يكون محدداً بالبعد الزمني، سواءً لتحقيق الهدف في حصة واحدة أو أكثر من حصة. خصائص الهدف السلوكي الجيد أن يكون مصاغاً بوضوح تام للمعلم والمتعلم. أن يكون واقعياً إذ يمكن تحقيقه وقياسه. أن يكون مناسباً لنمو وقدرات الطلاب، وملائماً للزمن المتاح. أن يكون محدداً بناتجٍ تعليمي واحد، وليس عدة نتائج. أن يركز على ناتج التعليم وليس على التعليم ذاته. أن يمثل ناتجاً مباشراً ومقصوداً للخبرة التعليمية. مكوّنات الهدف السلوكي الجيد الفعل السلوكي: الفعل الذي يحدد سلوك التعلم بدقة. فاعل السلوك: المتعلم، او الطالب. المحتوى: الموضوع المراد معالجته. الظروف: حالة المتعلم عند أداء السلوك. المعيار: درجة إتقان المتعلم للسلوك. طريقة وشروط صياغة الهدف السلوكي الجيد أن يصاغ الهدف السلوكي على هذا الشكل: أن+الفعل السلوكي+الطالب+المحتوى+شروط الأداء، مثال على ذلك: أن+يرسم+الطالب+الدائرة+بالفرجار أن يركز الهدف السلوكي على سلوك التلميذ وليس على سلوك المعلم، أي لا يصح صياغة أن أبين للتلميذ فرق المعاني، فهذا يصف سلوك المعلم، والأصح أن يبين التلميذ فرق المعاني. مهارة صياغة الأهداف السلوكية الإجرائية - عش العربية للأدب العربي. أن لا يذكر الهدف معلومات الدرس، فليس من الصواب أن يذكر التلميذ أنّ الفتحة علامة نصب الاسم المفرد، والأصح هو أن يذكر التلميذ علامة نصب الاسم المفرد.
أن يهدم الطفل المكعبات بطريقة صحيحة. أن يشارك الطفل زملاءه في البناء. أن يصف الطفل بناءه. أن يستخدم الطفل الإكسسوارات في بناءه. ركن الألعاب الإدراكية أن يركب الطفل أحجية الأسرة حتى تكتمل الصورة. أن يطابق الطفل الصور المتشابهة. أن يطابق الطفل رمز الرقم ( 5) بالمجموعة الداله عليها. أن يطابق الطفل الرائحة بالصورة. أن يطابق الطفل الصورة بالظل. أن يجمع الطفل الصور حسب العلاقة. أن يصنف الطفل البطاقات حسب المجموعة التي تنتمي اليها. أن يسلسل الطفل البطاقات حسب الحجم. صياغة الأهداف التعليمية. أن يسلسل الطفل البطاقات حسب الأحداث. أن يلضم الطفل شكل الأرنب. أن يلضم الطفل الخرز في الخيط بصورة حرة. أن يلضم الطفل الخرز في الخيط حسب النموذج. أن يطرق الطفل بالمطرقة على القاعدة. أن يبرم الطفل الصواميل في اللوح البلاستيكي. نماذج من الأهــداف السلوكية المتنوعة للحلقات أن يميز الطفل الكلمات التي تبدأ بصوت الحرف (ب) من بين كلمات مختلفة. أن يميز الطفل شكل الدائرة من بين الأشكال الأخرى. أن يقارن الطفل بين السيارة والطائرة. أن يذكر الطفل على الأقل ثلاثة من فوائد النبات للإنسان. أن يسمي الطفل أجزاء السمكة. أن يذكر الطفل أهمية استخدام أدوات النظافة.
يعتمد نجاح العملية التأهيلية والتعليمية لذوي الإعاقة على عوامل متعددة، من أهمها الصياغة الصحيحة والبنية المكتملة للهدف السلوكي. فما هو الهدف السلوكي وكيف يجب علينا صياغته؟ يشير الهدف السلوكي إلى الأداء المتوقع من الطالب كنتيجة للعملية التدريسية. أي أنه يركز على التغيير الإيجابي المراد حدوثه في سلوك الطالب بعد مروره بخبرة تعليمية مصممة لمعالجة هذا السلوك. أما بالنسبة لكيفية صياغة الهدف السلوكي فهناك عدة عوامل لابد من مراعاتها والالتزام بها عند صياغة الهدف السلوكي لضمان أفضل النتائج الممكنة. نجيب في هذه المقالة على أهم الأسئلة المتعلقة بصياغة الأهداف السلوكية حتى تكون مرجعًا للمعلمين والمختصين في مجال تعليم وتأهيل ذوي الإعاقة. ماهي مكونات الهدف السلوكي؟ تتكون الصياغة الصحيحة للهدف السلوكي من عدة مكونات. وهي الفعل السلوكي: الفعل الذي يحدد سلوك المتعلم بدقة (فعل سلوكي قابل للقياس). فاعل السلوك: اسم الطالب. الظرف: حالة المتعلم عند أداء السلوك (عندما يطلب منه ذلك/ في الصف الدراسي). امثلة على صياغة الاهداف السلوكية والحياة الاجتماعية حتى. المعيار: درجة ونوعية إتقان المتعلم للسلوك (بنسبة نجاح 90% / ثلاث محاولات من أصل خمسة). المدة الزمنية: في الجلسة العلاجية ليوم الأثنين تاريخ ١٤٤٢/٠٣/٢٦.
