السماحةُ: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. والجملة الاسمية معطوفة على جملة (وكن رجلاً)، بدليل كاف الخطاب التي تحيل إلى الضمير اسم كن (الضمير المستتر). والوفاءُ:والواو حرف عطف. الوفاء: اسم معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. وإن كثرت عيبوبُك في البرايا... وسرّكَ أن يكونَ لها غطـاءُ و: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. من القائل دع الأيام تفعل ما تشاءُ وطب نفساً إذا حكم القضاءُ ؟ - إسألنا. إن: حرف شرط مبني على السكون. كثرت: فعل ماض مبني على الفتح ، والتاء: تاء التانيث الساكنة لا محل لها من الإعراب. عيوبك: فاعل موفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره ، وهو مضاف ، والكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه. في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب. البرايا: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الألف منعًا من ظهورها التعذر. سرك: سر: فعل ماض مبني على الفتح ، والفاعل ضمير مستتر جوازًا تقديره: أنت ، والكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به. أن: حرف مصدري ونصب. يكون: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. لها: الام: حرف جر مبني على الفتح ، والهاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر ، والجار والمجرور في محل نصب خبر ( يكون).
الليالي: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسره المقدرة منع من ظهورها الثقل. فما: الفاء حرف عطف وتوكيد، ما النافيه لا محل لها من الإعراب,.. لحوادث:اللام حرف جر،حوادث:اسم مجرور وعلامة جره الكسره الظاهرة على آخره وهو مضاف. الدنيا:مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها التعذر. بقاء:صفه مجروره بالكسره المعوض عنها بالضمه للضرورة الشعريه حتى تتكامل القافيه. وكن رجلًا على الأهوالِ جلدًا... وشيمتُك السماحةُ والوفـاءُ الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. كنْ: فعل أمر(طلبي) ناقص ناسخ مبني على السكون، واسم كن ضمير مستتر تقديره أنت في محل رفع. رجلاً: خبر كنْ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره اللام. والجملة الاسمية عطف على جملة سابقة قبلها. على: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب. دع الايام تفعل ماتشاء وطب نفسا اذا حكم القضاء الحلقة. الأهوال: اسم مجرور بحرف الجر، وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره اللام. وشبه الجملة متعلق بالفعل الناقص (كن). جلداً: صفة (للرجل) منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخره. وشيمتك:الواو حرف عطف، شيمتك:مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. وكاف الخطاب ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه.
من القائل دع الأيام تفعل ما تشاءُ وطب نفساً إذا حكم القضاءُ ؟
والجملة الفعليه في محل رفع خبر. ولا:الواوحرف عطف،لا:النافيه زائده لتوكيد النفي لا محلَّ لها من الإعراب. سرورٌ:اسم معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهره. ولا:الواو حرف عطف،لا:النافيه زائده لامحلَّ لها من الإعراب. بؤسٌ:معطوف على حزن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. عليك:على: حرف جر،والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر. ولا:الواو حرف عطف ،لا:النافيه زائده لتوكيد النفي. رخاء:اسم معطوف على مرفوع ،مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخره. ولا تٌرِ للأعادي قـطُّ ذلًّا... فإنَّ شـماتَةَ الأعـداء بلاءُ ولا: الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، لا حرف نهي مبني على السكون لا محل له من الإعراب، يجزم الفعل المضارع. تُرِ: فعل مضارع مجزوم بلا الناهية ، وعلامة جزمه حذف حرف العلة (الياء). لِلأعادي: اللام حرف جر مبني على الكسر، الأعاديْ: اسم مجرور بحرف الجر ، وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها الثقل بسبب الياء. دع الايام تفعل ماتشاء وطب نفسا اذا حكم القضاء أو بإجراءات موجزة. وحذفت الألف في الأعادي بسبب دخول حرف الجر اللام. قطّ: حال مبني على الضم في محل نصب. ذلّاً: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. فإنّ: الفاء حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، إنّ: حرف ناسخ يدل على توكيد مبني الفتح لا محل له من الإعراب.
