Last updated فبراير 8, 2022 طريقة عمل بسكويت الشاي السادة بسكويت الشاي السادة لا يمكن الاستغناء عنه في الصباح الباكر مع فنجان القهوة أو الشاي أو العصير للأطفال لذا نقدم لكم طريقة سهلة لتحضيره في البيت بمكونات اقتصادية لتحصلي على كمية أكبر بتكلفة أقل وهو عبارة عن بيض وسكر وطحين وزبادي وزيت تشكل منها عجينة ثم يشكل البسكويت ويوضع في الفرن وبذلك يكون جاهزاً. مدة التحضير: 20 دقائق مدة الطبخ: 20 دقائق الوقت الاجمالي: 40 دقائق المقادير 2 حبة بيض ½ كأس سكر 2 كأس طحين أبيض 1 ملعقة طعام لبن زبادي ½ كأس زيت نباتي 1 ملعقة صغيرة بيكنغ باودر 1 ملعقة صغيرة فانيليا 1 ملعقة طعام كاكاو بودرة طريقة التحضير نضع في وعاء كلاً من البيض والسكر والزيت ونخفق المكونات بالخفاقة الكهربائية جيداً حتى يصبح لونها أبيض. نضيف اللبن الزبادي والفانيليا والبيكنغ باودر ونخفق حتى تمتزج المكونات تماماً. نضيف الطحين بالتدريج ونحرك بالسباتيولا ثم نعجن بيدنا قليلاً حتى تتشكل عجينة متماسكة وطرية. نقسم العجينة قسمين ونضع الكاكاو للنصف الأول (اختياري) ونضيف القليل من الزبادي إذا أصبحت العجينة ناشفة. بسكويت مع الشاي الأخضر. نفرد العجينة ونقطعها بقطاعة البسكويت ثم نضع القطع على صينية فيها ورق زبدة.
العنوان: – ص. ب. 30972, جدة 21487 المملكة العربية السعودية تلـفـون: 966126360606+ فـاكـس: 966126082007+ البريد الإلكتروني:
اقرأ أيضا: حلويات العيد.. أسهل طريقة لإعداد كحك العيد الناعم المحشو أو السادة في المنزل
صحافة الجديد - 2022-4-27 | 26 قراءة - الأكثر زيارة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لا يصح حديث في النهي عن الحجامة يوم الأربعاء ، بوب ابن الجوزي في الموضوعات (3/211): باب النهى عن الحجامة يوم السبت ويوم الأربعاء وساق الأحاديث التي تدل على ذلك ، ثم قال: هذه الأحاديث ليس فيها ما يصح. والله أعلم
هل الحجامة يوم الأربعاء مكروهة ؟ - YouTube
والحديث حسّنه الألباني في «السلسلة الصحيحة»: (2/190)) ، وقال صلى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «إِنَّ خَيْرَ مَا تَحْتَجِمُونَ فِيهِ يَوْمَ سَبْع عَشْرَةَ وَيَوْمَ تِسْع عَشْرَةَ وَيْوَمَ إِحْدَى وَعِشْرِينَ» ( ٣- أخرجه الترمذي كتاب «الطب»، باب ما جاء في الحجامة: (2053)، والحاكم في والحاكم في «المستدرك»: (7476)، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما. حديث النهي عن الحجامة يوم الأربعاء. - منتديات الإمام الآجري. والحديث صححه الألباني في «صحيح الجامع»: (2066)) ، «وَكَانَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَحْتَجِمُ فِي الأَخْدَعَيْنِ وَالكَاهِلِ، وَكَانَ يَحْتَجِمُ لِسَبْعَ عَشْرَةَ وَتِسْعَ عَشْرَةَ وَإِحْدَى وَعِشْرِينَ» ( ٤- أخرجه الترمذي كتاب «الطب»، باب ما جاء في الحجامة: (2051)، من حديث أنس رضي الله عنه. والحديث حسّنه الألباني في «صحيح الجامع»: (4927). ) ، فقد ثبت ذلك من قوله صلى اللهُ عليه وآله وسَلَّم ومن فِعله.
والحديث حسّنه الألباني في «السلسلة الصحيحة»: (292). ). وإذا صادفت الأيام المنهي عنها أوقات استحباب الحجامة منها فالواجب تقديم ما مدلوله الحظر على ما مدلوله الندب؛ لأنَّ الندب لتحصيل مصلحة، والحظر لدفع مفسدة، ودفع المفسدة أهمُّ من تحصيل المصلحة في نظر العقلاء، فلا يعقل لمن يريد أن يطب زكامًا ليحدث جذاما، أو كمن رام درهم على وجه يلزم منه فوات مثله أو أكثر منه، ولا يخفى أنَّ عناية الشريعة بدرء المفاسد أكبر من جلب المصالح لذلك قعَّدوا قاعدة «دَرْءُ المَفَاسِدِ مُقَدَّمٌ عَلَى جَلبِ المَصَالِحِ». وعليه، فلا تصلح الأيام المنهيُّ عنها لأن تكون زمنًا للحجامة لما يُتوقَّع فيه حصول الأذى والضرر، والضرر منفيٌّ بنصِّ قوله صلى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «لاَ ضَرَرَ وَلاَ ضِرَار» ( ٦- أخرجه ابن ماجه كتاب «الأحكام»: (2431)، وأحمد: (2921)، من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه، قال النووي في الحديث رقم (32) من «الأربعين النووية»: «وله طرق يَقْوى بعضُها ببَعض»، وقال ابن رجب في «جامع العلوم والحكم» (378): «وهو كما قال»، وصحّحه الألباني في «الإرواء»: (4/408). إسلام ويب - الآداب الشرعية والمنح المرعية - فصل الأخبار والآثار في الحجامة واختيار يوم لها- الجزء رقم3. ). والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.
