مسلسل من بعدي الطوفان الحلقه 24 - YouTube
مسلسل الطوفان - الحلقة الرابعة والعشرون - The Flood Episode 24 - YouTube
تصفّح المقالات
تاريخ النشر ٢٠:٠٣:٤٧ – ٢٠٢١/١٢/٢٢ أكد الفنان محمد رضوان في تصريحات عن تحضيرهم لجزء ثان من مسلسل موضوع عائلي بعد النجاح الكبير الذي حققه الجزء الأول. وتحدث "رضوان" عن كواليس تحضيرة لشخصية رمضان والصعوبات التي واجهته كما حكى لنا عن فترة تواجدة بالمسرح، وكواليس أعمالة الجديدة، وهل سيكون هناك جزء ثان من مسلسل موضوع عائلي أم لا. وجاءت أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل موضوع عائلي مليئة بالأحداث حيث تمكن إبراهيم ( ماجد الكدواني) من أن يقوم بمصارحة ابنته ، وتقبلت اعتذاره. فيما حاول خال سارة ( محمد شاهين) النصب عليها بعد تزويره توكيل من والده ، الا أنها نجحت في الطعن علي صحة هذا التوكيل ، ثم قامت بعقد مصالحة معه حتي يتمكن من تسديد ديونه. أما إبراهيم ( ماجد الكدواني) فقد بدأ الشك يتسرب إليه بأن قد انجب طفل آخر من صديقته المصرية ( شيرين رضا) التي كانت تعيش في اليونان ، وهو ما انتهت عليه الحلقات. وكان قد أهدى أحمد الجندي مخرج مسلسل موضوع عائلي العمل الى والده الفنان الراحل، وذلك من خلال تتر نهاية الحلقة الأخيرة. مشاهدة مسلسل من بعدي الطوفان موسم 1 حلقة 24 - ماي سيما. وكتب أحمد الجندي: " إلى أكثر أنسان كنت أتمنى ان يشاهد هذا العمل ". وصاحب تلك الجملة صورة جمعت بين المخرج أحمد الجندي فى طفولته ووالده الفنان محمود الجندي.
احرص على ما ينفعك ألقى فضيلة الشيخ أسامة بن عبد الله خياط - حفظه الله - خطبة الجمعة بعنوان: " احرص على ما ينفعك "، والتي تحدَّث فيها عن أصلَين عظيمَين جامِعين لكل أسباب التوفيق ومجامع الخير، وهما: الحرصُ على ما ينفع، والاستعانةُ بالله على طاعته والكفِّ عن معصيته. الخطبة الأولى الحمد لله الهادي لمن استهداه، الكافي لمن تولاَّه، أحمده - سبحانه - يُبلّغُنا رضاه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ولا ربَّ سواه، وأشهد أن سيدنا ونبيَّنا محمدًا عبدُ الله ورسوله وأمينُه على وحيِه ومُصطفاه، اللهم صلِّ وسلِّم على عبدك ورسولك محمدٍ، وعلى آله وصحبه ومن اقتفى أثرَه واتبع هُداه. حديث احرص على ما ينفعك. أما بعد: فاتقوا الله - عباد الله -، ﴿ وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 281]. أيها المسلمون: أصلان عظيمان جامِعان لكل أسباب التوفيق ومجامِع الخير، تضمَّنتهما وصيةٌ نبويةٌ عظيمةٌ، جاءت في الحديث الذي أخرجه مسلمٌ في " صحيحه "، وأحمد في "مسنده" عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «المؤمنُ القويُّ خيرٌ وأحبُّ إلى الله من المؤمنِ الضعيفِ، وفي كلٍّ خيرٌ، احرِص على ما ينفعك، واستعِن بالله ولا تعجز، وإن أصابك شيءٌ فلا تقل: لو أني فعلتُ كذا وكذا لم يُصِبني كذا، ولكن قل: قدَّر الله وما شاء فعل؛ فإن لو تفتحُ عمل الشيطان».
