باغتت أمانة تبوك ملاك أراضي حي غرناطة برفع منسوب الشارع إلى منسوب أعلى من منسوب المباني السكنية الذي كانت قد طالبتهم به، الأمر الذي وصفوه بأنه سيؤدي إلى تضررهم وقت الأمطار، فضلاً عن التكاليف الباهظة التي ينتج منها. موقع حراج. وذكر المتضررون لـ"سبق" أن أمانة المنطقة هي من طالبت بارتفاع منسوب البناء بالحي والذي يصل إلى ٣ أمتار بأغلب مواقع الحي السكنية حتى أن هناك من يحفر بالمرتفع لكي يصل إلى المنسوب المطلوب مساواة بأسفلت الحي الرئيس والمتجه إلى حي السعيدات وهذا ما يكلف المواطن مبالغ باهظة. وأضاف: "الآن يتم رفع منسوب شارع ٥٠ إلى منسوب يرتفع على منسوب المباني السكنية وأيضًا على منسوب جامعة تبوك، وهذا ما يسبب كوارث وقت الأمطار، ويتضرر منها سكان الحي بأكمله والجامعة أيضًا بسبب الشارع الذي سيكون مرتفعًا عن الحي والجامعة"، مطالبين أمين أمانة تبوك بتشكيل لجنة للوقوف ميدانيًا على حقيقة الضرر. وذكر المتحدث الرسمي لأمانة تبوك المهندس إبراهيم الغبان لـ"سبق" تم تصميم الطريق بحيث يسمح بصرف مياه الأمطار في الشوارع لأحياء غرناطة والقدس إلى طريق محمد بن أحمد الخطيب ومنه إلى وادي ضبعان. وأضاف: "إن تعديل منسوب الطريق سواء بخفض منسوبه بالقرب من أرض الجامعة أو برفع منسوبه في المنطقة المرتفعة سيؤدي إلى وجود نقاط كبيرة لتجمع المياه بجوار أرض الجامعة وداخل حي غرناطة لا يمكن صرفها إلى وادي ضبعان سواء عبر الشوارع المسفلتة أو بإنشاء شبكة تصريف".
دور نص ارض غرناطه مكون من / خمس غرف وصاله + غرفة غسيل مساحات الغرف ما بين 3x4, 4x4 بالإضافه الى مشب المساحه 315 واجهه كسر رخام عمر العقار: جديد جنوبي مطلوب 500 رقم المعلن /4641250 للتواصل واتس اب / ( رقم الجوال يظهر في الخانة المخصصة) 92955735 التواصل عبر الرسائل الخاصة بالموقع يحفظ الحقوق ويقلل الاحتيال. إعلانات مشابهة
أخبار قد تعجبك
قضاؤنا عادل ونزيه ومستقل ولا يفرق بين القتلى أحد المصابين في الهجوم الإرهابي على مجمع المحيا السكني خلال تلقيه العلاج طالت التفجيرات الإرهابية وجرائم القتل والاستهداف التي تعرضت لها المملكة خلال السنوات الماضية عدداً من الرعايا الأجانب من جنسيات مختلفة أميركية وبريطانية وأوروبية بالإضافة إلى عدد من المقيمين العرب ومن دول شرق آسيا إذ لا يفرق الإرهاب بين مواطن سعودي أو وافد أجنبي مسلماً كان أو غير مسلم. وانطلاقاً من تعاليم الإسلام التي تحرم كل أشكال الاعتداء على الأنفس المعصومة والمعاهدين والمستأمنين الذين يفدون إلى المملكة، تأتي أحكام القضاء في الذين أزهقوا أرواح المواطنين أو الوافدين بغض النظر عن جنسياتهم أو أديانهم تعكس عدالة القضاء ونزاهته، وفي نفس الوقت يكون ردعاً لكل من تسول له نفسه الاعتداء على الأنفس المعصومة أو ترويع الآمنين أياً كانت جنسياتهم.
