خادم الحرمين لدى وصوله منطقة الحدود الشمالية وصل بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، مساء أمس إلى منطقة الحدود الشمالية، وفور وصول خادم الحرمين الشريفين، مطار عرعر، كان في استقباله - رعاه الله - صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع. كما كان في استقبال الملك المفدى، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية.
كما غادر في معيته - أيده الله -، معالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء د. إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ومعالي وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، ومعالي وزير الإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد، ومعالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ خالد بن صالح العباد، ومعالي نائب رئيس الديوان الملكي الأستاذ عقلا بن علي العقلا، ومعالي نائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية الأستاذ فهد بن عبدالله العسكر، ومعالي مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ تميم بن عبدالعزيز السالم، ومعالي رئيس الحرس الملكي الفريق أول سهيل بن صقر المطيري. الامير فيصل بن خالد بن سلطان. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته. خادم الحرمين مصافحاً مودعيه في الجوف الملك سلمان ملوحاً بالتحايا لمودعيه في الجوف
إننا لا نقبل دليلاً على صحة تغذية جيل من سبقنا، هم كانوا يتناولون الأغذية بحالتها الطبيعية، لقد بدأنا ندرك بأن أساليبنا في التغذية غير صالحة، وإن أحسن الأغذية تفقد قيمتها الغذائية بمجرد معالجتها صناعيًّا، فجيلنا يدفع الثمن! والغريب في الأمر أن العودة إلى عادات ضاربة في القدم يكون أمرًا ضروريًا أحيانًا كي نحل مشاكلنا الصحية في هذا العصر، فقد كشفت دراسة حديثة عن أن الأطعمة التي كان أجدادنا يأكلونها بإمكانها أن تحسن، وبشكل عجيب حياتنا الصحية. صيدلية إيلاف الدواء الطبية 2( حي البغدادية الغربية ). أيام كنا لا نعرف غير البلدي، من يوم ما وعينا على الدنيا، اليوم نفتقد تلك الأغذية الطيبة التي لا تقدر قيمتها، نشعر كم هي غالية أو حميمة، نشعر بقيمة "السمن البري" و"قرص البر" و"اللبن الرائب" و"الدجاج البلدي"، طعم رائع، ونكهة لا تقاوم، وقيمة غذائية بدون مضافات وهرمونات ومواد حافظة. إن مثل هذه الأغذية هي الأغذية الطبيعية الحقة، ولن نكون بحاجة إلى أية أدوية، كما هو الشأن في من يتناول الأغذية المصنعة. إن الصناعة الغذائية تدرك تمام الإدراك أن اختلاف جودة المنتجات المصنعة عن المنتجات الطبيعية ناتج من العمليات التصنيعية التي تلحق بالمستهلك ضرراً ومصائب غذائية جديدة.
هي أحد أفضل الصيدليات في الدمام، والقطيف تقدم خدمات توصيل الدواء للكثير من المناطق هناك، وتقدم الكثير من العروض الرائعة على مدار العام على الكثير من المنتجات الطبية، أننا اليوم نتحدث عن رقم صيدلية البلسم الطبي الموجودة في القطيف، والدمام، ولها العديد من الفروع الأخرى، ولها أيضا رقم واتساب يمكن من خلاله التواصل السريع مع خدمة العملاء لطلب الخدمات من خلالهم، وأيضا معرفة أحدث العروض التي تقدمها، ونعرض لكم أيضا عناوين الفروع للوصول السريع لها، ويمكنكم من خلال الاتصال الحصول على خدمة الاستشارة الطبية السريعة من خلال صيادلة لديهم خبرة كبيرة جدا في الكثير من التخصصات الطبية، والمشهود لهم بالكفاءة.
ومن هنا، رأينا تلك الحالات الشائعة، من انحطاط القوى، واضطرابات الهضم، وجلطات وسرطانات كلها ظواهر مرضية دفعت بالمرضى إلى المستشفيات يلتمسون العلاج غير عالمين أنهم هم الذين تسببوا لأنفسهم بهذه العلل والأمراض، بمخالفتهم سنة الطبيعة، مبادئها وقواعدها. إن متاعبنا الشخصية مهما كان نوعها توجب علينا أن نختار الأغذية الطبيعية، والابتعاد عن الأطعمة المصنعة والمعالجة كيميائيا والمحورة وراثياً. رقم صيدلية البلسم الطبي واتساب لطلب التوصيل إلى القطيف والدمام، وعناوين الفروع، وأحدث العروض. هناك شطائر الهامبورجر والبطاطس المقلية والمشروبات الغازية والعصائر المصنعة، والبيتزا المحشوة بجبن الموتزاريللا المعدلة بالزيوت النباتية وبصلصات مليئة بالإضافات الاصطناعية، والفطائر والمعجنات المحشوة بالسعرات الدهنية، ولم نكتفِ بذلك بل حتى اللحوم مجهولة الصلاحية في أصلها، بل ويزيدونها إنهاكاً بقليها، وبعيداً عن القيمة الغذائية لمثل هذه الممارسات فإن من يتناولها يتلذذ بقرمشتها، والكثير الكثير من الأطعمة الغارقة بالصلصات والزيوت المهدرجة والمحليات الاصطناعية، والخلطات السرية، مصنوعة من مواد رخيصة الثمن، هي غير ملائمة أبداً للصحة، لأنها ستحرم الجسم من عناصر مهمة متوفرة في الأغذية الطبيعية. هذه الحالة المؤسفة التي وصلت إليها حياة الإنسان في عصر التقنيات والوجبات السريعة التي أفرغت الغذاء من محتواه الحياتي، وجعلته مجرد مواد يضعها الإنسان في جوفه لتمسك عليه حياته، غير عابئ بما يترتب بعد ذلك.