مواقف وقصص واقعية مرعبة حدثت مع سائقي الشاحنات.. ما راح تصدقها - YouTube
بعد حوالي خمس دقائق ، سئمت من ذلك وبدأت في السير لأطلب منهم الهدوء، قطعت حوالي ثلاث درجات للغرفة ، وتوقفت للتو، جلست مرة أخرى ، فساد الهدوء مرة أخرى لمدة 10 دقائق أخرى قبل أن تبدأ ضوضاء الصفحات المتقلبة مرة أخرى، وكان الصوت أعلى بهذه المرة فقد التقطوا كتابًا ضخمًا في ذلك الوقت. بدأ الصبي الذي معي يغضب أيضًا، فوقف وبدأ يمشي بين أرفف الكتب محاولًا العثور على الضوضاء المستمرة، من ثم قمت أن أيضًا وبدأت أنظر حولي. قصص واقعية مرعبة في المدارس | المرسال. كان الصوت مرتفعًا حقًا، وبات واضحًا جدًا من أين يأتي عند تلك اللحظة، لذلك بدأنا في السير باتجاه الصوت، كان الصبي على جانب واحد من الرفوف، وكنت على الجانب الآخر، قد مشينا بطول الرفوف فلم يوجد أحد هناك، لم نر أي شخص يأتي، وكنا بجانب الغرفة عند المداخل فلا يمكن لأي شخص أن يأتي بدون أن نراهم. توقف الضجيج مرة أخرى، وكنا نسير ببطء إلى مقاعدنا، افترضت أنها مجرد هواء مروحة أو شيء ما في الغرفة الأخرى، وكنت بحاجة حقًا لإنهاء البحث، جلسنا فورًا وبدأ الضجيج مرة أخرى، بدا وكأنه قادم من جوار الكرسي وقد قام بدفع أغراضه في حقيبته ، ونظر إلي ، وقالانطلق من هنا فذهبت خارجًا ربما خمس ثوانٍ خلفه. ما زلت لن أعود إلى المكتبة في الليل، حتى عندما يكون هناك أشخاص آخرون هناك، فليس هناك بحث يستحق القتل على يد شبح كتاب غريب.
لهذا المصعد ليتفاجأ بأنه أمام جثة متعفنة لإحدى السيدات اللاتي تقتن نفس ناطحة السحاب. هذه السيدة المسكينة ركبت المصعد ولم يعلم أحد بأنها بقيت فيه كل هذه المدة ولا أحد يعلم عنها شيئًا. وقد كشف الطبيب الشرعي أن السيدة توفيت بسبب الجوع والعطش، فقد أمضت أكثر. من خمسة أيام داخل المصعد ولم يسأل عليها أحد لأنها كانت وحيدة ليس لها أقارب. رعب في المصعد – الحب حتى الموت:- هذه القصة المحزنة حدثت بالولايات المتحدة الأمريكية، وفي هذه البلد المتقدمة هناك قانون يلزم. مَن لديه أكثر من طابقين بأن يقوم بعمل مصعد داخل البيت، وهذا بالفعل ما قام به زوجين. وقد كان الزوجين من العجائز فالزوجة تبلغ ستين عامًا والزوج يبلغ سعين عام. قد سافر الأبناء لبناء حياتهم وبقيَ هم في منزل مكون من ثلاثة طوابق. وقد كان المصعد هو الطريقة السهلة التي يتحرك بها الزوجين بين الطوابق، وقد تم تجهيز المصعد بهاتف. قصص واقعية مرعبة – لاينز. حتى إذا تعرض أحدهم لأي شيء يستطيع أن يتصل بالآخر، لكن في يوم من الأيام حدثت للأسلاك تلفيات. وهي الأسلاك الخاصة بالهاتف، وعندما تعطل المصعد بالزوجين بين الطابقين الثاني والثالث لم يستطيعوا الاتصال بالنجدة. كما أن ليس لديهم أحد يقلق إذا لم يظهروا، وبعد مرور سبعة أيام لاحظ بائع الجرائد أن لا أحد يخرج من البيت.