10 – قنوع: الكثير القناعة، والقناعة: رضا الإنسان بما قُسم له. 11 – المنايا: المفرد: المنيَّة؛ أي: الموت. 12 – القضا: هنا بمعنى القضاء والقدر. وفي بعض النسخ ورد هذا البيت بهذا النص: وَأَرْضُ اللّه وَاسِعَةٌ وَلَكِنْ * إِذَا نَزَلَ القَضَا ضَاقَ الفَضَاءُ 13 – تغدر: تنقض العهد وتترك الوفاء. والغدر: ترك الوفاء، ونقض الذِّمام والعهد. المصدر: ديوان شعر للامام الشافعي مع الشرح المصدر:
يدخل على الجملة الاسمية فينصب المبتدأ على أنه اسماً لها، ويرفع الخبر على أنه خبراً لها. شماتةً: اسم إنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف. الأعداءِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. بلاءُ: خبر إنّ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. ولا ترج السماحة من بخيل... فما في النار للظمآن ماء الواو: واو العطف. لا: الناهية جازمة. حرف مبني على السكون. ترجُ: فعل مضارع مجزوم بـ" لا " وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره ، والفاعل: ضمير مستتر تقديره أنت. دع الايام تفعل ماتشاء وطب نفسا اذا حكم القضاء شرح بالتفصيل - غزة تايم - Gaza Time. السَّماحةَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. من بخيلٍ: من: حرف جر مبني على السكون. بخيلٍ: اسم مجرور بـ" مِن " وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. متعلق بالفعل " ترجُ ". فما: الفاء استئنافية ؛ لا محل لها من الإعراب. ما: حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب. في النارِ: في: حرف جر ، النار: اسم مجرور بـ " في " وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. والجار والمجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر " المبتدأ المؤخر " ماء ". للظمآن: اللام حرف جر ، الظمآن: اسم مجرور بـ" اللام " وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. والجاروالمجرور - والله أعلم - متعلقان بالفعل يرجو "التقدير " فما ترجو للظمآن ماء في النار.
الشرح:- 1 - طب نفساً: طابت نفسه بالشَّيء: وافقها فارتاحت إليه، أَو سمحت به من غير كراهية. القضاء: إِخراج ما ثبت بالمقدر إلى الوجود، ومنه القضاء والقدر. وفي بعض النسخ ( نزل) بدلا من ( حكم). 2 - تجزع: تفقد الصَّبر على ما أَصابك. الحادثة: المصيبة، والنَّائبة، الجمع: الحوادث. 3 - الأهوال: المفرد: الهول؛ أي: الفزع. الجلد: جلد جلداً وجلادةً وجلودة: قوي، وصبر على المروه. شيمتك: الشَّيمة: الخُلق والطبيعة، الجمع: شيم. السماحة: الجود والكرم والسُّهولة. الوفاء: المحافظة على العهد وإتمامه. 4 - عيوبك: المفرد: العيب؛ أي: الوصْمة والنَّقيصة والمذمَّة. دع الأيام تفعل ماتشاء وطب نفسا إذا حكم القضاء - YouTube. البرايا: المفرد: البريَّة؛ أي: الخلق. 5 - ورد هذا البيت في بعض النسخ: تَسَتَّرْ بالسَّخَاءِ فَكُلُّ عَيْبٍ * يُغَطِّيهِ كَمَا قِيلَ السَّخَاءُ 6 - الحزن: الهمُّ والغمُّ، والجمع: أحزان. السرور: الفرح. البؤس: المشقَّة والفقر والشِّدة، الجمع: أبؤس. الرخاء: سعة العيش، وحسن الحال. عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "تَعَرَّفْ إِلى اللّه فِي الرَّخَاءِ يَعْرِفْكَ في الشِّدَّةِ". - أخرجه السيوطي في الدر المنثور: 1/166، والبغوي في شرح السُّنَّة: 4/123، والهندي في كنز العمال: 3221، والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد: 14/125، والعجلوني في كشف الخفاء: 1/366، وابن كثير في تفسيره: 7/34 و 91، والقرطبي في تفسيره: 6/398.