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة أثير وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
كل ما تريد معرفته عن الفنانة التشكيلية نزيهة سليم جوجل يحتفل بالفنانة التشكيلية العراقية نزيهة سليم هي فنانة تشكيلية من العراق ونزيهة محمد سليم عبد القادر الخالدي الموصلي "1927م- 2008م" هي فنانة تشكيلية من العراق، وقد برزت الفنانة نزيهة فى أسرة تحب الرسم والفن التشكيلى وقد برز منها الفنانين المشهورين سعاد سليم ونزار سليم وكذلك جواد سليم الذى كان له دور فى عمل نصب الحرية المشهور فى بغداد. اقرا ايضا | ايناس عبد الدايم: عام التبادل الإنساني بين مصر وروسيا يفتح أفاقا جديدة للتعاون المشترك في مختلف مجالات الثقافة والفنون كانت دار العائلة فى منطقة الفضل ببغداد، ملتقى الفنانين العراقيين والأجانب مثل: "باريما وماتوشالك وحابسكى ومدام ستنلويد وكنت وود، كانوا جميعا مهتمين بسماع الموسيقى الكلاسيكية، وكان والدهم يتذوق المقام العراقى ويقرأه، كما كان يجود القرآن الكريم. تأثرت بوالدها فى تشكيل انتباهه الأولى التى تركزت حولها تجربتها فى فن الرسم. يوم الحب الوطني نظارات الرسم خريطة الخريطة الإبداعية | التصوير JPG تحميل مجاني - Pikbest. تخرجت نزيهة سليم من معهد الفنون الجميلة ببغداد سنة 1947 ونظرًا لتفوقها فقد أُرسلت ببعثة رسمية إلى باريس وهى أول امرأة عراقية تُسافر خارج القطر لدراسة الفن، وتخرجت من المعهد العالى للفنون الجميلة (البوزار) عام 1951، حيثُ تخصصت فى رسم الجداريات على يد الفنان الفرنسى المعروف "فرناند ليجيه" و"سوفربي"، كما أُرسلت بزمالة لمدة عام واحد إلى ألمانيا الشرقية للتخصص فى رسوم الأطفال ورسوم المسرح وتمرنت أثناء ذلك على المزججات والتطعيم بالأنامل.
جاءت مناسبة الذكرى الأولى من الاحتفال بذكرى التأسيس يوم الثلاثاء الماضي الموافق 22 فبراير بحضور باذخ الجمال بالماضي العريق أقبل عليه الصغار والكبار في كل مناطق هذا الوطن القوي العظيم المملكة العربية السعودية، بكل محافظاتها ومدنها وقراها وهجرها، وهي المناسبة التي نصَّ الأمرُ الملكي الذي أصدره خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على تحديد يوم 22 فبراير من كل عام يوماً لذكرى تأسيس الدولة السعودية الأولى، الذي يمثل بدء عهد الإمام محمد بن سعود في منتصف عام 1139هـ الموافق لشهر فبراير من عام 1727م.
لم تتردد بعض الأحزاب التونسية في مراجعة موقفها بعد أن وجدت نفسها على هامش الأحداث ويئست من كل محاولات التقرب من الرئيس الذي يخوض حربا ضد الجميع من أجل المجد الشخصي، فحاولت أن تتأقلم مع المشهد الجديد وتحاول الالتحاق بالقوى الديمقراطية المعارضة، رغم أنه لن يغير من الأمر شيئا بعد أن خسرت مصداقيتها أمام قيس سعيد من جهة ومعارضيه من جهة أخرى. لا يمكننا ونحن نتحدث عن دور المعارضة التونسية أن نشيد بالدور الكبير الذي تقوم به المبادرة الديمقراطية "مواطنون ضد الانقلاب" التي تضم ثلة من الشخصيات الوطنية الحقوقية والتي عرفت بمعارضتها لنظام بن علي سابقا، والتي وقفت منذ اللحظات الأولى بكل ثبات لتعارض التوجهات الفردية والمشروع الخطير الذي يقوم به قيس سعيد. لقيت تجربة "مواطنون ضد الانقلاب" اهتماما كبيرا وأقلقت كثيرا الرئيس قيس سعيد، خاصة بعد التحركات الشعبية الضخمة التي تقودها هذه المبادرة بعد انخراط حركة النهضة الكامل في دعمها على المستوى الشعبي والميداني. رسم يوم الوطنية. هنا يمكننا القول إن المعارضة التونسية ورغم تأخر خطواتها فهي بصدد التشكل ككتلة تاريخية جديدة على شاكلة جبهة 18 أكتوبر/تشرين الأول 2005 التي ضمت طيفا سياسيا متنوعا كان أحد الأسباب المباشرة التي أدت إلى استفاقة المعارضة وسقوط نظام بن علي سنة 2011.
