يارب بشرنا بما يسرنا فأنت خير الرازقين والمبشرين❤️ - YouTube
اللهم بشرنا بما يسرنا, و كف عنا ما يضرنا, و ثبت يقينتا, و ارزقنا حلالا يكفينا, و ابعد عنا كل شيئ يؤذينا.. asmido posted this
دعاء الصباح. اللهم ظننا بك الخير. وأنت الخير. اللهم بشرنا بما يسرنا وأنت خير المبشرين #صدى_البلد #السعودية #صباح_الخير الإثنين، ١٣ سبتمبر / أيلول ٢٠٢١ المزيد من صدى السعودية منذ 5 ساعات منذ ساعتين منذ ساعة منذ 11 ساعة منذ 6 ساعات منذ 7 ساعات الأكثر تداولا في السعودية صحيفة عاجل صحيفة المناطق الإلكترونية منذ 7 دقائق صحيفة عكاظ منذ 3 ساعات صحيفة المدينة منذ 34 دقيقة
يارب بشّرنا بما يسّرنا و ادفع عنّا ما يضرّنا وغيّر أحوالنا إلى أحسن حال،،،. أسأل الله أن يبارك لكم في حياتكم ويكتب لكم الخير ويوسع أرزاقكم ويهبكم الصحة والعافية ويجعل لكم في كل أمر يسراً وفي كل رزق بركة. #خبرني السبت، ٩ مايو / أيار ٢٠٢٠ المزيد من خبرني منذ 11 ساعة منذ 10 ساعات منذ ساعتين الأكثر تداولا في الأردن خبرني منذ ساعة قناة المملكة منذ 3 ساعات موقع الوكيل الإخباري منذ 4 ساعات
نعم، انتصر على الموت، إنّها قيامة يسوع. هي موضوع إيمانيّ قبل كلّ شيء، بالرغم من وجود– القبر الفارغ والشهود والظهورات– "أنا هو القيامة والحياة. مَن آمن بي وإن ماتَ فيحيا" (يو 11:25). تطال قيامة يسوع المسيح، كلّ إنسانٍ مؤمن به، وهذا ما يقوده إلى حياة جديدة في خدمة الله، لا في خدمة الشريعة والضّعف والخطيئة. "فإنّ المسيح مات من أجل الجميع بحيث إنّ الذين يحيون الآن لا يحيون لأنفسهم، بل لأجل ذاك الذي ماتَ وقامَ لأجلهم" (2 كور 5: 15). "أمّا الذي أقامَ يسوع المسيح من بين الأموات، فهو يُقيم أجسادهم المائتة بالروح الساكن فيهم" (روما 8: 10-11). القيامة هي عيد الإيمان: "قام المسيح كما ترون بإيمانكم لا بعيونكم". إنّ الإيمان لعظيم في الحياة المسيحيّة، لا سيّما الإيمان بقدرة يسوع وألوهيته. سرّ الإيمان يتجلّى في جميع الحالات والظروف: من العذاب والحزن والصّليب إلى الموت فالقيامة. إنّ إيمان المؤمن المسيحيّ مرتكزٌ على حدث القيامة، وإنّ إيمانه باطلٌ لولا القيامة. قصة المسيح الدجال كاملة | المسيح الاعور | من قصص القرآن الكريم | ظهور الدجال من علامات الساعة الكبرى - YouTube. المؤمن، أي الممارس لإيمانه، بصلواته وأعمال الرّحمة والمحبّة (تطبيق تعاليم السيّد المسيح)، يؤكّد على قيامة يسوع، من خلال إيمانه العميق والراسخ. إنّ الإيمان بالربّ القائم من بين الأموات، يُعطينا القدرة على العبور من الضّعف إلى القوّة، من العبوديّة إلى الحرّية، من الخطيئة إلى النّعمة، من العدم والموت إلى القيامة والحياة، حيث الفرح والطمأنينة والسّلام، والانفتاح على الذات والآخر، ومن خلالهما على الله الخالق.
