السنافر هي جمع لكلمة ( سنفور) وهي شخصيات خياليه حجمها صغير ذات لون ازرق ، تعيش في الغابة ، ويعيش كل سنفور بمنزل منفرد ولكنهم متجاورين ولكل منهم خصائصه المنفردة وقد أبتكرها رسام بلجيكي يسمى (بيير كولي فورد) ولد سنة 1928 وتوفى سنة 1992 ، وقد قام كثير من مخرجي أفلام الأطفال بعمل أفلام رسوم المتحركة تم تأليفها عن قصص السنافر لعرضها بالتليفزيون.
( أظهر الكل) الأعضاء الذين قاموا بمشاهدة هذا الموضوع: 7,,,,,, تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى الانتقال السريع الساعة الآن 08:25 PM
السنفور صاحب القوى • السنافر - YouTube
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى المتواجدون الآن ؟ ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً:: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر:: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد [ مُعاينة اللائحة بأكملها] أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 320 بتاريخ السبت 17 ديسمبر 2016 - 23:28 المواضيع الأخيرة احصائيات أعضاؤنا قدموا 16045 مساهمة في هذا المنتدى في 5798 موضوع هذا المنتدى يتوفر على 11084 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو houda-56 فمرحباً به.. رقم بابا سنفور الشطور. : زوار ينبوع المعرفة:. تدفق ال أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى أفضل 10 فاتحي مواضيع برامج للكمبيوتر سحابة الكلمات الدلالية مواقيت الصلاة منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف المقهـــى البيداغـــــــوجي أدب الأطفال الثاقب Admin عدد المساهمات: 827 تاريخ التسجيل: 18/02/2010 العمر: 51 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] سنفور يبحث عن الورود كَانَ فِي قَديِمِ الزَّمانِ فِي مَجاهِلِ الغَابَة حَيْثُ الأَشْجَارِ وَالأَزْهَارِ الجَمِيلةَِ. تُوجَدُ هُنَاكَ قَرْيَةٌ مَخْفِيَّة فِي نَبَات الفِطْر، تَسْكُنُهَا مَخْلُوقَاتٌ صغيرةٌ، جِلْدُها أَزْرَقُ اللَّوْن، تَلْبَسُ قُبَعَاتٍ بَيْضَاءَ اللَّوْن أَطْلَقَتْ عَلى نَفْسِهَا اسْمَ، سَنَافِر.
وقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ لَكُمْ عَلَى نِسَائِكُمْ حَقًّا، وَلِنِسَائِكُمْ عَلَيْكُمْ حَقًّا» حسن - رواه الترمذي. ومن حقوق الزوجة على زوجها: 1- المهر: لقوله تعالى: ﴿ وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً ﴾ [النساء: 4]، والمهر نوع من أنواع الهدية، يُقدِّمه الرجل بين يدي عقد الزواج. خطبة عن الحقوق الزوجية. 2- النفقة والسكن المُناسب: النفقة تلزم الزوجَ من حين عقد النكاح، يُعِدُّ له السكنَ المُناسب والمتاع، ويُوفِّر لها الطعامَ والشراب والكِسْوَة، ولا تُلزَم الزوجة بالنفقة ولو كانت ذاتَ مال - إلاَّ أنْ تتطوع به عن طِيبِ نفسٍ منها؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «وَلَهُنَّ عَلَيْكُمْ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» رواه مسلم. ولقوله تعالى: ﴿ أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ ﴾ [الطلاق: 6] أي: على قَدْرِ سعتكم وطاقتكم؛ فإنْ كان مُوسِراً يُوَسِّع عليها في المسكن والنفقة، وإنْ كان فقيرًا فعلى قَدْرِ الطاقة؛ ولقوله تعالى: ﴿ لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ مَا آتَاهَا ﴾ [الطلاق: 7].
