العلاج عادةً ما يشتمل علاج التهاب الثدي على ما يلي: إجراء تعديلات على أساليب الرضاعة الطبيعية: يتوجب الحرص على إفراغ الثديين تمامًا في أثناء الرضاعة الطبيعية، وإمساك الرضيع به بشكل صحيح، وربما يراجع الطبيب أسلوب الرضاعة الطبيعية الذي تتبعه المرأة، أو يحيلها إلى استشاري رضاعة لتقديم المساعدة وتقديم الدعم المستمر. مسكنات الألم: ربما يوصي الطبيب بتناول مسكن ألم خفيف، مثل الأسيتامينوفين (تيلينول، وغيره) أو الإيبوبروفين (أدفيل، وموترين آي بي، وغيرهما). المضادات الحيوية: يتطلب علاج التهاب الثدي دورة من المضادات الحيوية تتراوح بين 10 أيام و14 يوم، قد تشعر المريضة بتحسن خلال فترة تتراوح بين 24 و48 ساعة من البدء في تناول المضادات الحيوية، لكن من المهم أن تناول جميع الأقراص لتقليل فرص حدوثه مرة أخرى. الرعاية الذاتية: الحصول على قسط من الراحة، والاستمرار في الرضاعة الطبيعية، وتناول الكثير من السوائل لمساعدة جسمكِ في مكافحة العدوى التي أصابت الثدي. وبالإمكان الآن زيارة موقعنا الالكتروني من هنا ، لحجز موعدك لدى أفضل أطباء الأمراض النسائية في الأردن. #التهاب الثدي #أفضل طبيب نسائية في الأردن
أسباب التهاب الثدي تتعدد العوامل التي تؤدي إلى التهاب الثدي، وأهمها: سهولة دخول البكتيريا لقنوات الحليب وقت الرضاعة الطبيعية. انسداد قنوات الحليب. تشقق الحلمات وقت الرضاعة الطبيعية. ضعف الجهاز المناعي. الإصابة بأورام حميدة أو خبيثة في السابق، والتعرض للعلاج الإشعاعي. الإصابة بمرض السكري. انسداد الغدد الموجودة تحت الحلمات. أعراض التهابات الثدي في حالة الرضاعة الطبيعية: تسرب الحليب باستمرار. تحجر الثديين معظم الوقت. دفء وارتفاع حرارة الثديين. ظهور كتلة واضحة في الثدي. ألم أو حرقان في أثناء الرضاعة الطبيعية. في حالة عدم الرضاعة: الشعور بدفء في الثديين أو في أحدهما. احمرار الجلد في منطقة الالتهاب. اختلاف درجات الحرارة من منطقة لأخرى في الثدي. إمكانية ظهور أعراض الإنفلونزا، مصحوبة ببعض الأعراض السابقة. طرق الوقاية من التهابات الثدي هناك بعض الطرق التي تقلل من فرص الإصابة بالتهابات الثدي في الرضاعة الطبيعية أو في الأنواع الأخرى من الالتهابات، وهي: فرغي أحد الثديين بالكامل أو كليهما في كل مرة ترضعين فيها طفلك، ويمكنك استخدام مضخة الثدي إن لم يستطع طفلك تناول الحليب بالكامل. ابتعدي عن مسببات التوتر والقلق، وخصوصًا إن تأخرت الرضاعة بسبب الالتهابات.
-الفطريات: تكون الفطريات أيضًا من أنواع الالتهاب الأكثر شيوعًا وخاصة لمن يعانون من المشاكل الصحية المزمنة أو ضعف بالجهاز المناعي. -الميكوبلازما: عادة هي أخف أنواع التهاب الصدر عادة لا تكون الأعراض شديدة يكفي المريض الراحة التامة في السرير من أجل الشفاء. -الفيروسات: بعض الفيروسات التي تسبب نزلات البرد يمكن أن تسبب الالتهاب كما أنها السبب الأكثر شيوعًا لحدوث حالات التهاب الصدر عند الصغار الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات. -المكتسب من المستشفيات: هو عادة ما يصيب بعض الناس أثناء تواجدهم بالمستشفيات وذلك بسبب أجهزة التنفس الصناعي ويكون هذا النوع خطير جدًا لأنه يكون أكثر الأنواع قدرة على مقاومة المضادات الحيوية. طرق علاج التهاب الصدر يعتمد علاج التهاب الصدر على معرفة سبب الإصابة فكل نوع من الأنواع سالفة الذكر له علاج مختلف عن النوع الأخر ويكون العلاج كالتالي: -الالتهاب الفيروسي: لا يجدي معه المضادات الحيوية ويتم التركز على التخفيف من حدة أعراض المرض ويزول المرض بالتدريج. -الالتهاب البكتيري: يتم علاج حالات التهاب الصدر الناجمة عن الالتهاب البكتيري بالمضادات الحيوية تكون على هيئة أقراص يمكن للمريض تناولها أو في حالة الحالات المرضية الشديدة يكون المضاد الحيوي على هيئة حقن يأخذها المريض في الوريد.