من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فليقل خيرا أو ليصمت فليقل خيرا أو ليصمت قالها الشيخ في درس بعد صلاة العشاء وكأني أول مرة أسمعها اليوم رغم انها ثاني حديث تعلمته في حياتي بعد حديث اركان الإسلام كم تكلمنا كثيرا وكم كتبنا كثيرا.. يا ليتنا صمتنا وانكسرت أقلامنا وظننت هذا فنا حسبي الله ونعم الوكيل
كما ذكر الله عز وجل وقال: (أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ). اقرأ من هنا عن: ما هي الحكمة والموعظة الحسنة؟ مقالات قد تعجبك: شرح حديث فليقل خيرا أو ليصمت قول النبي صلى الله عليه وسلم: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر» فليفعل كذا وكذا فيدل ذلك على أن هذه الخصال تعتبر من خصال الإيمان. ومن المعروف أن أعمال الإيمان تتعلق بحقوق الله من ناحية كأداء الواجبات والبعد عن المحرمات، ويتمثل ذلك في قول الخير أو الصمت. أيضا ومن ناحية أخرى تتعلق أعمال الإيمان بحقوق عباد الله، ويتمثل ذلك فيما ورد بالحديث عن إكرام الجار، وإكرام الضيف. ومن خلال قول النبي في هذا الحديث الشريف فنجد أن المؤمن يؤمر بثلاثة أشياء: الأمر الأول: هو قول الخير والصمت عن غيره وقال النبي عليه أفضل الصلاة والسلام: «إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا يهوي بها في جهنم». فليقل خيرا او ليصمت حديث. ومن خلال ما رواه عمر رضي الله عنه فقال: من كان كلامه كثيرا، فيكثر سقطه. ومن كثر سقطه، فتكثر ذنوبه، ومن كثرت ذنوبه، فتكون النار أولى به.
تاريخ الكتابة: أكتوبر 7, 2021 فليقل خيرا أو ليصمت فليقل خيرا أو ليصمت، موقع مقال يستعرض لكم اليوم كافة التفاصيل عنه، حيث أنه من خلال ما ورد عن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام قوله فليقل خيرا أو ليصمت. ويشير قوله لذلك أن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام كان يأمر الناس بقول الخير، وأما إذا كان القول غير خير فيأمر الناس بالصمت. وردت هذه المقولة في حديث شريف عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليقل خيرًا أو ليصمت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليكرم ضيفه» (رواه البخاري، ومسلم). كم يمكنك التعرف على: الأخلاق الحسنة في الإسلام منزلة الحديث الشريف فليقل خيرا أو ليصمت يعد هذا الحديث الشريف حديث عظيم وقيل إنه يتمثل فيه نصف الإسلام لأنه تتمثل فيه آداب الخير. الدرر السنية. وذلك لأن الأحكام منها ما يتعلق بالحق العباد ومنها ما يتعلق بالخير وحقوق الله عز وجل. فقال الحافظ ابن حجر رحمة الله عليه أن القول أما أن يكون خيرا أو يؤول للخير، وأما أن يكون شرا أو يؤول للشر. فإذا كان القول خير أو يؤول للخير فيكون مطلوبا ويأذن به، أما إذا كان شرا أو يؤول للشر ففي هذه الحالة يأمر بالصمت.
كما أن نقابات أخرى أعلنتها صراحة أنها لا تدافع عن موظفي التأطير من مفتشين ومديرين حتى أن أحد إطارات هذه النقابة رد على مفتش قدم له عرضا لانتمائه لنقابته فقال (شْكُون سْمَع بيكم... حتى لو أضربتم شهورا) من أجل ذلك أقول يا مفتشي الجمهورية اتحدوا وفكروا في طريقة للنضال لإسماع صوتكم فمبدأ الاستقلالية الذي تجتهدون في الظفر به من الإدارة أولى بكم ثم أولى أن تجسدوه فيمن يتكلم باسمكم وباختياركم. آخر تعديل الأستاذ *قداري* 2013-11-11 في 15:28. 2013-11-11, 13:32 رقم المشاركة: 2 فكرة سديدة... ما حك جسمك مثل ظفرك.. فليقل خيرا أو ليصمت | حواديت نادر المنسي. بالتوفيق لكن اصدقك القول سيدي الكريم... تسمع لو ناديت حيا.... واقصد كل الفئات بإستثناء المعلم والاستاذ لسبب بسيط فقط لان الاستاذ والمعلم يعانون اما غيرهم فلا اظن ذلك... 2013-11-11, 14:44 رقم المشاركة: 3 السلام عليكم لا تغير حديث رسول الله مهما كان قصدك ونيتك نحن في منتدى يطلع علينا العالم من خلاله ،كان بامكانك ان تفتتح كلامك بـ من ليس بمفتش فليقل خيرا أو ليصمت،اما ان نكتب الحديث كاملا وتجعل وسطه عبارة من عندك فان هذا ربما كان اعتداء على حديث رسول الله لا. لا. لا(من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ( وليس بمفتش) فليقل خيرا أو ليصمت)لا.