أطاع الربّ المخلّص أباه حتى الامّحاء. لقد حمل أوجاع البشريّة وأخذ عاهاتها، فأمات الإنسان بموته على الصليب ليحييَه معه بقيامته. "لقد دُفنّا مع المسيح بالمعموديّة للموت]…[ فإذا كنّا قد صرنا متّحدين معه بشبه موته، نصير أيضًا بشبه قيامته" (روما 6: 3-5). نعم، نؤمن بأنّ المسيح قام ونردّد، حقًّا قام. "المسيح قام من بين الأموات، وصار بكرَ الراقدين. وكما أنّ الموت كان بإنسانٍ واحد]…[ كذلك بالمسيح جميعهم يَحيَون" (1 كور 15: 20-22). آيات من القرآن تثبت أن المسيح هو الله. يؤمن المؤمن بقدرة الإله المنتصر، ويترجّى قيامة الأموات: "فإن كنّا مع المسيح مُتنا، فلنؤمن أنّنا مع المسيح نحيا" (روما 6: 8). نعم، يقوم رجاء المؤمن على هذه الحقيقة النيّرة، وهذا اليقين المُطَمئِن. هذا هو رجاء المؤمنين الأكيد، الذي يهب الفرح والسعادة. "طوبى لمَن لم يَروني وآمنوا" (يو 20: 29). تحتفل الكنيسة جمعاء بعيد القيامة، أو عيد الفصح (العبور) أو عيد "الكبير"، لأنّ الربّ صنع لمؤمنيه عيدًا، نسميّه "كبيرًا" لأنّ جميع الأعياد الأخرى، ترتكز عليه ومنه تستمدّ معناها. إنّه عيد الفرح والنّصر والخلاص. نعم، إنّ القيامة هي ثمرة حبّ الله لجميع أبناء البشريّة جمعاء. "هذا هو اليوم الذي صنعه الربّ، تعالوا نُسَرُّ ونفرح فيه".
ولما أرادوا إعلان قضية موته كتبوا بثلاثة لغات (يسوع الناصرى ملك اليهود)، فصلب المخلص وكانت علة الصلب فوق رأسه، أما فى يوم الخمسين فلم تشتهر بثلاث لغات فقط، بل أشهرت جميع اللغات مجد قيامته. المسيح قام.. هذا ما ترتل به جنود السماء وما ينادى به الوعاظ وما يكرز به الخدام، وما يؤمن به الشعوب على مر العصور وما رنم به الملاك يوم القيامة المجيد ليعلن للمريمات عن فرح السمائيين بقيامته ولكي يزف لهم البشرى السعيدة.. "ليس هو ههنا، لكنه قام". بالحقيقة قام.. فنفرح في هذا اليوم مع القديسين الذين كانوا يترقبون هذا الحدث العظيم، نفرح مع العذراء مريم التي انستها القيامة ما عانته من أحزان لمشاهدة إبنها الوحيد وهو يعانى الآلام (بعد أن جاز فى نفسها السيف)، نفرح مع النسوة حاملات الطبيب اللواتى سبقن وأتين إلى القبر باكرًا يوم.. نفرح مع القديسين مع شعب الله ومع الكنيسة ومع كل الذين يفتخرون بالقيامة ويتهللون بها ونقول أخرستوس آنستى.. من هو المسيح يسوع. اليسوس آنستى، المسيح قام.. بالحقيقية قام.
