تاريخ تأسيس جريدة القدس العربي تعتبر جريدة القدس العربي من المؤسسات الصحفية المتواجدة في لندن ، حيث كان أول إصدار عدد صحفي لها في عام 1989، حيث تسعى إلى تقديم المحتويات الصحفية والمواد الإعلامية المختلفة باللغة العربية، كما يوجد مقرها الرسمي والرئيسي في المملكة المتحدة في لندن، حيث اتخذت دار للنشر لها، بحيث تساهم في تقليل التكاليف المترتبة على طباعة وتوزيع الأعداد الصحفية من المؤسسات أو الشركات الناشرة في المملكة المتحدة. بالتالي يكون من الضروري التركيز على أنَّ جريدة القدس العربي ساهمت في إنشاء سياسة إعلامية تساهم في تناول مؤسسة القدس العربي للعديد من الموقف العربية والدولية بشكل مميز، وذلك من خلال التغطية الحصرية للأحداث والموضوعات الإخبارية، مع أهمية الاعتماد على المعايير والمبادئ الإعلامية من أهمها: الموضوعية والمصداقية في تناول القضايا الإخبارية المختلفة. المواد الصحفية التي تقدمها جريدة القدس العربي سعت جريدة القدس العربي على تناول وتغطية المحتويات الإعلامية الحاصلة في فترة الملك الراحل صدام حسين، بالإضافة إلى تغطية الأخبار في دولة الكويت وبعض أقطار الوطن العربي، كما سعت أيضاً إلى تناول الموضوعات المرتبطة بالشعب الفلسطيني والانتفاضة، حيث ساهمت في إنشاء طبعة دولية يتم من خلالها توزيع العمل الصحفي إلى مجموعة من أقطار الوطن العربي من أهمها العراق، مصر، الكويت، فلسطين وغيرها.
بدأ في إكمال دراسته الإعدادية، وكذلك الدراسة الثانوية في الأردن وكان ذلك في عام 1967م. ومن بعد ذلك أنتقل إلى القاهرة وكان ذلك في عام 1970م وكانت بداية التحاقه بجامعة القاهرة في هذا العام. وبعد أن أنهى دراسته في جامعة القاهرة كلية الأعلام تفوق بشكل كبير في تلك الكلية. بعدها قام بتحضير الدبلوم الخاص بالترجمة من الجامعة الأمريكية التي توجد بالقاهرة. وبعد أن قام بالتخرج حصل على العمل بتلك الجريدة التي تسمي البلاغ التي تتواجد في ليبيا. ومن ثم قام بالانتقال إلى جريدة المدينة التي تتواجد في السعودية. ولكن في عام 1978م قام بالانتقال إلى لندن. واستقر هناك فيها من أجل أن يعمل بجريدة الشرق الأوسط. وكذلك في مجلة المجلة السعودية أيضًا التي كانت تصدر من لندن في مثل هذا الوقت أيضًا. ومع بداية عام 1980م قام بإنشاء ذلك المكتب الخاص بلندن للجريدة التابعة للمدينة. ولكن في عام 1984م قام بالعودة مرة أخرى إلى جريدة الشرق الأوسط. ولكن مع عام 1989م مع بداية تأسيس جريدة القدس العربي في لندن تم العرض علية رئاسة تحرير جريدة القدس العربي. ووافق على الفور وأصبح منذ هذا الوقت هو رئيس التحرير الخاص بجريدة القدس العربي.
نيابة عن سمو وزير الخارجية... نيابةً عن صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في أعمال الاجتماع الطارئ الرابع للجنة الوزارية العربية المكلفة بالتحرك الدولي لمواجهة السياسات والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في مدينة القدس المحتلة، الذي عُقد في العاصمة الأردنية عمان. وتضم اللجنة التي ترأستها المملكة الأردنية الهاشمية، المملكة العربية السعودية، وتونس بصفتها رئيس القمة العربية الحالية، والجزائر، وفلسطين، وقطر، ومصر، والمغرب، وشاركت الإمارات بصفتها الدولة العربية العضو في مجلس الأمن في اجتماع اللجنة الذي حضره معالي الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط. وبحث الاجتماع، سبل مواجهة التصعيد الإسرائيلي الخطير في المسجد الأقصى المبارك / الحرم القدسي الشريف، وبلورة تحرك مشترك لوقف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية في المقدسات، ووقف العنف، واستعادة التهدئة الشاملة. كما دعت اللجنة المجتمع الدولي، خصوصًا مجلس الأمن، إلى التحرك الفوري والفاعل لوقف الممارسات الإسرائيلية غير القانونية والاستفزازية في القدس والحرم الشريف، حماية للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، للحيلولة دون تفاقم موجة العنف، وحفاظاً على الأمن والسلم.
