رواية كبرياء وتحامل تم نشرها لأول مرة في 28 كانون الثاني / يناير 1813م وهي الأكثر شهرة من روايات جين أوستن واحدة من أولى الروايات الكوميدية الرومانسية في تاريخ الرواية. نبذة عن الكاتبة وُلِدت جين أوستن في 16 كانون الأول من عام 1775 في ستيفنتن في هامشير في إنكلترا والدها هو جورج أوستن وقد كان كاهناً في الكنيسة الأنجليكية. قد نشأت أوستن في كنف الأسرة المكونة من ستة أشقاء وشقيقة واحدة وهي كاساندرا التي كانت مقرّبة جداً من جين فكانت هذه الأسرة مترابطة تحثّ أفرادها على التعلُّم والابداع. بدأت جين بالكتابة في سن الرابع عشر وكتبت ست روايات من أهمها رواية كبرياء وتحامل و أمضت جين كل أوقات صباها في منزل عائلتها وكانت تعزف على البيانو وتحضر إجتماعات الكنيسة وتتشارك الأنشطة الإجتماعية مع جيرانها كالحفلات والسهرات التي من خلالها أصبحت جين مولّعة بالرقص وفي العديد من هذه السهرات كانت جين تقرأ الروايات للحضور. أهم شخصيات رواية كبرياء وتحامل إيلزابيث بينيت وهي بطلة الرواية. اجمل قصة حب كورية 2020. السيد دارسى وهو هو شاب أعزب في الثمانية والعشرين من عمره والمالك الثرى لأرض عائلة مشهورة في بيمبرلى في داربيشير. جين بينيت هي الإبنة الكبرى وهي شخصية عطوفة.
اكثر من 100 قصة حب مميزة مجموعة من اجمل قصص حب يحتوي علي جميع الانواع من القصص منها الحزينة والحقيقية والواقعية وقصيرة ومؤثرة لاجمل لحظات رومانسية مميزة: قصص الحب الأكثر قراءة أميرتي الكورية قلبك مأواي الوحيد تزوجت مريض إيدز بكامل رغبتي وستظل حبيبي الأول والأخير 100 يوم مع السيد المتغطرس من النظرة الثانية لم يرحل ابداً عدوي لكن حبيبي بين الأشواك ولأننا احببناك لن نخذلك أخر إبداعات كتبنا:
وبينما كانا يجمعون اغراضه جاء اللصوص ليقتلوهما ولكن اللص اخفي زوجته في حفرة ووضع عليها لوح خشبي وسجادة ، دخل اللصوص وسألوه عنها فقال له: لقد قتلتها منذ اسبوع واذا لم تصدقونني تعالوا معي لأريكم مكان جثتها، وعندما ذهبوا خرجت ابنة الخباز من الحفرة وعادت سالمة الي منزل ابيها، اما الزوج فقد علم اللصوص انه يكذب ليهرب زوجته فقتلوه. عادت الفتاة الي منزل ابيها وهي حامل فأنجبت له طفل جميل ولم تتزوج مرة اخري بل عاشت علي ذكري زوجها الذي ضحي بنفسه من اجلها. المرأة تضحي باشياء كثيرة من اجل حبيبها، اما الرجل اذا احب بصدق فقد يضحي بحياته من اجل حبيبته.
ولكن أثناء هذه الفترة نشبت حرب ولأنه كان جنديا ومن رواد الجيش رحل ولكنه قبل رحيله ودعها وداعا مليئا بالأشواق الحارة والدالة على مدى حب قلبه الصادق إذ ركع أمامها على ركبتيه وأمسك بيدها وبعدما طبع عليها قبلة حارة طلب منها الزواج بصوت ملئ بالكثير من الحنان، وما كان من الفتاة إلا أن انهمرت الدموع من عينيها من شدة سعادتها؛ اتفقا على الزواج في العام المقبل.