المريض النفسيوالصيام رقم الفتوى. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعـد. مرحبا أصدقائنا المثقفين الرائعينحلقة اليوم عن أقوال مشاهير التاريخ عن المرض والمريض النفسي عافانا الله. الصلاة علاج إلهي لكثير من الأمراض النفسية والعضوية إن من البديهيات المدركة عند كل مسلم أنه لا يوجد تناقض بين أداء الفرائض التي أوجبها الله سبحانه وتعالى على العبد امتثالا لأمر الله تعالى وبين الاستفادة من الجوانب. وإلزام المريض ببرنامج عبادي منظم كل هذه الأشياء لها أثرها العظيم على المدى الطويل. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعـد. فإن الصلاة تلزم من كان عاقلا حسبما يستطيع كما يلزم الإتيان بشروطها وكذلك الصوم. دار الإفتاء - هل يعذره المرض النفسي في التخلف عن صلاة الجمعة؟. يستطيع المريض النفسي إدراك أنه يعاني من مشكلة ما ما قد يساعده على طلب الدعم من المتخصصين ولا يمثل المريض النفسي في معظم الأحيان خطورة على المحيطين به ولا على نفسه إلا في الحالات المتأخرة.
اهـ. أصيب بمرض نفسي ، فترك الصلاة والصيام ، فما الحكم ؟ - الإسلام سؤال وجواب. وعلى ذلك فالحكم على هذه الأمراض النفسية وعلاقتها بالتكليف يكون بالنظر في مدى تأثيرها في العقل والاستطاعة، وهذا يختلف قطعا من مرض إلى مرض، ومن شخص إلى شخص، ومن حال إلى حال! وقد يحتاج الأمر في بعض الأحيان إلى استشارة الأخصائيين النفسيين، ويبقى الأصل أن المسلم البالغ العاقل مكلف يجري عليه قلم الحسنات والسيئات إلى أن يقوم به عارض من عوارض الأهلية. وننصح الأخ السائل بمراسلة قسم الاستشارات عندنا، وبالرجوع إلى رسالة الدكتوراة للدكتورة خلود المهيزع: (أحكام المريض النفسي في الفقه الإسلامي) فقد بذلت فيها جهدا مشكورا في تقرير الأحكام الشرعية المترتبة على الأمراض النفسية، وفي بيان يسر الشريعة الإسلامية وشمولها لكل ما يجد من نوازل وقضايا معاصرة. والله أعلم.
قال تعالى: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ [الرعد: 28] ثانيًا: طرق العلاج النفسي في الإسلام الطريقة الاقتدائية: قد يكون القدوة الطيبة، والاقتداء بالمربي الفاضل الأثر الطيب في تحقيق هدف المعالج.
يقول الدكتور " ألكسيس كاريل " ( Alexis Carrel) الحاصل على جائزة نوبل في كتابه (الإنسان ذلك المجهول): لعل الصلاة هي أعظم طاقة مولدة للنشاط عرفت إلى يومنا هذا وقد رأيت بوصفي طبيباً كثيراً من المرضى فشلت العقاقير في علاجهم فلما رفع الطب يديه عجزاً وتسليماً دخلت الصلاة فبرأتهم من عللهم. "إن الصلاة كمعدن الراديوم مصدر للإشاعات ومولد للنشاط، وبالصلاة يسعى الناس إلى زيادة نشاطهم المحدود حين يخاطبون القوة التي يغنى نشاطها". "إننا نربط أنفسنا حين نصلى بالقوة العظمى التي تهيمن على الكون ونسألها ضارعين أن تمنحنا قبسا منها نستعين به على معاناة الحياة بل أن القراءة وحدها كفيلة بأن تزيد قوتنا ونشاطنا ولن نجد أحدا يضرع إلى الله إلا عادت عليه الضراعة بأحسن النتائج". المصدر: • موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة. مرحباً بالضيف
ربي لاتحرمني من شخص اصبح سر سعادتي اجمل حالات وتس حب وعشق - YouTube
ربي لاتحرمني من شخص اصبح سر سعادتي "كاران وبريتاااا😩❤ - YouTube
قد تسأليني عزيزتي:.................... لمـــــــــاذا تبحثين عن الذوق ؟؟ أقول لكِ لأني رأيت قبح ضده فأكره أن أراه عليكِ. صارت لمسات الذوق بين الناس شبه معدومة, فلا الصغير صار يوقر الكبير, وعدم إنزال الناس منازلهم سوء إستخدام حاجات الاخرين, لا يعرف البعض كيف يحترم حديث الاخرين. نتدخل فيما لايعنينا. ربي لاتحرمني من شخص معين في المنام. لانقدر لمن فعل معنا جميل جميله أخيراً: ماهو تفسير الذوق من وجهة نظرك. لكن مني صادق الود 2\5\1428هــ الجمعه. ثَمـة قٌلـوبْ لـآ يُكـآفَـئ حَـبهُـآ إلـآ الـدُعَـآء ♥♡.... يارب 18-05-2007, 06:16 PM #2 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ألف شكر عزيزتي على الموضوع الرائع ، بالفعل طرح مهم ومميز نأمل من الله أن يهدي اطفالنا وانفسنا لما فيه اخير جزيت خيرا أختي لا اله الا الله محمد رسول الله 18-05-2007, 06:19 PM #3 أستاذتي الـ حنونة,, بداية أهنئكِ على ذوقكـِ الراقي وإبداعكـ الـ جم في إختيارك وتفننكـ في طرح المواضيع. بودي لوأشاركـ.. ربما تكون لي عودة ربما.. تحياتي.. لاتنسيني من صالح دعواتكـ باسمتي. وَحدها الابتسامة تَصنعنا َجمالاً وتُهديناَللأماني!!
مرررحبا حبايبي(*ـ*) منوووورين بروفايلي مدونتي طبعا بسيطه بس اتمنا تعجبكم وتنال على رضاكم والله الله بالردود ولا ترى بزعل خخخ '~'
وإضافتك رائعه جداً. أشكرك ياكل الذوووق. لكِ مني صادق الود 19-05-2007, 06:45 AM #7 أختي الكريمة...... حفظك الله اشكرك على هذا الطرح الطيب لموضوع يعتبر من الأساسيات في حياتنا اليومية.. ---------------------------------------------------------------------- كثيراً ما تتردد كلمة الإتيكيت على ألسنة الكثيرين من الشباب والشابات حيث أنهم لم يفهموا المعنى الحقيقي لهذه الكلمة. الذوق وفن التعامل مع الناس. فقد يظنوا أن الإتيكيت هو أن نقلد الغرب بذوقهم وتصرفاتهم وحديثهم، فجذبنا أسلوبهم وغرنا تعاملهم ونسينا أن الذوق كل الذوق ينبع من أساس الإسلام وروح الإسلام، وأن النبي صلوات الله عليه جاء بالإسلام فخلص البشرية ونقلها نقلة عظيمة من فوضى إلى نظام ومن عدم مراعاة لشعور ولا لإحساس إلى أدب وذوق رفيع؛ فتعلم المسلمون الذوق والأدب من الإسلام ثم جاء الغرب لينسبه إلى حضارته! فالإسلام هو الذوق وهو الأدب وهو الرقي فهو يتناول كل مظاهر الحياة. وأول ما نبدأ به هو الذوق مع الوالدين ونرجو أن لا تلتبس عليك الأمور فالقصد هنا ليس البر وإنما الذوق في التعامل حيث المطلوب هو البر أولاً ثم الذوق ثانيا وهو يعتبر التفنن في التعامل مع الوالدين بأسمى وأروع ذوق.
فمن الذوق أن تجيب أمك مبتسما ملاطفا وأن تحدث أباك وأنت تشعره بأنه هو سيد الموقف، وإذا حدثك تنظر إلى وجهه ولا تنشغل عنه وإذا جلست مع والديك إلى الطعام ألا تأكل قبلهما، وأن تقدم لهما الطعام بيديك وتفضلهما بطيب الطعام على نفسك. ومن الذوق مع الوالدين أن تجاملهما دون معصية وأن تمدح ما يفعلان حتى لو تعارض مع رغباتك. في الحقيقة إذا أردنا أن نتحدث عن الذوق بكل تفاصيله لما انتهينا لذلك سنبدي لك المثاليات الهامة التي عليك أن تقتدي بها بالرسول الحبيب محمد صلوات الله وسلامه عليه. وإننا لنرجو أن يصل إليك المعنى المرجو بأن الذوق قيمة لا تنفصل عن قيم الإسلام وإنها خلق إسلامي لا يكمل خلقنا إلاّ به. ربي لاتحرمني من شخص غير. لقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا قام الليل لا يزعج النائم أثناء عبادته وإنما كان يؤنس اليقظان، كما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يطرق باب بيته قبل الدخول إليه، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم ضحاكاً في بيته، تقول زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم: " كان النبي صلى الله عليه وسلم في بيته هاشاً، باشاً وكان ضحاكاً في بيته، وكان يجلس معنا يحدثنا ونحدثه فإذا أذّن للصلاة كأنه لا يعرفنا ولا نعرفه ". : "[COLOR="Red"] إنّ أعظم الصدقة لقمة يضعها الرجل في فم زوجته "، فيا له من ذوق رفيع ويا له من دين عظيم يتناول كل مظاهر كما كان الرسول صلى الله عليه وسلم صاحب ذوق رفيع في فن التعامل مع المرأة، أما الذوق خارج الأسرة فيكون في المشي في الطريق بأدب.
للبحث في شبكة لكِ النسائية: (فيض القلم - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. من فيضنا ومن خلال مواضيع مختلفه. أطرح على نفسي وعليكم سؤال يراودني دائـــــــــــــــماً. ما هو الذوق في... 18-05-2007, 06:04 PM #1 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. من فيضنا ومن خلال مواضيع مختلفه. أطرح على نفسي وعليكم سؤال يراودني دائـــــــــــــــماً. ما هو الذوق في التعامل ؟؟؟ كيف فسره الأخرين. كيف يكون بيننا كأخـــــــــــوات. ولربمـــا خيل للبعض أن الذوق شىء وفن التعامل مع الناس شىء أخر.... والحقيقة أنهمــــــا كل لايتجزأ, فمن ع'ــــــــدم الذوق فـــــهو حتماً لايجيد معــــاملة الناس, ومن لايجيد معاملة الناس فهو بحاجة لأن يتعلم فن الذوق. قال تعالى ( وإنك لعلى خلق عظيم). ربي لاتحرمني من شخص تحبه. هذا هو المنبع الحقيقي. سئل سلام ابن مطيع عن الخلق والذوق, فأنشد: تراه إذا ما جئته متهــــــــللاً................. كأنك تعطيه الذي أنت ســـــــائله فلو لم يكن كفه غير روحـــه................. لجاد بها فليتق الله ســــــــــــائله هو البحر من أي النواحي أتيته.............. فلجته المعروف والبحر ساحلــــه والذوق لايعيش منفرداً, بل له أعوان يؤازرونه ويساندونه ويؤكدون موقفه, وأولئك الأعوان هم: الدين والقناعة ورضى النفس وحب الخير للغير وإحتساب الأجـــــــــــر.