الحارث بن حلزة اليشكري الحارث بن حلزة هو الحارث بن حلزة بن بكر بن وائل بن أسد بن ربيعة بن نزار، من أهل العراق، وهو من عظماء قبيلة بكر بن وائل، ولقب الحلزة أطلق على أبيه بسبب بخله. صاحب معلقة آذنتنا ببينها أسماء.
قاموس عربي عربي جَثّاه جَثّاه: أَجثاه. المعجم: المعجم الوسيط جُثوة جثوة - و جثوة و جثوةج ، جثى 1 - جثوة: كومة من التراب. 2 - جثوة: حجارة من تراب متجمع. 3 - جثوة: قبر. 4 - جثوة: جثة المعجم: الرائد جَثّى جثى - يجثي ، جثيا وجثيا 1 - جثى: جلس على ركبتيه. 2 - جثى: قام على أطراف أصابعه. أجثوه ونحروه والسبب الملل والتكرار قال متهكماً لكن الشعب يقعمز في وادي آخر مع سيف ولكن السيف سبق "سيف!! ال جدة 1 - جمع: جدد 1 - كون الشيء جديدا. 2 - وجه الأرض. واحة المعلقات. 3 - شاطىء النهر. 4 - قلادة في عنق الكلب.
الوَصل: وهو حرف المدّ "ا، و، ي" الذي ينشأ من إشباع حركة حرف الرّويّ، أي يأتي بعد حرف الرّوي، أوهاء وَلِيَتِ الرّوي، مثال: الألف التي بعد حرف الرّوي في "طمعَا"، في قول المجنون: ما بالُ قلبكَ يا مجنونُ قد خُلعَا في حُبِّ مَنْ لا تَرَى في نَيلِهِ طَمعَا الخروج: وهو حرف المدّ "ا، و، ي" الذي ينشأ من إشباع حركة الوصل إن كان الوصل هاء كالألف في "هبوبهَا" والواو في "أذكرهُو" والياء في "نعلهِي". الرّدف: وهو حرف المدّ الذي يقع قبل حرف الروي وليس بينهما فاصل، كالياء في قول علقمة: طَحا بِكَ قَلبٌ في الحِسانِ طَروبُ بُعَيدَ الشَبابِ عَصرَ حانَ مَشيبُ التّأسيس: هو الألف التي يفصلها عن الرّويّ حرف، مثل قول ابن حمديس: الطُّلولُ الدَّوارسُ فارقَتْها الأوانسُ الدّخيل: هو الحرف المتحرّك الذي يفصل بين التّأسيس والرّوي؛ كالنّون في كلمة: "أوانس" في البيت السّابق. المراجع [+] ↑ "مفهوم الشعر العربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. بتصرّف. ↑ عبد العزيز عتيق ، علم العروض والقافية ، بيروت: دار النهضة العربية، صفحة 7-8. قصة قصيدة – آذنتنا ببينها أسماء – e3arabi – إي عربي. بتصرّف. ↑ "البحور وعلم العروض" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. بتصرّف. ↑ "لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019.
توفي سنة 580 م، أي في أواخر القرن السادس الميلادي على وجه التقريب. معلقته أنشد الشاعر معلقته للملك عمرو بن هند رداً على عمرو بن كلثوم. وقيل أنه قد أعدّها وروّاها جماعة من قومه لينشدوها نيابة عنه لأنه كان برصا وكره أن ينشدها من وراء سبعة ستور ثم يغسل أثره بالماء، كما كان يفعل بسائر البرص ثم عدل عن رأيه وقام بإنشادها بين يدي الملك وبنفس الشروط السابقة. لما سمعها الملك وقد وقعت في نفسه موقعاً حسناً أمر برفع الستور وأدناه منه وأطمعه في جفنته ومنع أن يغسل أثره بالماء. كان الباعث الأساسي لإنشاد المعلقة دفاع الشاعر عن قومه وتفنيد أقوال خصمه عمرو بن كلثوم. ما هي البحور الشعرية - سطور. تقع المعلقة في خمس وثمانين بيتاً، نظمت بين عامي 554 و569 م. شرحها الزوزني وطبعت في إكسفورد عام 1820 م ثم في بونا سنة 1827 م. ترجمت إلى اللاتينية والفرنسية. وهي قصيدة همزية على البحر الخفيف وتقسم إلى: مقدمة: فيها وقوف بالديار وبكاء على الأحبة ووصف للناقة (الأبيات 1 - 14) المضمون: تكذيب أقوال التغلبيين من (الأبيات 15 - 20) وعدم اكتراث الشاعر وقومه بالوشايات (الأبيات 21 - 31) ومفاخر البكريين (الأبيات 32 - 39) ومخازي التغلبيين ونقضهم للسلم (الأبيات 40 - 55) واستمالة الملك وذك العداوة (الأبيات 59 - 64) ومدح الملك (الأبيات 65 - 68) وخدم البكريين للملك (الأبيات 69 - 83) القرابة بينهم وبين الملك (الأبيات 84 - 85).
↑ الدكتور محمود مصطفى (1423هـ - 2002م)، أهدى سبيل إلى علمي الخليل (الطبعة الأولى)، القاهرة: مكتبة المعارف للنشر والتوزيع، صفحة 92-93. بتصرّف.