز»، «ارتفاع سعر البرميل في السوق الدولية ما هو إلا قميص يوسف.. أسعار البترول ارتفعت في المغرب بسبب وقف دعم البترول من طرف الدولة في 2015 من صندوق المقاصة (الموازنة)».