وقد كان الأوائل شديدي الحرص على المنفعة، وعندهم فقهيات الأولوية لا يجهله صغيرهم فضلًا عن كبيرهم وعالمهم، فظهرت في أزمنتهم ما تميزت به الشعوب المسلمة من الحضارة والسبق في كل نواحي الحياة، في الطب والعمران والصناعة والزراعة وفي كل الاتجاهات. وليس المراد بالحرص على النفع هنا التمحور حول "حب الذات" بل المراد هو سلوك مسلك التكامل وتحصيل النفع الفردي والجماعي الذي يظهر من خلاله المسلمون "أقوياء" في عقيدتهم، وأقوياء في أفكارهم وثقافاتهم ومعايشهم وحضارتهم، ويتكئون على جيل قوي محبوب لا يستهويه ضياع الأوقات، ولا كثرة الملهيات، ولا يصده صادّ عن نفع الإنسان وبناء الأوطان، وقد مهد النبي صلى الله عليه وآله لذلك طريقًا لا يحتاج إلى مشقة بقدر حاجته إلى العزم: "احرص على ما ينفعك". وفي زمننا هذا حيث تنوعت الشواغل وكثرت المشاغل وازداد حرص الكثيرين حرصًا غير منضبط بحد ولكنه حرص على ما لا نفع فيه غالبًا، أو يكون ذا نتيجة عكسية وسلبية على المجتمع المسلم، وفي الوقت الذي كثرت فيه الوسائل التي تغري وتجذب الناس في متابعتها اتجه كثير منهم إلى ملء فراغه منها بما يعود عليه وعلى المجتمع سلبًا، وما ذاك إلا بترك الحرص على النفع والانشغال بملء الفراغ، ومصارعة النفس بعضها بعضًا وإقحامها في كثير من الأحيان فيما لا ينفعها.
عباد الله: إن تعليم كتاب الله -تعالى-، وتلاوته، والعمل به، هو المخرج من الفتن، وإن حض الأولاد على تعلمه، وتنشئتهم عليه؛ يطهر أخلاقهم، ويزكي نفوسهم، ويفصِّح ألسنتهم، ويثري لغة الخطاب والكتابة لديهم، ويُليِّن المعلومات لهم، وهذا يتطلب من الآباء طول التفكير وكثرة التأمل في طريقة دفعهم إلى ذلك، والشعور بأهميته، ووضع الحوافز والتشجيعات لهم كلما أتموا جزءاً معيناً من القرآن. إن أمواج الفتن، وشدة اغتراب الدين، وكثرة دواعي الفساد، جعلت الأب الغيور مع الأولاد بمثابة راعي الغنم في أرض السباع الضارية، إن غَفَل عنها أكلتها الذئاب. فوائد غير متوقعة لهذا النوع من الخضار للخصوبة.. احرص عليه | إثراء نت. إن توجيه الأبناء لحفظ القرآن الكريم وتلاوته منذ الصغر أبلغ وأنفع، ذلك أن علوقه بالذاكرة في مرحلة الصبا أشد، ورسوخه أثبت. أيها المسلمون: إن كثيراً من وقت الشباب والطلاب يضيع في الشوارع والملاعب، وغيرها من أماكن اللهو واللعب، فلديهم وقت متسع بعد الخروج من المدرسة، يجب صرفهم إلى ما ينفعهم في دينهم ودنياهم، وخير مكان لذلك لزوم حلق التحفيظ التي تتواجد في كثير من المساجد في هذا البلد والحمد لله على نعمه. ويبذل القائمون على جمعية التحفيظ جهداً ووقتاً مشكوراً، محتسبين الأجر على الله -تعالى-، فجزاهم وكل من أسهم في قيامها بمال، أو رأي ومشورة، أو جاه، أو دعاء، جزاهم الله خير الجزاء، وأجزل لهم المثوبة، وأقر أعينهم في صلاح ذرياتهم، وبلغهم مأمولهم في صلاح أبناء المسلمين، وحفظِهم لكتاب الله -تعالى-.