آية 6: " الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلا لله". خلسة: هي كلمة نادرة جدًا في اليونانية. ووردت مرة واحدة في الكتاب المقدس، ومرة واحدة في الكتابات اليونانية. ولها أكثر من ترجمة: 1. بمعنى الخطف أو السلب robbery. 2. بمعنى التشبث أو التلهف. ولقد اعتمدت بعض الترجمات المعنى الأول، والبعض اعتمد المعنى الثاني. كان: تعنى في اليونانية يوجد أو يستمر، فيسوع هو الله في الجوهر قبل التجسد وبعده. الكلمة تشير لشخص الإنسان الذي ينفرد به وهو لا يتغيَّر ولا يتبدل مهما تغيَّر شكل هذا الإنسان، فشخصه هو شخصه لا يتغيَّر. من هو المسيح الدجال بالصور. في صورة الله: صورة form (مورفي باليونانية μορφῇ) جاءت بمعنى شكل، وتعنى الصورة الجوهرية لشيء ولا تتغير قط. فمثلًا الصورة الجوهرية للإنسان هي الإنسانية. صورة هنا هي التعبير عن الكيان الذي يعنى جوهر الطبيعة أو الطبيعة الجوهرية، وليس الشكل ولا المظهر بل الصفات الأساسية لله التي تستعلنه، هو صورة الله غير المنظور (كو15:1) + (2كو4:4) + (عب3:1). إذن المسيح هو صورة الله وقائم من البدء لذلك يقول المسيح "أنا والآب واحد". ويقول "من رآني فقد رأى الآب". وإذا كانت كلمة "صورة" المستخدمة هنا تعني عدم تغيُّر جوهر الشخصية بتغير الشكل الخارجي، فالمعنى يصير واضحًا أن جوهر ألوهية السيد المسيح لم يُصب بأي تغيير بسبب التجسد.. هو الله ظهر في الجسد.
وقيلت هنا عن يسوع. فيسوع هو هو يهوه العظيم. ممن في السماء ومن على الأرض: يقدمون له العبادة في حب وعرفان بالجميل. من تحت الأرض: بارتفاعه وضع أعدائه تحت قدميه، هذا خضوع الكسرة والمذلة. هؤلاء هم من يقولون للجبال غطينا (رؤ16:6). ويعترف: أي الاعتراف علنًا عن قصد تمجيد المسيح وشكره فهو صاحب حق وجميل. والكل سيعترف به أنه هو يهوه العظيم الذي ينبغي له السجود والعبادة. يسوع المسيح الرب الاله الظاهر في الجسد « السيد المسيح. لمجد الله الآب: المجد الذي صار لربنا يسوع لا ينفصل عن مجد الله الآب. هو مَجَّدَ الله الآب بصليبه، ومَجَّدَه في قيامته. وكل هذا كان لأجلنا. ولكي نمجد نحن الآب على محبته وأعماله. +++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
لَّن يَسْتَنكِفَ الْمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبْدًا لِّلَّهِ وَلَا الْمَلَائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ ۚ وَمَن يَسْتَنكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعًا (172) قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا إبراهيم بن موسى ، حدثنا ، عن ابن جريج ، عن عطاء ، عن ابن عباس قوله: ( لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله) لن يستكبر. وقال قتادة: لن يحتشم ( المسيح أن يكون عبدا لله ولا الملائكة المقربون) وقد استدل بعض من ذهب إلى تفضيل الملائكة على البشر بهذه الآية حيث قال: ( ولا الملائكة المقربون) وليس له في ذلك دلالة; لأنه إنما عطف الملائكة على المسيح; لأن الاستنكاف هو الامتناع ، والملائكة أقدر على ذلك من المسيح; فلهذا قال: ( ولا الملائكة المقربون) ولا يلزم من كونهم أقوى وأقدر على الامتناع أن يكونوا أفضل. وقيل: إنما ذكروا; لأنهم اتخذوا آلهة مع الله ، كما اتخذ المسيح ، فأخبر تعالى أنهم عبيد من عبيده وخلق من خلقه ، كما قال الله تعالى: ( وقالوا اتخذ الرحمن ولدا سبحانه بل عباد مكرمون [ لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون. فيض النور المقدس من قبر السيد المسيح في كنيسة القيامة في القدس. يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يشفعون إلا لمن ارتضى وهم من خشيته مشفقون.