هذا ليس تشاؤمًا، بل هذا تحذير من جانب النبي عليه الصلاة والسلام حفاظًا على أرواح المسلمين، وهذا يدل على حرص النبي عليه الصلاة والسلام على جانب العافية، "اللهم إني أسألك العفو والعافية"، فالبحث عن العافية والتحذير من أي شيء يعكر هذه العافية ويصيب الجسم من المرض، هذا يتناقض مع الحكمة من التشريع، لأن الشريعة تقوم على حفظ الأبدان التي تقام فيها العبادات، يعني حتى علماء الأصول يقدمون حفظ البدن على حفظ الدين؛ لأن الدين يقام بصلاح البدن وصحة البدن، فإذا قام بهذا البدن مرض معين، قد يترتب على هذا المرض تيسير من جانب الشريعة ببعض الأشياء التي كانت ممنوعة وتباح له للضرورة. لذلك نعود لموضوع الأربعاء، بعضهم أيضًا أنكر متن هذا الحديث بأنه خصص بعض الأيام، ويقول: "مع العلم بأن كل الأيام فيها شفاء"، وطبعًا هذا بعد بحث واستقصاء طويل أنا قمت به، يعني لماذا النبي عليه الصلاة والسلام حدد أيامًا ونهى عنها، وحدد أيامًا أثنى عليها، وخصوصًا يوم الخميس، يقول: "فاحتجموا على بركة الله يوم الخميس تحريًا"، لماذا النبي عليه الصلاة والسلام يأمر بأيام، مع أن كل الأيام لو احتجم فيها الشخص فتجده يتعافى، غالبًا يتعافى؟! لي تعليقان على هذا الأمر: أولاً: قد يراد به البركة، وأصح ما توصلت إليه في هذا الموضوع مع تأمل النصوص والنظر فيها، أن المقصود فيها البركة، والدليل على ذلك أن النبي عليه الصلاة والسلام قال: "فاحتجموا على بركة الله يوم الخميس تحريًا"، وهذه الأيام أيام مباركة.
الجزائر في: 02 جمادى الأولى 1429ﻫ المـوافـق ﻟ: 07 مـاي 2008م ١- «زاد المعاد» لابن القيم: (4/59). ٢- أخرجه أبو داود كتاب «الطب»، باب متى تستحب الحجامة؟ (4/127)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. والحديث حسّنه الألباني في «السلسلة الصحيحة»: (2/190). ٣- أخرجه الترمذي كتاب «الطب»، باب ما جاء في الحجامة: (2053)، والحاكم في والحاكم في «المستدرك»: (7476)، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما. والحديث صححه الألباني في «صحيح الجامع»: (2066). ٤- أخرجه الترمذي كتاب «الطب»، باب ما جاء في الحجامة: (2051)، من حديث أنس رضي الله عنه. والحديث حسّنه الألباني في «صحيح الجامع»: (4927). ٥- أخرجه ابن ماجه كتاب «الطب»، باب في أي الأيام يحتجم: (3487)، من حديث ابن عمر رضي الله عنه. والحديث حسّنه الألباني في «السلسلة الصحيحة»: (292). ٦- أخرجه ابن ماجه كتاب «الأحكام»: (2431)، وأحمد: (2921)، من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه، قال النووي في الحديث رقم (32) من «الأربعين النووية»: «وله طرق يَقْوى بعضُها ببَعض»، وقال ابن رجب في «جامع العلوم والحكم» (378): «وهو كما قال»، وصحّحه الألباني في «الإرواء»: (4/408). 25-03-2011, 02:24 PM # 3 مرحبا أختي الفاضلة ، ممكن أن نعمل الحجامة إن كانت هناك ضرورة يوم الجمعة أو السبت أو الأحد لأن جاء فيها نهي دون تشديد واعتبرها بعض أهل العلم أيام مكروهه ، أما بخصوص يوم الأربعاء فلقد جاء فيها تحذير عن مرض فنحن نتجنب الأربعاء لأسباب غيبية حذرنا منها النبي صلى الله عليه وسلم ، ولقد صحح هذا الحديث الألباني رحمه الله ( في السلسلة الصحيحة).