بعض الأمثلة لصياغة الأهداف بنموذج (SMART): مثال على صياغة صحيحة للهدف السلوكي: أن يسمّي الطالب القطة عندما يطلب منه المعلم في 9 محاولات من أصل 10 خلال جلستين تدريبيتين (وضوح الفاعل والفعل السلوكي القابل للقياس والظرف والمعيار). مثال على صياغة خاطئة للهدف السلوكي: أن يدرك الطالب الحيوانات الأليفة عندما يطلب منه ذلك ( استخدام فعل سلوكي غير قابل للقياس + عدم وضوح المعيار). ماهي خصائص الهدف السلوكي؟ أن يصاغ بطريقة واضحة للمعلم والطالب. أن يكون مناسبًا لنمو وقدرات الطالب. أن يركز على سلوك الطالب لا على سلوك المعلم. أن يركز على نتائج التعليم وليس على التعليم نفسه. مهارة بناء الأهداف، الجزء الثاني: الأهداف المعرفية - تعليم جديد. أن يمثل ناتجًا مباشرًا ومقصودًا للخبرة التعليمية. يبذل المعلمين والأخصائيين في مجال تأهيل وتعليم ذوي الإعاقة جهدًا ذهنيًا وبدنيًا كبيرًا في عملهم على الصياغة الصحيحة للأهداف السلوكية. وذلك بسبب الطبيعة المتغيرة للأهداف السلوكية لكل طالب حسب احتياجاته الفردية، مما يعني أن صياغة الأهداف عملية مستمرة طوال العام الدراسي، ومن غير المتوقع أن تكون هذه مهمة سهلة. عملت ينمو على توفير خصائص متنوعة مصممة بغاية تسهيل صياغة الأهداف الصحيحة، بالإضافة إلى أكثر من 3000 هدف سلوكي جاهز في مكتبة الأهداف يمكن إضافته لخطة الطالب بضغطة زر.
هـ- التمسك بالقيمة: يتضمن الأفعال التالية (يعيد النظر – يمارس – يعتمد على) مثال: أن يتمسك بقيمة الصدق. يشمل هذا الجانب الأهداف التي تعبر عن المهارات اليدوية والمهارات الحركية كالسباحة والرمي، والقدرة على تناول الأدوات واستخدام الأجهزة؛ كاستخدام الكمبيوتر وتصميم الأجهزة، أي أن المهارة: "هي القدرة على أداء معين يتطلب التناسق الحركي والنفسي والعصبي بدقة وسرعة، وفي وقت محدد بدون أخطاء". ويمكن تطبيقها في المجالات التالية: اللغات: تعلم الكتابة والخط – تعلم النطق والتجويد. العلوم: استخدام الأجهزة – إجراء التجارب – التشريح. المواد الاجتماعية: رسم الخرائط. التربية الفنية: الأشغال – الرسم – النحت. الموسيقى: العزف – الموسيقى. امثلة على صياغة الاهداف السلوكية للموردين في وزارة. خلاصة وتعليق: بعد عرض هذه المهارة نستنتج ما يلي: – الهدف التعليمي هو السلوك الذي نريد أن يقوم به المتعلم بعد دراسته لمحتوى تعليمي معين ويمكن ملاحظته وقياسه. – الأهداف نوعان؛ أهداف عامة توضع لمرحلة بعيدة المدى، وأهداف سلوكية توضع لدرس محدد. – الأهداف السلوكية ثلاثة؛ معرفية وهي ست مستويات: (التذكر- الفهم – التطبيق- التحليل- التقويم و الإبداع)، ووجدانية تتعلق بميول الطلاب، ومهارية تتعلق بأداء حركي أو عضلي معين.
4 – هل تضمنت صياغة الهدف تحديد شرط او معيار الأداء. المرغوب؟ 5- هل خلت الصياغة من التركيب أي تجنبت قياس أكثر من سلوك في ان واحد؟ 6 – هل الهدف واقعي من حيث الوقت المتوفر للتعليم و خصائص المتعلم ويمكن تحقيقه في ظل الظروف والإمكانات المتوفرة بالمدرسة والبيئه؟ 7 – هل الهدف صيغ على أساس قياس سلوك المتعلم وليس سلوك المعلم ؟ 8 – هل يستجيب جميع المتعلمين للهدف بدون خلافات في التاويل 9- هل يمكن قياس تحقق الهدف أثناء الدرس؟ 💢 مجالات الأهداف السلوكية: من التصنيفات الشهيرة للأهداف السلوكية, تصنيف ( بلوم ورفاقه) حيث اعطوا تصنيف للأهداف السلوكية يتضمن ثلاثة مجالات رئيسة هي: ● أولاً: المجال المعرفي. ويشمل الأهداف التي تؤكد على تحقيق نواتج التعلم المعرفي او العمليات العقلية, و يدخل ضمن أهداف هذا المجال المهارات العقلية مثل: مهارات عمليات العلم ومهارات التفكير المختلفة). وقد قسمت أهداف هذا المجال ضمن ستة مستويات فرعية متدرجة من حيث مستوى التعقيد تبدا بمستوى التذكر أو الإستيعاب وتنتهي بمستوى التقويم. ● ثانيا: المجال المهاري (النفس حركي). ويشمل هذا المجال الأهداف التي تهتم بالمهارات اليدوية, بالاضافة الى المهارات العملية والمهارات التي تتطلب نوع من التآزر الحركي بين العضلات.