فأحكام هذه العبادات بالنسبة للمرأة دقيقة جدا خاصة أثتاء الحيض و الحمل والولادة، لذا على الزوج أن يسأل العلماء ليحصل على الإجابة المناسبة لحال زوجته ويعلمها، بل ويراقب تنفيذها لهذه العبادة بكل صبر و أناة. التزين للزوجة: و المراد أن يتجمل الزوج لزوجته، ويظهر ما أعطاه الله من خلقة طيبة و زينة تسرها إذا نظرت إليه، فهو بذلك يعفها، فلا تحتاج أن تنظر لغيره فتقع في الإثم. فكما أن الرجل يحب أن تكون زوجته في أوج زينتها و أناقتها ليسر إذا نظر إليها، فكذلك المرأة تشتهي من زوجها ما يشتهيه منها. ومن التزين للزوجة المحافظة على النظافة الشخصية للبدن الخارجية و الداخلية. وأن يحافظ على الإستحمام و إزالة روائح العرق الكريهة بالبخور و الدهون، خاصة وأن الرجل يبذل جهدا كبيرا يفوز معه كثيرا من العرق يغير رائحة الجسم. إعفاف الزوجة وعدم الزهد فيها وحفظ أسرارها: فعلى الزوج أن يعف زوجته، فلا تقع فيما حرم الله من الزنى و دواعيه، وهذا أحد أهم أهداف الزواج و فوائده، فمن المصالح المشتركة بين الزوجين أن يقضي أحدهما شهوته من الأخر. وهو حقها الذي يجب عليه إيفاؤه لها. من حقوق الزوج على زوجته. فإن تهاون الزوج فيه، تضررت الزوجة وربما لجأت إلى علاقات محرمة و غير مشروعة لقضاء شهوتها و إشباع غريزة الجنس لديها.
طاعة الزوج بالمعروف والمقصود بالمعروف ما أمر به الله تعالى وأقره في الشريعة الإسلامية بمعنى أن تطيع الزوجة زوجها في غير ما يغضب الله، بل إن قيامها برفض تلبية أوامره يعرضها لغضب الله تعالى، والقرار بالمنزل وعدم الخروج منه بغير إذن الزوج، وفي ذلك قال تعالى يقول الله تعالى في سورة الأحزاب الآية 33 (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ). وبذلك نكون قد تعرفنا على بحث عن العشرة الزوجية ومفهومها وأهميتها في القرآن الكريم والسنة النبوية وهو ما ورد حوله الكثير من الدلائل المتمثلة في الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة والتي بينت حقوق كلاً من الزوج تجاه زوجته والزوجة تجاه زوجها والحقوق المتبادلة بين كليهما، ومن خلال إدراك كلاً من تلك الحقوق واتباعها سوف تنخفض حالات الطلاق الشائعة كثيراً بالمجتمعات اليوم وتبدلها بالسعادة والاستقرار في الحياة الزوجية.
بحث عن العشرة الزوجية لا يمكن التمتع بحياة زوجية سعيدة بغير تعاون من كلا الشريكين في سبيل تحقيق ذلك من خلال ما يبذلونه من سعي لبناء علاقة قوية تكللها مشاعر الود والألفة والمحبة وبالتالي ينعم كلاً منهما في رفقة الآخر بالاستقرار النفسي والانسجام مع شريكه ورفيق الطريق، وعلى الرغم من أهمية الزواج وتكوين الأسرة إلى أننا بتنا نجد الكثير من الشباب والفتيات يرددون مقولة لا أرغب بالزواج بل أود العيش وحيداً، وهو ما يرجع السبب الأول به إلى كثرة المشاكل التي أصبحت تحدث بين الأزواج، الأمر الذي جعل المقبلين عليه يشعرون بالخوف وعدم الأمان لخوض تلك التجربة. ولكن ذلك ليس هو القاعدة العامة بل استثناءات، فلكل قاعدة شواذ ومن المفترض أن تقوم الحياة الزوجية على الألفة والود والتفاهم بين كلا الطرفين وهو ما إن نجح كلاً منهما في القيام به وأداء دوره بإخلاص لإسعاد زوجه فسوف يكونان مثلاً يحتذى به في السعادة الزوجية القائمة على العشرة والحب. تعريف العشرة الزوجية من أعظم آيات الله سبحانه في خلقه أن يؤلف بين قلوب الزوجين وفي ذلك ورد قوله سبحانه في سورة الروم الآية 21 (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)، إذ يكون الرجل في بداية الأمر غريب عن المرأة والمرأة غريبة عنه فيجمعهما الله تعالى ثم يتم الزواج بينهما ليصبحان روحاً واحدة وكيان واحد يحب كلاً منهما الآخر ويسعى لإسعاده.
