[1] [2] يعتمد الاعتقاد على الأفكار التي مفادها أن الناس وأفكارهم مصنوعة من "الطاقة النقية" ، وأن هناك عملية مثل الطاقة التي تجتذب مثل الطاقة التي يمكن للفرد من خلالها تحسين صحته وثروته وعلاقاته الشخصية. لا يوجد دليل علمي تجريبي يدعم قانون الجاذبية ، ويعتبر على نطاق واسع أنه علم زائف. يجمع المدافعون عمومًا بين تقنيات إعادة الصياغة المعرفية والتأكيدات والتصور الإبداعي لاستبدال الأفكار المقيدة أو المدمرة للذات ("السلبية") بأفكار أكثر قوة وتكيفًا ("إيجابية"). يتمثل أحد المكونات الرئيسية للفلسفة في فكرة أنه من أجل تغيير أنماط التفكير السلبي بشكل فعال ، يجب على المرء أيضًا أن "يشعر" (من خلال التصور الإبداعي) أن التغييرات المطلوبة قد حدثت بالفعل. يُعتقد أن هذا المزيج من التفكير الإيجابي والعاطفة الإيجابية يسمح للفرد بجذب التجارب والفرص الإيجابية من خلال تحقيق صدى مع قانون الطاقة المقترح. يذكر أنصار قانون الجذب الحقائق العلمية ويستخدمونها كحجج لصالحه. [3] [4] ومع ذلك ، لا يعتبر أن لها أي أساس علمي في المجتمع العلمي. قانون الجذب في القران من 6. [5] انتقد عدد من الباحثين إساءة استخدام المفاهيم العلمية من قبل مؤيديها.
قانون الجذب الكوني من القوانين العالمية المثيرة للإهتمام، ويعتقد أنه أحد القوانين الحاكمة للكون، فما هو هذا القانون، في هذا المقال عبر موقعي سنتعرف على هذا القانون بالتفصيل، كما وسنتطرق إلى بعض المفاهيم والمصطلحات العامة والتي تتعلق في هذا الموضوع. قانون الجذب الكوني إن قانون الجذب الكوني ينص على أن كل ما يحصل في حياة الإنسان هو ما أوصلته أفكاره له، فما يفكر به الإنسان في الماضي أو الحاضر يصنع به مستقبله، نحن نصنع واقعنا الخاص بنا، ونحن نجذب تلك الأشياء في حياتنا مث المال، والعلاقات، والتوظيف، والكثر من الأمور التي نركز عليها، فمثلاً عندما نركز على امتلاك أقل فإننا نخلق تلك التجربة لأنفسنا، وعندما نركز على أنا أكره وظيفتي فإنك بن تلاحظ أبداً جوانب الوظيفة التي قد تكون مرضية، وفي الأساس فإنه مجرد الرغبة في شيء ما لن يُجلب لنا ذلك عندما نستمر في الاستحواذ على عدم امتلاك هذا الشيء، وكل ما سنختبره هو عدم امتلاك ذاك الشيء. فهو مجرد واحد من العديد من القوانين العالمية، وتتكون قوانين الكون من العديد من الطاقات التي تحكم عمليات الكون نفسها، وتوجد هذه القوانين الكونية على ما يشار إليه بالارتفاع السادس من نموذج الارتفاعات السبعة للوعي.
- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال: (الرُّؤْيَا ثَلاثٌ: فَبُشْرَى مِنَ اللَّهِ ، وَحَدِيثُ النَّفْسِ ، وَتَخْوِيفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ فَإِنْ رَأَى أَحَدُكُمْ رُؤْيَا تُعْجِبُهُ فَلْيَقُصَّ إِنْ شَاءَ وَإِنْ رَأَى شَيْئًا يَكْرَهُهُ فَلا يَقُصَّهُ عَلَى أَحَدٍ وَلْيَقُمْ يُصَلِّي) صحيح سنن ابن ماجه. الآن عرفتم أنواع المنامات والآن ننتقل إلى طريقة العلاج ولماذا طريقة العلاج هذه بالذات - عن أبي قتادة قال: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ مِنَ اللَّهِ وَالْحُلُمُ مِنَ الشَّيْطَانِ فَإِذَا حَلَمَ أَحَدُكُمْ حُلُمًا يَخَافُهُ فَلْيَبْصُقْ عَنْ يَسَارِهِ وَلْيَتَعَوَّذْ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّهَا فَإِنَّهَا لا تَضُرُّهُ) رواه البخاري. - عَنْ أَبِي سَلَمَةَ قَالَ كُنْتُ أَرَى الرُّؤْيَا أُعْرَى مِنْهَا غَيْرَ أَنِّي لا أُزَمَّلُ حَتَّى لَقِيتُ أَبَا قَتَادَةَ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لَهُ فَقَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ( الرُّؤْيَا مِنَ اللَّهِ وَالْحُلْمُ مِنَ الشَّيْطَانِ فَإِذَا حَلَمَ أَحَدُكُمْ حُلْمًا يَكْرَهُهُ فَلْيَنْفُثْ عَنْ يَسَارِهِ ثَلاثًا وَلْيَتَعَوَّذْ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّهَا فَإِنَّهَا لَنْ تَضُرَّهُ) رواه مسلم.