القسطنطينية اين تقع، هناك الكثير من الدول والمدن التي تتفاوت في كثير من الأمور من أبرزها القوى الحربية والعسكرية والسياسية ومدى تماسكها والاقتصاد وقوته واختلاف الانتاج وغيرها كثير من الأمور. تقع القسطنطينية كانت عاصمة الدولة الرومانية في الفترة 335 الى 395 وعاصمة الدولة البيزنطية من الفترة 395 الى 1453، فتحها المسلمون العثمانيين عام 1410، وسوف نعرفكم على السؤال السابق:"القسطنطينية أين تقع". القسطنطينية أين تقع. أين تقع القسطنطينية - قلعه الكويت - الموقع الشامل لكل ما تبحث عنه. يسرنا زوار موقعنا سؤال وجواب أن نقدم لكم أكبر عدد ممكن من الإجابات والمعلومات المختلفة، وأن نجيب على جميع الأسئلة التي يتم طرحها من طرفكم، وها قد أجبنا على السؤال السابق:" القسطنطينية اين تقع.
وبعد 45 يوماً من الحصار دخل العثمانيون المدينة من بوابة رومانوس بعد أن دكوا أسوارها بالمدافع الملكية. وقتلوا الامبراطور قسطنطين الحادي عشر. وكان ذلك بتاريخ 29 أيار/ مايو من عام 1453 م. لينتهي عهد الدولة البيزنطية التي حكمت مدة 1100 سنة. معلومات عن القسطنطينية إسطنبول المعاصرة تقع القسطنطينية اليوم في مدينة إسطنبول التركية حالياً، والتي مازالت تحتفظ بموقعها كواحدة من أهم مدن العالم. وفيما يلي نشير إلى بعض المعلومات عنها في القرن العشرين: كانت مدينة إسطنبول عاصمة العثمانيين في آسيا الصغرى. كما وكانت تعرف بالأستانة ، إلى أن قام الرئيس مصطفى كمال أتاتورك بنقل العاصمة منها إلى أنقرة. تعتبر إسطنبول أكبر مدن تركيا و ثاني أكبر مدينة في العالم ، بعد نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية. كما وتعتبر من بين أكثر 10مدن في العالم اكتظاظاً بالكثافة السكانية. تحتضن إسطنبول ركيزة القطاعات الاقتصادية، والثقافية ،والمالية والاستثمارية والسياحية والتعليمية في تركيا. أين تقع مدينة القسطنطينية حالياً - YouTube. تم اختيار إسطنبول في عام 2010 م لتكون عاصمة الثقافة الآسيا أوربية المشتركة. بفضل موقعها التاريخي والحضاري تم تصنيفها على قائمة اليونسكو من ضمن مواقع حفظ التراث العالمي.
وبمرور الوقت أصبَح يُطلق عليها اسم مدينة قسطنطين، وبالعربيّة القسطنطينيّة، نسبةً إلى مَلِكِها. [3] التاريخ تأسيس القسطنطينية سُكِنتْ مدينة القسطنطينيّة لأول مرة في عام 680 قبل الميلاد، حيثُ سَكَنها الميغارة قدوماً من اليونان، وأطلقوا عليها اسم هالكيدون، وفي عام 660 قبل الميلاد قدِمَت أقوام أخرى من الميغارة واستقرّ أفرادها في المدينة، وأطلقوا عليها اسم بيزانطيون، نسبةً إلى اسم قائدهم. تعرضت بعدها المدينة للكثير من الغزوات والحروب، وفي عام 313 ميلادي تعرّضت المدينة للهجوم من قِبَل النيكوميديين الذين استولوا عليها، حتّى قدوم الإمبراطور الرومانيّ قسطنطين الذي استعادَها. [4] في عام 330 بعد الميلاد نقل الإمبراطور الروماني قسطنطين الكبير عاصمة الدولة الرومانيّة إلى مدينة بيزنطة، حيث كان يسكنها الرومان ، وكانت بيزنطة عاصمة الدولة البيزنطيّة، حيث أعاد بناءها وإعلانها عاصمته، وكانت تُعرف باسم روما الجديدة، ثم مدينة القسطنطينيّة في عهدِه، واستعادت المدينة حيويّتها، وأصبحت مركزاً اقتصاديّاً وحضاريّاً. [5] العهد البيزنطي في عام 337 بعد الميلاد تُوفيَ قسطنطين، وتولّى قسطنطين الثاني الحُكم، [2] وجعل المدينة مركزاً للدين المسيحيّ، حيث أَنشأ فيها أكبر الكنائس في العالم في ذلك الوقت، وهي كنيسة آيا صوفيا عام 360 بعد الميلاد، والتي تعرّضت للحرق، ثم أُعيدَ بناؤها، ثمّ تم تحويلها إلى مسجد.
يتألف البناء من أربعة أعمدة تدعم قبة ضخمة يبلغ قطرها أكثر من 100 قدم، في حين أن رخامها المصقول وفسيفساءها المبهرة أعطت آيا صوفيا انطباعًا بأنها مضاءة دائمًا. القصر الإمبراطوري في القسنطينة، برز بشكل بارز في قلب المدينة، لكنه تضمن عرضًا متقنًا للفسيفساء، بالإضافة إلى مدخل كبير يُعرف باسم بوابة تشالك. سقوط القسطنطينية اشتهرت القسطنطينية بثروتها الهائلة، لذلك عانت من مايقرب من اثني عشر حصارًا على مدار أكثر من 1000 عام كعاصمة بيزنطية. وشملت هذه المحاولات التي قامت بها الجيوش العربية في القرنين السابع والثامن ، وكذلك محاولات البلغار والروس في القرنين التاسع والعاشر. في أوائل القرن الثالث عشر ، قبل التوجه إلى القدس، تم تحويل جيوش الحروب الصليبية إلى القسطنطينية بسبب صراع على السلطة. وعندما أخفقت مدفوعاتهم الموعودة، قاموا بنهب المدينة في عام 1204 وأسسوا دولة لاتينية. بعد فترة وجيزة من صعود محمد الثاني إلى العرش العثماني عام 1451، بدأ في صياغة خطط لهجوم كبير على القسطنطينية. مع الحجم الهائل لقواته المسلحة، والمزايا الإضافية التي اكتسبها من استخدام البارود، نجح في إخضاع القسطنطينية للحكم الإسلامي في 1453.