مرحبا بكم في موقع جريدة الصحف العربية اليومية باللغة العربية jaridat هنا سوف تجد الصحف الأكثر شهرة والأكبر في العالم العربي
هل دعا الفاتيكان بكركي لمحاورة "الحزب"؟ March 22, 2022 04:00 PM كتب سعد الياس في "القدس العربي": في كل مرة يطلق البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي موقفاً مدوياً وآخرها من مصر وما تمثله من عمق عربي، حيث التقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وشيخ الأزهر أحمد الطيّب، وأمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، يبدأ التشويش عليه وعلى علاقته بالفاتيكان ومدى رضى الكرسي الرسولي … اقرأ المزيد "حرب إلغاء" ضد المصارف!
تحضير نص القدس العربي اولى باك علوم تجريبية, من حلول أسئلة الكتب الدراسية للعام الدراسي 1442 -2021 سعدنا بتشريفكم اعزائان بكل الطلاب والطالبات على موقع بيت الحلول يسعدنا في هذا الموقع ان نقدم لكم اجابات العديد من الاسئلة التعليمية التي تبحثون عنها، وان نساعد علي تحقيق احلامكم عبر تسهيل العملية التعليمية عليكم.
وأن يقدم ما يفيد في اتهامه "بتقديم العديد من التنازلات للأساتذة الذين صوتوا لصالحه"، فإن كان العميد، يضيف البيان، يتحدث عن امتيازات تهم الحراسة، فجداول توزيع الأساتذة متوفرة لدى صاحب البيان ولجميع أساتذة الشعبة وكذلك الإدارة، قبل أن يطالب العميد بأن يبين للرأي العام الاختلالات الواردة فيها. "فيما يتعلق باتهامي بـ"التمييز بين الأساتذة في المشاركة في التكوينات الواردة على الشعبة"، أرجو من السيد العميد أن ينور الرأي العام حول هذا الموضوع. اخبار اليوم شاهد كيف ضربوا وزير الطاقة بدولة عربية ودفعه أحدهم حتى ارتطم بجدار. وبما أن المناسبة شرط، على العميد أن يشرح وضعية ما يسمى ب"العيادة القانونية" وطريقة تدبيرها من الناحية المالية والبيداغوجية ؟ والتي يشوب مسألة تدبيرها الكثير من اللبس والضبابية"، يفيد البيان. الأستاذ أوحجو أبرز أيضا أنه من غير المعقول أن يتكلم العميد على "التمييز في إسناد المواد المدرسة" وهو يعيي جيدا، بصفته رئيسا سابقا للشعبة، أن المواد الشاغرة تسند إلى الأساتذة وفق معايير متعارف عليها داخل المؤسسات التي تحترم القانون، متحديا إياه بأن يدلي ضده بخرق واحد لهذه المعايير وكذلك بـ"تمييز" واحد يهم "التأشير على ملفات ترسيم الأساتذة". كما تساءل: "ألا يعلم السيد العميد أن حبل الكذب قصير جدا؟"، مسترسلا أنه هو الذي اتهمه بـ"السماح بالانتقال لأستاذ" إلى جامعة أخرى، مبديا استغرابه من هذا الاتهام ومتسائلا في الآن ذاته: "أليس انتقال الأساتذة من مؤسسة إلى أخرى مرهون بموافقة العميد؟ فالقانون واضح في هذا الشأن، فحتى إن وافق رئيس الشعبة تبقى الكلمة الأخيرة للعميد ورئيس الجامعة"، يكشف.
ويبدو أن تزامن حضور الوزير مع غرق عدد من اللبنانيين مساء السبت في زورق للمهاجرين قرب مدينة طرابلس بأقصى الشمال اللبناني، زاد من غضب الذين طالبوه بتبرير لانقطاع الكهرباء التامّ عن المواطنين حين وجدوه الأحد في أحد المقاهي أو المطاعم. وزير الطاقة في لبنان.. وزير انتحاري وهذه ليست أول مرة يتعرض فيها الوزير فياض لاعتداء، يعتبرونه طبيعيا لمن مهمته الكهرباء مثله، لأنها أكثر ما يغضب انقطاعها اللبنانيين، إلى درجة يصفون الشاغل منصب وزير الطاقة بأنه "انتحاري حامل روحه على يديه" ففي أول مارس الماضي، صادفه شبّان وشابات في مطعم بشارع الحمراء ببيروت، وحصل تشنج بينه وبينهم. وتطور التشنج ليلا إلى غضب ممن وجدوه في المطعم، نال فياض خلاله نصيبه على شكل صفعة، وثّقها الفيديو الذي تعرضه "العربية. معروض طلب نقل طالب جامعي. نت" أدناه، وفيه نسمع شابا يؤنبه على وجوده "في مكان عام أمام الناس، في الوقت الذي يجلس في الحكومة مع مجرمين" وفق تعبيره. والوزير وليد فياض، حائز على شهادات عدة من معاهد أميركية وفرنسية، منها واحدة في 1995 بالهندسة من مدرسة Ecole Polytechnique الفرنسية، وثانية "دبلوم" هندسية في الفن والصناعات من Ecole Centrale الفرنسية في العام نفسه، كما وشهادة في 1997 بالهندسة المدنية والبيئية من معهد ماساشوستس للتكنولوجيا، إضافة لشهادة في الأدوات الإلكترونية عام 2000 من جامعة ماساشوستس.
وواصل المصدر تساؤلاته: "هل نسي السيد العميد أو تناسى أن في عهده تم إلحاق أستاذ بالشعبة دون علم أحد؟ أنسي أنه في ولاية رئيس الشعبة السابق تم نقل أستاذة من الكلية متعددة الاختصاصات بتازة إلى شعبة القانون العام بفاس دون استشارة الهياكل وإلحاق أستاذتين للغة الفرنسية (! ) في نفس الظروف؟" أما فيما يخص "الأنشطة العلمية" التي يحرص العميد على تنظيمها، والتي "يتهم" الشعبة بعدم تنظيمها، طلب رئيس الشعبة "المُقال" من العميد أن يرجع إلى أرشيف الأنشطة قبل إطلاق الكلام على "عواهنه"، فهذا كلام خطير، حسبه، بالصوت والصورة والوثائق، ورغم الظروف الاستثنائية تم تنظيم العديد من اللقاءات العلمية، والغريب في الأمر أن العميد هو من "شرّف" بافتتاحها! شبح العقوبات الأمريكية يعود لمطاردة أبراموفيتش مع توقف محادثات السلام - صدي العالم. وفي هذا الصدد، يردف أوحجو، كرس العميد، منذ أن تولى رئاسة الشعبة، ممارسة وصفها بالخطيرة وسابقة في تاريخ الكلية وهي تنظيم "أنشطة" خارج الشعبة أشرف عليها رئيس الشعبة السابق وبمباركة من العميد ورئيس الجامعة، بالرغم من احتجاجه، أي أوحجو، واحتجاج الأساتذة على هذا السلوك الذي أريد به تقسيم الشعبة، على حد تعبيره. "من المفروض في العميد أن يكون ملما بقرارات مجلس الجامعة التي تنص بوضوح على أن توزيع مناصب توظيف الأساتذة يكون بناء على نسبة تأطير الطلبة، وهو الشيء الذي احترمته كرئيس للشعبة.
بدأ كبار المسؤولين الأمريكيين من جديد، ممارسة الضغوط لفرض عقوبات على الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش، عقب فشل رحلته الأخيرة إلى كييف في تحقيق أي خرق لإحياء محادثات السلام، حسبما ذكر موقع قناة الشرق بلومبرج. ولم يجتمع أبراموفيتش بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في تلك الرحلة، وتحدث عوضاً عن ذلك مع مدير مكتبه، أندريه يرماك، حسب ثلاثة أشخاص مطلعين على المناقشات طلبوا عدم الإفصاح عن هوياتهم نظراً لأن المحادثات كانت غير معلنة. قال اثنان من هؤلاء الأشخاص، إن زيلينسكي متشائم بشكل متزايد حيال مفاوضات إنهاء الحرب، بعد ظهور أدلة على الفظائع الروسية في مدن مثل بوتشا وماريوبول. معروض طلب نقل موظف. وعندما بات واضحاً أن المحادثات لا تحرز تقدماً، تزايدت الضغوط من قبل كبار مستشاري البيت الأبيض لتوقيع عقوبات جرى تصميمها قبل أسابيع عدة، وفق ما قاله أشخاص مطلعون على تفكير الإدارة الأمريكية. ولم يستجب متحدث باسم أبراموفيتش لطلب التعليق على الموضوع، ولم يرد يرماك، كما لم يستجب مسؤولو البيت الأبيض في حينه على طلب للتعليق على الأمر. وعقب مرور شهرين من الحرب، يظهر أن احتمال التوصل إلى تسوية عبر المفاوضات مسألة بعيدة كما كان الحال عليه دائماً، حيث تشنّ روسيا هجوماً حديثاً في جنوب وشرق أوكرانيا.
نقل أبراموفيتش أيضاً اثنين من يخوته إلى المياه الإقليمية التركية، في ظل وجود احتمال بمصادرة الأصول في أوروبا. وقال أشخاص مطلعون خلال الشهر الماضي، إنه كان يبحث عن منزل في "النخلة جميرا" الأنيقة في دبي. قال شخصان مطلعان على الموقف إن أبراموفيتش اجتمع مع بوتين في وقت مبكر من اندلاع الحرب، وحصل على موافقته على الاستمرار في محادثات السلام. اشتباه بحالة تسمم كان أبراموفيتش يشعر بالتفاؤل في البداية إزاء آفاق التوصل إلى اتفاق سلام، رغم أن الأشخاص الذين كانوا على دراية بالموقف قالوا إنه تعرّض لاشتباه في الإصابة بحالة تسمم عقب محادثات في كييف في أوائل شهر مارس الماضي. وقال أشخاص مقربون منه إنه والمفاوضين الأوكرانيين، عانوا مؤقتاً من تقشير في الجلد واحمرار في العيون وفقدان البصر والصداع. معروض طلب نقل اثاث. وتعافى أبراموفيتش وواصل جهوده الدبلوماسية المكوكية. كان ظهوره بشكل علني نادراً أثناء محادثات إسطنبول التي جرت في 29 مارس الماضي، وذلك عندما شوهد مرتدياً بدلة بحرية وهو يتحدث إلى أعضاء فريق التفاوض الروسي والرئيس التركي رجب طيب أردوغان. كانت تلك آخر اجتماعات حضورية، وعادت الوفود حالياً إلى الاجتماع من خلال مؤتمرات متفرقة عبر الفيديو.
وطالب ناجى الحكومة بالنظر إلى المصانع التى تستخدم المازوت فى التصنيع، إضافة إلى رفع أدوار المبانى، خاصة بعد إغلاق تراخيص المبانى للحفاظ على الرقعة الزراعية، وذلك لدفع المطورين إلى العمل مرة أخرى وتحريك سوق الطوب فى مصر.
بدأ كبار المسؤولين الأمريكيين من جديد، ممارسة الضغوط لفرض عقوبات على الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش ، عقب فشل رحلته الأخيرة إلى كييف في تحقيق أي خرق لإحياء محادثات السلام، حسبما ذكر موقع قناة الشرق بلومبرج. ولم يجتمع أبراموفيتش بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في تلك الرحلة، وتحدث عوضاً عن ذلك مع مدير مكتبه، أندريه يرماك، حسب ثلاثة أشخاص مطلعين على المناقشات طلبوا عدم الإفصاح عن هوياتهم نظراً لأن المحادثات كانت غير معلنة. شبح العقوبات الأمريكية يعود لمطاردة أبراموفيتش مع توقف محادثات السلام. قال اثنان من هؤلاء الأشخاص، إن زيلينسكي متشائم بشكل متزايد حيال مفاوضات إنهاء الحرب، بعد ظهور أدلة على الفظائع الروسية في مدن مثل بوتشا وماريوبول. وعندما بات واضحاً أن المحادثات لا تحرز تقدماً، تزايدت الضغوط من قبل كبار مستشاري البيت الأبيض لتوقيع عقوبات جرى تصميمها قبل أسابيع عدة، وفق ما قاله أشخاص مطلعون على تفكير الإدارة الأمريكية. ولم يستجب متحدث باسم أبراموفيتش لطلب التعليق على الموضوع، ولم يرد يرماك، كما لم يستجب مسؤولو البيت الأبيض في حينه على طلب للتعليق على الأمر. وعقب مرور شهرين من الحرب، يظهر أن احتمال التوصل إلى تسوية عبر المفاوضات مسألة بعيدة كما كان الحال عليه دائماً، حيث تشنّ روسيا هجوماً حديثاً في جنوب وشرق أوكرانيا.