هدانا الله وإياك أنت تشك أنني نصراني. وماذا لو قال لك النصراني عقيدتي في معبودي نفس عقيدتك في كلام معبودك! فأنت تعتقد أن كلام الله واحد لا يتبعض، سواء كان أمر أو نهي أو حبر، فكيف تعيب علي أمرًا أنت تعتقد صحته؟ كيف سترد عليه؟! > 18-03-2021, 12:59 PM المشاركه # 92 هذا غير التناقض في الثلث الاخير معى في ارض كرويه.. ؟. يبدو أنك تتكلم عن التجسيم وأنت لاتعرف المقصود به! فطالما أنك تثبت صفة العين لله وأنه على العرش حقيقةً، فأنت مجسم، لا يخنلف في هذا اثنين من الفرق المخالفة لمعتقد أهل السنة والجماعة ( الوهابية)! المعتزلة والأشاعرة والإباضية وغيرهم من الفرق المبتدعة يقولون هذا تجسبم! 18-03-2021, 01:23 PM المشاركه # 93 وانت مازلت رهينة التأويل الباطني والذي لايعترف بدلالات اللغة العربية بل يأولها باطنيا كيف يشاء وحيث اراد وهل الابصار كالنزول... نزول الله للسماء الدنيا سكر. ؟ لو نفيت صفة الابصار عن الله تكون قد نسبت اليه النقص وتعالى الله عن النقص اما لونفيت فعل النزول فلاتكون نسبت اليه النقص بل نزهته عنه فالنزول لايليق به سبحانه 18-03-2021, 01:24 PM المشاركه # 94 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alharbe 12. اقول وهلتجعل كلمات الله وافعاله كالاشخاص الذين لكل منهم استقلاله الجسدي والعقلي والفعلي.. ؟ 18-03-2021, 01:27 PM المشاركه # 95 تأويل ؟؟؟ من الذي اول هههههه يبدو انك مستجد على الموضوع نحن ابعد الناس عن التأويل في الصفات بل نبدع من يأولها لان التأويل الذي يكون بدون دليل انما هو عين التحريف 18-03-2021, 01:28 PM المشاركه # 96 اثبت له صفة العين دون ان اعرف ماعين عينه فلن اتخيلها بؤبؤا وجفونا ولامن غير بؤبؤ وجفون بل له عين واعين كما قال عن نفسه واقف هنا بلا تفاصيل وتوصيف والاشاعره والاباضيه يمثلون 90 ٪ من السنه ولكل عالم اجتهاده بل لكل فرد تفكيره
انتهى.
واستنادا إلى تفسير القرطبى: قوله تعالى: إنا أنزلناه يعنى القرآن، وإن لم يجر له ذكر فى هذه السورة; لأن المعنى معلوم، والقرآن كله كالسورة الواحدة. وقد قال: شهر رمضان الذى أنزل فيه القرآن وقال: حم والكتاب المبين إنا أنزلناه فى ليلة مباركة، يريد: فى ليلة القدر. نزول الله للسماء الدنيا لمعاملة السجناء. وقال الشعبى: المعنى إنا ابتدأنا إنزاله فى ليلة القدر. وقيل: بل نزل به جبريل عليه السلام، جملة واحدة فى ليلة القدر، من اللوح المحفوظ إلى سماء الدنيا، إلى بيت العزة، وأملاه جبريل على السفرة، ثم كان جبريل ينزله على النبى صلى الله عليه وسلم، نجوما نجوما. وكان بين أوله وآخره ثلاث وعشرون سنة، قاله ابن عباس، وقد تقدم فى سورة (البقرة) وحكى الماوردى عن ابن عباس قال: نزل القرآن فى شهر رمضان، وفى ليلة القدر، فى ليلة مباركة، جملة واحدة من عند الله، من اللوح المحفوظ إلى السفرة الكرام الكاتبين فى السماء الدنيا، فنجمته السفرة الكرام الكاتبون على جبريل عشرين سنة، ونجمه جبريل على النبى صلى الله عليه وسلم، عشرين سنة. إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.