سلمتك بيد الله| كاظم الساهر - YouTube
سلمتك بيد الله - كاظم الساهر (البوم العزيز ١٩٩٠) - YouTube
Kadim Al Saher كاظم الساهر - سلمتك بيد الله - YouTube
81M المحكمة 24. 55M مدرسة الحب 16. 45M اكرهها 13. 95M هل عندك شك 13. 70M لو اننا 12. 93M ها حبيبي 12. 66M ضميني على صدرك 11. 56M قولي احبك 11. 19M كتاب الحب 9. 76M عيد وحب 9. 64M احبيني بلا عقد 9. 49M فرشت رمل البحر 9. 32M كل عام وانت حبيبتي 9. 29M زيديني عشقا 9. 27M انسى العالم 8. 98M اكون او لا اكون 8. 37M
وقال إن: «كل جهود الروس واهتمامهم منصب على تحقيق انتصار لأنفسهم في الملف السوري". واستطرد قائلا: "لكن روسيا تعرف جيداً أن هذا لن يتم إلا بموافقة أميركا". وأمريكا ترمب اليوم غير أمريكا أوباما الأمس، وهذا يعني الكثير. وأوضح باوند أن "الإدارة الأميركية أخذت وحدها مبادرة فرض عقوبات على إيران، ومن المحتمل أن تقوم بتطبيق مزيد من العقوبات، وسوف يترتب على ذلك ابتعاد دول العالم، ولا سيما الأوروربية، عن الاستثمار في إيران خشية من تلك العقوبات". وأضاف: "إذا استمرت السياسة الراهنة لأميركا تجاه طهران، فلن يتم الاستثمار الأجنبي في إيران التي لن تنجح أيضاً، من جرّاء ذلك، في استيراد التكنولوجيا التقنية من الخارج، كما كنا نتوقع بعد الاتفاق النووي، لأن الأوروبيين يراعون ملاحظات واشنطن أكثر ويمتنعون عن تنفيذ بعض استثماراتهم في إيران". من ناحة أخرى أعلن مبعوث الرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط وأفريقيا، ميخائيل بوغدانوف، في كلمة ألقاها في منتدى (فالداي) مؤخرا عن "ضرورة تشكيل هياكل حكم تضم ممثلي الحكومة السورية والمعارضة الوطنية، مؤكدا أن النظام في سوريا يجب أن يكون (علمانيًا)، وليس سنيًا أو علويًا أو أي نظام آخر".
ففي عراق ما بعد داعش، وفي سوريا ما بعد جنيف، لن يعود ممكنا ولا مقبولا حكمُ المليشيات الإيرانية التي لا تختلف عن داعش إلا بأقل القليل. وأي خروج حقيقي ونهائي لإيران من سوريا لابد أن يعجل بخلاص العراق، والمنطقة، تاليا، من وجع الراس الذي لم يعد يُحتمل. كما أن خروجها من العراق ومن سوريا لابد أن يُشعل، بالتتابع، نفاذا لصبر الملايين المحبَطة في إيران قد يُنهي عمر النظام في آخر المطاف، خصوصا إذا قدرنا حجم الضعف الذي يخفيه النظام بمظاهر قوته غير الحقيقية. فقد حذر الجنرال محسن رضائي القائد السابق للحرس الثوري وأمين مجلس تشخيص مصلحة النظام الإيراني من أن نظام بلاده على وشك الانهيار من الداخل بسبب الفساد وسوء إدارة البلاد، وتفشي ظواهر الاختلاس والسرقات المليونية للمسؤولين، وانتشار المحسوبية والرشاوى وضعف مؤسسات الدولة. وقال رضائي إن على "مسؤولي النظام أن يلتفتوا إلى الداخل بقدر ما يولون أهمية لتوسيع النفوذ الإيراني في الإقليم". وذلك في كلمة له الاثنين الماضي، بمدينة لنجان بمحافظة أصفهان، بحسب ما جاء في موقعه الرسمي على الإنترنت. وأكد أنه " قد تبدو دولةٌ ما قوية، لكنها عملياً على وشك الانهيار من الداخل".