صون الزوجة و الغيرة عليها و إحترامها: المرأة و الرجل في الحياة الزوجية يكمل أحدهما الأخر، فكل ما يحقق سمعة طيبة لأحدهما، أو سيئة، فهو يمس الأخر، وبما أن الرجل أقدر من المرأة، فعليه أن يدافع عنها، و يحميها من كل سوء، و يصون سمعتها من كل ما يمس عرضها وشرفها، ويغار عليها، كما يغار على نفسه. العمل: العمل حق شرعي للمرأة يجيزه الإسلام و لا يحرمه بالرغم أنه كفل لها الرعاية و النفقة سواء أكانت في بيت زوجها، أو في بيت والدها. ولا تحرم من العمل و التكسب سواء أكان ذلك تجارة تديرها كما كانت السيدة خديجة رضي اللع عنها، أو كان عملها بيدها داخل المنزل كالخياطة و الغزل و النسيج، أو كان عملها كقابلة أو ممرضة أو طبيبة تعتني بالنساء وتمرضهن، وتتابع فترات حملهن وولادتهن، فالمرأة هي الأفضل في هذا العمل من الرجل. حقوق الزوج على الزوجة في الإسلام - موضوع. أو كان عملها لبنات جنسها تعلمهن العلوم الشرعية وغيرها من العلوم النافعة. حق المتعة: و المراد بمتعة المرأة: ما وصلت به بعد الطلاق لتنتفع به من نحو مال أو خادم. ومن سماحة الإسلام ويسره و إهتمامه بالمرأة وإيفائه لحقوقها كاملة على زوجها أنه في حال وقوع الطلاق أوجب على الزوج المتعة، ونفقة العدة، ونفقة الأولاد حتى لا تشقى المطلقة، و لا يشقى معها أولادها.
عدم الإذن لمن يكره الزوج دخوله يتوجّب على الزوجة إلا تدخل إلى بيت زوجها أي شخص يكره دخوله، وذلك لمّا ورد عن النبي "صلى الله عليه وسلم": (فاتقوا اللهَ في النِّساءِ، فإنكم أخذتموهنّ بأمانِ اللهِ، واستحللتُم فروجهنَّ بكلمةِ اللهِ، ولكم عليهنَّ أن لا يُوطئنَ فُرُشَكم أحدًا تكرهونه) [صحيح مسلم]. عدم الخروج إلا بإذن الزوج يتوجّب على الزوجة إلا تخرج من منزل الزوجية إلا بإذن زوجها، حيث إنه من حق الزوج أن يمنع زوجته من الخروج إذا كان خروجها لغير أمر ضروري أو واجب، ولا بدّ من التنويه إلى أنّ طاعة الزوج واجبة، وبالتالي لا يجوز ترك ما هو واجب بما ليس واجباً. تمكين الزوج من الاستمتاع شرع الله للزوج حق الاستمتاع بزوجته، لذلك يتوجّب على الزوجة أن تسلّمه نفسها إن طلب منها ذلك، ولا بدّ من الإشارة إلى أن الزوجة تقع في المحظور، إذا منعت زوجها منها، إلا إذا كان المنع بسبب مانع شرعي، كأن تكون حائض، أو أن تكون صائمة صيام فريضة. التأديب للزوجة يحقّ للزوج تأديب زوجته، إن فعلت أمراً تعصي فيه الله، ويكون هذا التأديب بالوعظ والنصح أولاً، وبالهجر في المضجع إذا لم تتعظ، وبالضرب إذا لم تتعظ، وذلك امتثالاً لأوامر الله في قوله تعالى: (وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ) [النساء: 34].
النفقة الزوجية ورد وجوب إنفاق الزوج على زوجته في الكثير من المواضع القرآنية بما يدل على أهميته في قيام الحياة الزوجية، إذ ينبغي على الزوج أن يجعل زوجته وأبنائه يحيوا حياة كريمة بغير حرمان أو حاجة للآخرين، حيث قال سبحانه في سورة الطلاق الآية 6 (أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ ۚ وَإِن كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّىٰ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ۚ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ). وقوله سبحانه في سورة البقرة الآية 233 (وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ)، كما قال سبحانه في دليل على وجوب إنفاق الرجل على زوجته الىية الواردة في سورة النساء الآية 34 (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ). وقد جاء في وجوب إنفاق الرجل على امرأته بالسنة النبوية عن عائشة رضي الله عنها أن هنداً زوجة أبي سفيان قالت: يارسول الله إن أبا سفيان رجل شحيح وليس يعطيني ما يكفيني وولدي إلا ما أخذت منه، وهو لا يعلم، فقال: (خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف).