صفة العمرة: الاحرام, الطواف, السعي, الحلق والتقصير, صفة الحج في اليوم الثامن: الاحرام بالحج ضحى/ والبقاء بمنى, اليوم التاسع: الوقوف بعرفة الى غروب الشمس, اليوم العاشر: الذهاب الى منى والقيام بأعمل النحر, ليلة العاشر: المبيت بمزدلفة, ايام التشريق: المبيت بمنى ليالي ايام التشريق, رمي الجمار الثلاث كل واحدة بسبع حصيات, طواف الوداع قبل الخروج من مكة, لوحة الصدارة لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول حزمة تنسيقات خيارات تبديل القالب ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان صفة الحج والعمرة المؤلف محمد بن صالح العثيمين عدد الأجزاء 1 عدد الأوراق 10 رقم الطبعة 1 بلد النشر السعودية نوع الوعاء كتاب دار النشر دار الوطن المدينة الرياض الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "صفة الحج والعمرة"
صفة الحج والعمرة يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "صفة الحج والعمرة" أضف اقتباس من "صفة الحج والعمرة" المؤلف: محمد شوقي المرصفي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "صفة الحج والعمرة" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
صفة الحج والعمرة بالريفية - YouTube
ولكن الصحيح قول الجمهور: أنَّه لو صلَّى في الطريق لأجزأه؛ لعموم قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «جُعِلَتِ الْأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا» (١٤). وأمَّا قول الرسول صلى الله عليه وسلم لأسامة: «الصَّلَاةُ أَمَامَكَ» فوجْهُهُ ظاهرٌ؛ لأنه لو أَوْقفَ الناسَ في هذا المكان؛ لو وقفَ ليُصلِّي وقفَ الناسُ، فلو أَوْقفهم في هذا المكانِ وهُم مُشْرَئِبُّون (١٥) إلى أنْ يَصِلوا إلى مزدلفة لكان في ذلك مشقَّةٌ عليهم ربما لا تُحتَمل، فكان هَدْيُه عليه الصلاة والسلام هَدْيَ رِفْقٍ وتيسيرٍ، لكنْ لو أنَّ أحدًا صلى فإنَّ صلاته تصِحُّ لعموم الحديث الذي ذكرْنا: «وجُعِلَتِ الْأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا». لكنْ ربما يجب أنْ يصلِّي في الطريق، متى؟ إذا خَشِيَ خروجَ وقتِ صلاةِ العِشاء بمنتصف الليل، فإنه يجب أنْ يصلِّي في الطريق؛ ينزل ويصلي. فإنْ لم يُمْكنه النزول للصلاة فإنه يصلِّي ولو على السيارة إذا كان لا يُمْكنه؛ لأنه ربما يكون الخطُّ يمشي لكن مشيًا ضعيفًا لا يُمْكنه أن يَصِل إلى مزدلفة قبل منتصف الليل، وليس الخطُّ واقفًا حتى يمكن أنْ ينزل ويصلِّي ثم يركب، ففي هذا الحالِ إذا اضطُرَّ إلى أنْ يصلِّي في السيارة فلْيُصَلِّ، وعليه أنْ يأتي بما يمكنه من الشروط والأركان والواجبات.