تمَّ تعيينه وكيلاً لمعهد طنطا سنة ألفٍ وتسعمئةٍ وستين. تمَّت إعارته للعمل في السعودية مدرِّساً في كليَّة الشَّريعة في جامعة الملك عبد العزيز. تمَّ تعيينه مديراً للدَّعوة بوزارة الأوقاف سنة ألفٍ وتسعمئةٍ وواحدٍ وستين. [٧] تمَّ تعيينه رئيساً لبعثة الأزهر بالجزائر سنة ألفٍ وتسعمئةٍ وستة وستين. [٧] تمَّ تعيينه وزيراً للأوقاف في شؤون الأزهر سنة ألف وتسعمئةٍ وستةٍ وسبعين. [٧] تمَّ تعيينه عضواً في مجمع البحوث الإسلامية سنة ألفٍ وتسعمئةٍ وثمانين. [٧] مؤلفات وكتب الشعراوي هناك العديد من المؤلفات التي نُسبت إلى الشيخ محمد متولي الشعراوي -رحمه الله- إلَّا أنَّها لم تُكتب بخط يده، وإنَّما أُخذت من محاضراته ودروسه خلال مسيرته العلميَّة، وقد تمَّ طباعتها ونشرها دون اطلاع الشَّيخ عليها أو إذنه بذلك، باستثناء كتاب التَّفسير الذي أُخذ من برنامجه الشَّهير نور على نور، حيث أجاز الشيخ -رحمه الله- بكتابته وطباعته، وتجدر الإشارة إلى أنَّ هذه المؤلَّفات قد امتازت بتعدّدها وتنوّعها، [٨] ومنها ما يأتي: مؤلفات في القرآن الكريم: ومنها تفسير الشَّعراوي، ومعجزة القرآن، [٨] ونظرات في القرآن. [٩] مؤلفات في الفقه: ومنها الفتاوى الكبرى، والحلال والحرام، [٨] وسؤال وجواب في الفقه الإسلامي.
الشيخ محمد متولي الشعراوي - YouTube
الاسم الكامل محمد متولي الشعراوي الاسم باللغة الانجليزية Muhammad Metwali Al-Sha'raawi مكان الولادة مصر، دقادوس درس في المعهد الثانوي الأزهري ، جامعة الأزهر ، معهد الزقازيق الإبتدائي المجلة شخصيات مصرية محمد متولي الشعراوي عالم دين مصري ووزير للأوقاف سابق، درس اللغة العربية، وله العديد من المؤلفات في الدين الإسلامي. السيرة الذاتية لـ محمد متولي الشعراوي يعتبر محمد متولي الشعراوي من أشهر مفسري القرآن الكريم في العصر الحديث، حيث قام بتفسيره بطرق مبسطة وأقرب للعامية ليصل إلى أكبر شريحة من المسلمين في أنحاء العالم العربي، حفظ القرآن في الحادية عشر من عمره، وفي نفس السن التحق بمعهد الزقازيق التابع للأزهر الشريف. التحق بكلية اللغة العربية في جامعة الأزهر وتخرج عام 1941، عمل أستاذاً للشريعة في جامعة أم القرى في السعودية، ومن ثم في جامعة الملك عبد العزيز في مكة، وعين وزيراً للأوقاف في مصر عام 1976. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن محمد متولي الشعراوي. ولاسم محمد معانٍ ودلالات عديدة، يمكنك التعرف عليها من خلال: معنى اسم محمد. البدايات ولد محمد متولي الشعراوي في 15 إبريل 1911 في قرية دقادوس ميت غمر محافظة الدقهلية في مصر، حفظ القرآن عندما كان عمره أحد عشرة عاماً، وفي نفس العمر التحق بمعهد الزقازيق الابتدائي التابع للأزهر.
بعد تخرجه، تقلَّد الشيخ محمد متولي الشعراوي مناصب هامة داخل وخارج مصر. فقد اشتغل مدرسا ووكيلا بعدد من المعاهد الأزهرية على فترات متفرقة. وفي سنة 1950، سافر إلى المملكة العربية السعودية، فعمل أستاذا بكلية الشريعة بجامعة الملك عبد العزيز بمكة المكرمة، ثم عاد لوطنه فعُيِّن مديرا للدعوة الإسلامية بوزارة الأوقاف سنة 1961. وبعدها بسنة واحدة، اشتغل مفتشا للعلوم العربية بالأزهر الشريف. بالإضافة إلى ذلك، تقلَّد الشيخ الشعراوي منصب رئيس بعثة الأزهر في الجزائر سنة 1966، واشتغل أستاذا زائرا، ورئيسا لقسم الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز بمكة المكرمة بين سنتي 1970 و 1972، كما عُيِّن سنة 1976 وزيرا للأوقاف بجمهورية مصر العربية، واختير عضوا بمجمع البحوث الإسلامية، و عضوا بمجلس الشورى المصري، وعرضت عليه مشيخة الأزهر ومناصب أخرى، لكنه رفضها وتفرغ للدعوة الإسلامية. وهكذا، قسَّم الشيخ الشعراوي وقته بين الخطابة في المساجد وإلقاء المحاضرات وتأليف الكتب، حيث يتوفر على مئات الخطب والدروس الصوتية والمرئية ، أشهرها خواطره في تفسير القرآن الكريم، كما يتوفر على عدد من الكتب والمؤلفات قام عدد من محبيه بجمعها وإعدادها للنشر، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر؛ "الإسلام والفكر المعاصر"، و "الإسراء والمعراج"، و "الحج المبرور".