وفى الحوار التالى يكشف "الرداد" لـ "فيتو" جانبا من كواليس مسلسل «بابلو» والتحضيرات الخاصة بالعمل الذى بدأ تصويره قبل رمضان بأيام قليلة. -فى البداية حدثنا عن شخصية بابلو، ولماذا اخترت هذه الشخصية؟ اخترت شخصية بابلو لأنها جديدة بالنسبة لى ولم أقدمها من قبل، والشخصية بمنزلة مفاجأة للجمهور، والورق نال إعجابى صراحة، وجميع شخصيات المسلسل أعجبتنى وأنا بطبعى أحب التنوع وشخصية بابلو كانت بالنسبة لى تحديا. احرص على ما ينفعك • السبيل. -ذكرت أنك تحب التنوع، لكن هذا جعل الجمهور لا يستطيع تصنيفك، فهل ذلك يضرك؟ على العكس تماما، فأنا فى قمة السعادة لأن الجمهور لا يصنفنى كممثل كوميدى أو أكشن، لأننى بالفعل أحرص فى كل عمل ألا أكرر نفسى، فقدمت الرومانسى فى مسلسل آدم وجميلة والكوميدى فى الزوجة 13 والآن أقدم الأكشن. -وما هو نوع الدراما التى تحب أن تقدمها؟ كل أنواع الدراما أحبها كثيرًا، وأحمد الله أننى نجحت فى تقديمها، وحققت النجاح الكبير بين الجمهور، وأعد المتابعين بتقديم ما هو أفضل. -هل تأثر المسلسل بالمشاهد التى حذفتها الرقابة من حلقاته؟ لا على الإطلاق، فالرقابة والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام طلب حذف بعض المشاهد التى بها سلاح أبيض ومطاوى، وهذا ما حدث بالفعل، لكن دون أن تتأثر الدراما.
والعبادةُ هي فعلُ كل ما يُحبُّه الله، وترك ما ينهى عنه مُبتغيًا بذلك وجهَه، مُتابعًا فيه رسولَه - صلى الله عليه وسلم -، كما تكون صلاةً، وصيامًا، وحجًّا، وزكاةً، تكون كذلك شُكرًا، وصبرًا، ورضًا، وشوقًا إلى الله، ودُعاءً، وتذلُّلاً، وتضرُّعًا، وإخباتًا، وإنابةً، وخشوعًا له وحده - سبحانه -. وتكون أيضًا أكلاً للحلال الطيب واجتنابًا للحرام الخبيث، وأمرًا بالمعروف، ونهيًا عن المنكر، وبرًّا بالوالدين، وحُسنَ خُلق، وتوقيرًا للكبير، ورحمةً بالصغير والمسكين، وصدقًا في الحديث، وأداءً للأمانة، ووفاءً بالعهد، واجتنابًا للربا، وسائر ما حرَّم الله، وغضًّا للبصر، وحفظًا للفَرج، وصيانةً للعمر من ضياعه في الفُضول من المُخالطة والنظر والكلام والأكل والنوم. وحجابًا للمرأة، وعفَّةً وعفافًا، ودعوةً إلى الله على بصيرةٍ، وجهادًا في سبيله، ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [الأنعام: 162، 163]. احرص على ما ينفعك واستعن باللـه - صحيفة الأيام البحرينية. وإذا استعان بالله وتركَ عبادة ما سِواه، وفي الطليعة من ذلك: عبادةُ الشيطان الذي هو رأسُ الطواغيت الذي قال الله في التحذير من عبادته: ﴿ أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ﴾ [يس: 60]، وعبادتُه هي طاعتُه فيما يأمرُ به من الكفر بالله والشرك به.
{ولم أرَ في عيوب الناس عيْبًا... كنقصِ القادرين على التمام} (لا تُبقِي ولا تذَر) هذا هو الحِرص: والذي تقدرُ عليه أعلى بكثيرٍ مما تتصور.. ومما تعملُ فاستعن بالله واصبر واسعَ وربُّك معك