تهدف حملة أسبوع المشاريع بالمملكة المتحدة إلى ربط الشباب والنساء والعاملين في المنازل، والناس من الأقليات العرقية بالفرص الريادية. تقديم وظائف مركز أرامكو السعودية لريادة الأعمال (واعد). وقد تأسست في عام 2004 من قبل غرفة التجارة البريطانية، واتحاد الصناعة البريطانية، ومعهد الإدارة واتحاد الشركات الصغيرة. الإستضافات [ عدل] في كل بلد يشارك في أسبوع الريادة العالمي تعين منظمة مضيفة لقيادة الحملة (في حالات نادرة، تشترك اثنين أو أكثر من المنظمات هذه المسؤولية) و تكون المنظمة المضيفة هي المسؤولة عن حشد المشاركين وبناء شبكة من المنظمات الشريكة لدعم الحدث والأنشطة المرافقة خلال الأسبوع وكذلك الداعمين الرئيسيين للمساعدة في الترويج للحملة. الجدوال التالي يلخص أهم الدول والمنضمات المستضيفة. انظر أيضا [ عدل] الأسبوع العالمي لريادة الأعمال المعركة العالمية للشركات الناشئة منافسة الـ 100 ألف دولار لريادة الأعمال منتدى MIT لريادة الأعمال – العالم العربي قائمة مبادرات ريادة أعمال عربية بطولة الألغاز العالمية بطولة الألغاز البريطانية بطولة الألغاز الأسترالية المراجع [ عدل]
إن أهم متطلبات التحول الوطني في المرحلة الحالية التي تشهد حراكًا عامًا غير مسبوق هو محاولة تكييف التطور التقني والمعرفي العالمي مع الاحتياجات الوطنية، وتوفير الوظائف المرتبطة بتطبيقات الاقتصاد المعرفي، وإعداد الكوادر الوطنية اللازمة لقيادة هذا التحول في المستقبل؛ ما يتطلب مزيدًا من التطوير والبناء؛ للنهوض بمشاريع ريادة الأعمال إلى مشاريع صغيرة ومتوسطة، وتجاوز العقبات التي يواجهها رواد الأعمال بالمملكة؛ من خلال البحث والتدريب والتعليم. السعودية سابعة في مؤشر ريادة الأعمال العالمي | الشرق الأوسط. إنَّ العالم من حولنا في تسارع مستمر نحو العلم والمعرفة، مع توجه واضح نحو المبادرات التنموية الريادية؛ من خلال دعم مجال ريادة الأعمال والعلوم التطبيقية الحديثة. ولملاحقة هذا العالم واللحاق بركب الدول المتقدمة، صارت هنالك ضرورة ملحة لإجراء أبحاث متخصصة تُعنى بعلم ريادة الأعمال، تجسيدًا لأهمية تكامل الجهود وتعاون المختصين؛ للاستفادة القصوى من هذا المجال؛ لزيادة نسبة نجاح المشاريع الريادية الجديدة، والتي تنعكس بدورها في تحسين التنمية الاقتصادية. يجب أن ننظر إلى انطلاق فعاليات الأسبوع العالمي لريادة الأعمال من زاوية مختلفة عن الأعوام السابقة، ولنجعل منه مناسبة للانطلاق الكامل للاستفادة من الفرص المتاحة في المملكة، والتي تشمل كل مجالات الحياة، مع زيادة الاهتمام بتأهيل المورد البشري، وتضمين عنصر الابتكار كأحد مؤشرات قياس الأداء في كافة القطاعات.
ويعكس الإنجاز قوة الجهود التي تقوم بها حكومة المملكة في سبيل تمكين ريادة الأعمال ودعمها وتذليل الصعوبات لنموها وانتشارها من خلال إطلاق العديد من المبادرات التي تساهم في نشر الثقافة ودعم وتشجيع الابتكار والإبداع، وكذلك مراجعة الأنظمة واللوائح بشكل دوري. وذكر محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة صالح الرشيد، أن وصول المملكة إلى المرتبة السابعة وتقدمها 10 مراكز على مستوى العالم يعكس الحرص الحكومي الكبير على خلق بيئة واعدة لهذا القطاع تتيح لهم فرص النمو والازدهار. من جانبه، أوضح عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في الرياض رئيس لجنة ريادة الأعمال رياض الزامل لـ«الشرق الأوسط»، أن تحقيق المملكة لهذا المركز يعكس دعم القيادة الرشيدة وجهود القطاع الحكومي والخاص بما في ذلك دور لجان ريادة الأعمال في الغرف التجارية. وقال الزامل، إن المرصد العالمي لريادة الأعمال يعتمد على قياس معدل نتائج الدول في عدد من الإجراءات تتركز أهمها في مراحل التعليم العالي ونقل البحوث والتطوير والوصول للبنية التحتية التجارية وديناميكية السوق المحلي، علاوةً على عقبات دخول السوق المحلي والحصول على الخدمات. من ناحيتها، أبانت عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في الرياض نائب رئيس لجنة ريادة الأعمال لطيفة الوعلان، أن صعود المملكة في المؤشر هو ثمرة جهد مشترك بين القطاعين العام والخاص وذلك انطلاقا من دوره المهم في دعم الاقتصاد الوطني وتنويع مصادر الدخل.
2% من إجمالي عدد المنشآت التجارية في المملكة، وتسهم في توظيف ما نسبته 64% من القوى العاملة في المملكة. وعلى صعيد دعم المؤسسات الوطنية لريادة الأعمال، تسعى جامعة جدة إلى المساهمة في نشر فكر العمل الحر وريادة الأعمال؛ من خلال تبني توجهات استراتيجية تعمِّق وتعزز تلك المساهمة؛ إذ أنشأت الجامعة "مركز الإبداع وريادة الأعمال"؛ ليكون بوابةً ورافدًا مهمًا يقود في عدة توجهات؛ منها على سبيل المثال لا الحصر، التركيز على الابتكار في التقنيات المتطورة وفي ريادة الأعمال، وتزويد شبابنا بالمعارف والمهارات، ودعم المواهب والابتكارات، مع اهتمام خاص بدعم المؤسسات الصغيرة. وقد ساهم المركز في تحقيق رؤية 2030 التي تتبنى بناء اقتصاد المعرفة كأولوية استراتيجية، وتعزيز دور ريادة الأعمال ورفع كفاءة المنشآت الصغيرة والمتوسطة؛ للإسهام في تنمية الاقتصاد الوطني، وتعزيز قدرته التنافسية عالميًا، وتنويع موارد الدخل، وتقليص الاعتماد على الموارد النفطية، وصولًا إلى التنمية الشاملة المستدامة. وكان لجامعة جدة السبق، بإطلاقها مشاريع وبرامج تعليمية في مجال ريادة الأعمال؛ منها: وحدة الابتكار والتطوير، وريادة الأعمال، وحدة نقل التقنية وبراءات الاختراع، وحاضنات الابتكارات المتقدمة، ومسرعات الأعمال، والشراكات وخدمة المجتمع، وماجستير ريادة الأعمال بكلية الأعمال؛ ما أثمر عن جهود كبيرة؛ مثل "مبادرة عربة جدة الذكية".