حكايتان تحكي قصة هذا المثل الشعبي المتداول في العراق وبعض دول الخليج مثل السعودية ، ولانجزم بمصداقية أحدهما. والمقصود به العناء والمشقة دون فائدة ترتجى أو دون تحقيق الهدف ، فيقال مثلا ذهب فلان وهو يمني النفس بنيل مطالبه ومايصبو اليه لكنه عاد بخفي حنين أي عاد أدراجه كما ذهب في المرة الأولى دون أن يحصل على شيء. الحكاية الأولى تقول: إن نجارا وزوجته التي تدعى ( تيتي) قاما بعمل كرسي ملكي استغرقت صناعته شهورا طويلة وتم إهدائه للملك بمناسبة عيد ميلاده ، وهناك أعجب بهذه الهدية فالتفت الى النجار وهو يربت على كتفه بالقول ( عفرمن…عفرمن) ، وهي مختصر لكلمة ( عفية) وأصلها تركيه أي أحسنت ، ثم أدار ظهره وترك النجار الذي أصيب بثورة الاحباط بعد ان كان يتوقع أنه سيُكافأ مكافأة كبيرة ، فعاد لزوجته حزينا ، وكانت تنتظره بلهفة في الباب وتسأله عن ماتلقاه فرد عليها ( تيتي تيتي مثل مارحتي اجيتي).. “تيتي تيتي مثل مارحتي جينتي”.. من أين جاءت قصة هذا المثل؟ – ALJOURNAL NEWS – وكالة اخبار الجورنال. وللقصة تتمة. أما الحكاية الثانية فهي: " أن دودة صغيرة أسمها (تيتي) كانت تعيش مع أمها ، وحين كبرت (تيتي) قالت لها أمها: يا بنيتي لقد كبرتِ وأصبحتِ قادرة على أن تحصلي على رزقكِ بنفسك ، فأسعي في مناكبها ، وابحثي ولا تعتمدي عليّ بعد اليوم.
zarra duff ѕαяα لين الورد لبَـَـَىـۓ خخَششتَيۓَ>尺 دُمعة شّوِقَ ♥ ❀ ڕڛٵمہ ٵڶٵڼمَې ✿ ܔْށٺڣآڝيڵܔْށ فروحة Ŵħıŧĕ♥ŘõÔõŝĘ المتواجدون الآن ؟ ككل هناك 0 عُضو متصل حالياً 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 0 زائر:: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث لا أحد [ مُعاينة اللائحة بأكملها] أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 142 بتاريخ الجمعة أبريل 29, 2016 4:33 pm
ولكن فات من وضع اقتراح ان الاسلام مصدر اساسي من مصادر التشريع، ان يحل لنا الاشكالية الاساسية التي ستواجه واضع المقترح، الا وهي قوانين اي اسلام سنطبق، الاسلام السني وبالمذهب الحنفي، ام الاسلام الشيعي وبالمذهب الاثناعشري، وبالطبع ان الشيعة يؤلفون اكثر من 65% من مسلمي العراق، والسنة 35% بعربهم واكرادهم وتركمانهم. اما عن قول المشرع في مقترحه بضمان حرية الاديان وممارسة شرائعها، فهل سيضمن اعتناق المسلمين لاديان اخرى، كما يضمن القانون للمسيحيين واليزيدين والصابئة والكاكائيين اعتناق الاسلام بكل حرية وترحاب مع الحصول على تبرعات مادية ومكانة اجتماعية، ان مكلمة حرية الاديان تعني اي دين، فمن حق كل انسان ان يعتنق مايراه صائبا ما لم يقوم بالاعتداء على حرية الاخريين فهل هذا متوفر في هذا القانون؟ وهكذا ينطبق المثل العراقي، اي عنوان هذه المقالة على الحكام الجدد.