المعارضة التونسية: استفاقة متأخرة لم تكن أغلب الأحزاب السياسية التونسية باستثناء حركة النهضة وبعض الشخصيات الوطنية الوازنة واعية بخطورة إجراءات 25 يوليو/تموز 2021 وما يمكن أن تسببه من انحراف بالسلطة قد يؤدي حتما إلى العودة إلى مربع الاستبداد. الحرب في أوكرانيا تعيد رسم خارطة توزيع القمح والجوع في العالم - جريدة الوطن السعودية. لقد سارعت بعض الأحزاب السياسية الانتهازية وبعض الشخصيات الطامعة في بعض المناصب بعد أن أذاقها الشعب الخيبة تلو الأخرى في صناديق الاقتراع إلى التهليل والمباركة بالانفراد الخطير بالسلطة الذي أقدم عليه قيس سعيد واعتبرت أن ما أقدم عليه يأتي في إطار الإجراءات التصحيحية لحماية تونس من كابوس الانهيار. لا تقبل الحقيقة هنا أن يقع تزييف التاريخ، فهذه القوى قد ساهمت إلى حد كبير في ترذيل الديمقراطية ومؤسساتها وهيأت المناخ لقيس سعيد حتى يختار اللحظة المناسبة للانقضاض على السلطة. كشفت الساعات الأولى والهزة السياسة التي شهدتها تونس الانتهازية الكبيرة التي تجري في عروق جل النخبة السياسية التي حاولت التموقع والاستفادة من الوضع الجديد، وخاصة بعض الأحزاب الأيديولوجية المتطرفة وبقايا نظام بن علي، غير أن هذه الأحزاب والشخصيات الانتهازية اكتشفت بمرور الوقت أنها لن تذوق من الكعكة شيئا بعد أن تأكدت أن قيس سعيد لا يقبل القسمة إلا مع نفسه ومع طموحاته الشخصية.
لم تكن تونس فقط الاستثناء الذي أطلق شرارة الربيع العربي حينما فجرت ثورة عارمة اشتعل لهيبها في أغلب البلدان العربية بعد أن أحرق بائع الخضر المتجول أصيل مدينة سيدي بوزيد محمد البوعزيزي نفسه احتجاجا على الظلم والقهر فحسب، بل أرادت تونس أن تكون الاستثناء مجددا في رسم انتقال ديمقراطي سلمي بعيدا عن الانقلابات والثورات المضادة يحمل أحلام شعب تواق للحرية والديمقراطية. صمد هذا الاستثناء التونسي أمام الأمواج العاتية التي أرادت قلب مركبة الديمقراطية وجعل تونس تغرق مجددا في قاع الاستبداد والظلم، فقد تنوعت معاول الهدم وتبدلت وتلونت فراهنت بعض القوى القديمة التي استفادت من نظام بن علي على قتل التجربة منذ بدايتها رغم أن الثورة لم تنتقم منها، معولة في ذلك على دعم بعض القوى الإقليمية التي تكفر بأي تجربة عربية طامحة لبناء مجتمع ديمقراطي ودولة تحكمها المؤسسات وتخضع لسلطة القانون وليس لشهوات حاكميها. كادت هذه القوى تيأس من المحاولة بعد أن تشبث التونسيون بالخيار الديمقراطي رغم فشل كل التجارب العربية الأخرى التي سقطت في قبضة الاستبداد والحروب الأهلية والفتن الاجتماعية، إلا أنها غيرت إستراتيجيتها التي اعتمدت على لعب ورقة الديمقراطية لقتلها من الداخل وقد حصل لها ما أرادت يوم 25 يوليو/تموز 2021 حينما أعلن الرئيس قيس سعيد بيانه المشهور الذي ألغى كل المؤسسات الديمقراطية وجعل تونس تدخل تحت حكم الاستثناء والمراسيم.
.... نشر في: 24 أبريل, 2022: 11:36 ص GST آخر تحديث: 24 أبريل, 2022: 11:38 ص GST بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2016 صرت أتحاشى التخمين في نتائج أي انتخابات، ولذا فإنني أضرب صفحاً اليوم عن توقع نتيجة انتخابات الدورة الثانية الحاسمة من الانتخابات الرئاسية الفرنسية التي تدور رحاها بين الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون ومنافسته اليمينية المتشددة مارين لوبن مرشحة «التجمع الوطني». صحيح أن معظم استطلاعات الرأي تعطي ماكرون غالبية أدنى من الغالبية التي كان قد حصل عليها في الانتخابات الرئاسية السابقة ضد المرشحة اليمينية ذاتها، لكن العامل الحاسم هذه المرة قد يتجسد بنسبة الإقبال على الاقتراع أو الإحجام عنه. نتيجة الدورة الأولى من الانتخابات كشفت 3 حقائق مهمة: - الحقيقة الأولى هي استمرار تراجع التأييد الشعبي لكل من اليمين المعتدل (الديغولي/ الجيسكاردي/ الشيراكي) واليسار المعتدل ممثلاً بمدرسة فرنسوا ميتران الاشتراكية. - الحقيقة الثانية هي تزايد نفوذ اليمين المتطرف، على مستوى البلاد، في ظل تعايش قطاع واسع من الفرنسيين مع العنصرية المكشوفة، بل واستيلاد التطرف اليميني العنصري شراذم وشعارات شعبوية ممعنة أكثر في طرحها الإقصائي والإلغائي والانعزالي.