وأضافت الشركة، على لسان أحد مسئوليها، أن المنتج متوفر في الأسواق، وأنه يجرى فقط استبداله بالعبوات ذات الأكياس الجديدة، مؤكدًا سلامة المنتج للاستهلاك الآدمي. «شعبة الغذاء» ترد على بيان «إندومي» حول أسباب سحب منتجاتها من الأسواق المصرية من جانبها، قالت شعبة الأغذية المصرية، أن تغيير شكل الكراتين الخاصة بمنتجات إندومي في الأسواق المصرية، يأتي بعد اعتراض هيئة سلامة الغذاء منذ فترة على البيانات الواردة على أكياس المنتج. وأضافت شعبة الأغذية: «كان هناك اعتراض من هيئة سلامة الغذاء على البيانات المطبوعة على الكرتونة والتي تتضمن الإشارة لاحتوائها على الفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم مثال فيتامين ب وحديد وكالسيوم وذلك وذلك على عكس الوجود بالفعل في المنتج». رعب في المصعد - قصص واقعية حدثت بالفعل - قصصي. وأشارت الشعبة، إلى أن الشركة قررت حذف هذه البيانات وتغيير شكل الكراتين من أبيض إلى بني حتى تتجنب اعتراض هيئة سلامة الغذاء مجددًا، ولعدم تأثر مبيعاتها.
وفي هذه الليلة كان حظ الشاب كلارك عثرًا للغاية، فبينما هو في طريقه لركوب المصعد بإحدى ناطحات السحاب. فقد كان مدعو لقضاء الليلة مع أحد الأصدقاء، فإذا به يسمع صراخ فتاة ينبعث من مصعد آخر. فما كان منه إلا أن ترجل وطلع السلالم يجري في محاولة منه لمساعدة إحدى الفتيات التي تعطل بها المصعد. وبالفعل نجح في أن يخرج الفتاة من فتحة المصعد بعد أن استخدم كامل قوته، وبمجرد خروج الفتاة. حتى انغلق الباب على الشاب بحيث أصبح النصف داخل المصعد والنصف الآخر خارجه. وفي هذه اللحظة العثرة قام عامل صيانة انتبه للاستغاثة التي قد أرسلتها الفتاة منذ قليل فقام بتشغيل المصعد فجأة. وهنا انقسم الشاب نصفين، ورغم أن سيارة الإسعاف وصلت بأقصى سرعتها. إلا أن الشاب قد لفظ الأنفاس الأخيرة مرددًا "كل عام والجميع بخير". وقد حدث نفس الشيء بنفس التفاصيل مع شاب صيني، لكنه لم يكن يساعد أحد بل كان يساعد نفسه. فقد استطاع أن يفتح المصعد بيديه لكن بمجرد أن خرج نصفه الأعلى انقسم النصف الآخر. ومات موتة بطيئة، وهذه المقاطع منتشرة على موقع اليوتيوب الشهير. قدمنا لكم مجموعة قصص رعب في المصعد ونظن من بعدها عزيزي القارئ أنك سوف تفكر ألف مرة ليس قبل أن تصعد بمصعد، ولكن قبل أن تساعد أحد بطريقة عشوائية.
القصة الاولى الأشباح الليلية بالمكتبة المدرسية مكتبة المدرسة تظل مفتوحة حتى حوالي الساعة الثانية صباحًا، حتى يستذكر فيها الطلاب مثلي الذين لا يكتبون واجبتهم حتى اللحظة الأخيرة، كانت المكتبة بمبنى صغير جدًا ، ومعظم الكتب في الطابق السفلي غير مرتبة مثل الأكوام، فقط لإعطائك لمحة سريعة للمكتبة، هناك سلالم رئيسية كبيرة تنزل إلى أكوام الكتب وغرفة ماكينات البيع والممر الطويل الذي يشتمل على أربعة مداخل إلى كتب المكتبة، إن الأكوام توضع في غرفتين كبيرتين جداً على جوانب متقابلة من الرواق مع كمية كبيرة من أرفف الكتب ومكاتبات خشبية المبطنة للجدران. وفي يوم كانت حوالي الساعة 11 مساءً كاذ هذا العام الماضي، وكنت أمتب مقالًا بحث يًا وكان حولي أكوام من الكتب أدرس بها، لذا لم أضطر إلى الاستمرار في الصعود إلى الطابق العلوي والنزول مرة أخرى، لقد كنت هناك لمدة ساعتين وكان الجميع قد غادروا بالفعل باستثناء صبي يعمل في بضعة مكاتب. لقد كنت منشغلاً جدًا فقد كان الفصل في الثامنة صباحًا، لذا لم يكن لدي متسع من الوقت حتى أنهي البحث، وكنت أشعر بالخوف نوعًا ما، لذلك قلقت حقًا عندما سمعت شخصًا يتصفح صفحات الكتاب بسرعة كبيرة ليجعله وكان بصوت عالٍ وضوضاء وكان بالطرف الآخر من الغرفة، لقد تجاهلت الامر نوعًا ما لفترة معتقدة أنهم سيذهبون بعيدًا ، لكنهم استمروا في فعل هذا.