نظامي مسالم فأنت جاهل من العبيد المستسلمة للظلم. ثوري محاور ومناضل فأنت عميل من أعداء القوى المتربصة. ثوري متهور فأنت إرهابي زنديق مدعي الإيمان وهدفك الترويع والتسلط. مدافع عن الأخلاق ومنادي بهدم مظاهر الانحطاط والسوقية فأنت متزمت وعنصري ضد المهمشين والفقراء. لك ميول فنية كلاسيكية فأنت متكبر متعجرف و مدعي الثقافة والفن. لك ميول فنية شعبية او حديثة فأنت غريب الأطوار سوقي وعديم الذوق والاحساس. تؤمن بالمساواة والعدل وتوزيع عادل للموارد يؤمن كرامة الإنسان البسيط فأنت شيوعي متحذلق نزيل فقاعة هوائية. تؤمن بأن الحرية الغير مشروطة التي هي قدمي المجتمع الصحي لا توجد فعليا على هذه الارض فأنت يساري متعفن يستعرض بعدد مرات دخوله الزنزانة….. وهكذا تصدر الأحكام بلا رحمة. نعم نحن مصنفين ومصدرين أحكام ومعذبين بشر وفاقدين انسانيتنا و مدعيين السماحة والخلق. نحن نصنف بشكل استقصائي ملعون. لماذا اصبحنا بكل هذا الكره والمشاعر السلبية والعنف بالتواصل لماذا يلطخ وجوهنا وأيدينا الحقد والبغض والتساخر. فليقل خيرا أو ليصمت - مقال. خطاب الحقد والكراهية يجذب كل خيوط الماريونت التي تصنع المشهد المسرحي في مجتمع السماحة والفضيلة. لقد أصبح التنمر والتمييز العنصري وخطاب الكراهية بكل أسف تريند للمنصات الصحافية أكثر منه تصريحات لحسابات شخصية: (الفنان فلان الهارب من مصر خاين وعميل، رجل الأعمال فلان في وضع مخل مع الفنانة فلانة ، ابن الفنان فلان متحول جنسيا ، احد اصدقاء اللاعب الشهير فلان يقر بانه مثلي جنسيا ، بعد انضمامه للجماعة المحظورة الفنان فلان يهرب لتركيا راعية التطرف الديني والمثلية الجنسية في ذات الوقت….. ) أصبحنا في مواجهة توجه عام وثقافة مجتمع.
وَاَللَّه أَعْلَم. وَرَوَيْنَا عَنْ الْأُسْتَاذ أَبِي الْقَاسِم الْقُشَيْرِيِّ رَحِمَهُ اللَّه قَالَ: الصَّمْت بِسَلَامَةٍ وَهُوَ الْأَصْل وَالسُّكُوت فِي وَقْته صِفَة الرِّجَال كَمَا أَنَّ النُّطْق فِي مَوْضِعه مِنْ أَشْرَفَ الْخِصَال قَالَ: وَسَمِعْت أَبَا عَلِيّ الدَّقَّاقَ يَقُول: مَنْ سَكَتَ عَنْ الْحَقّ فَهُوَ شَيْطَان أَخْرَس. قَالَ: فَأَمَّا إِيثَار أَصْحَاب الْمُجَاهَدَة السُّكُوت فَلِمَا عَلِمُوا مَا فِي الْكَلَام مِنْ الْآفَات, ثُمَّ مَا فِيهِ مِنْ حَظِّ النَّفْس, وَإِظْهَار صِفَات الْمَدْح, وَالْمَيْل إِلَى أَنْ يَتَمَيَّز مِنْ بَيْن أَشْكَاله بِحُسْنِ النُّطْق, وَغَيْر هَذَا مِنْ الْآفَات وَذَلِكَ نَعْتُ أَرْبَاب الرِّيَاضَة, وَهُوَ أَحَد أَرْكَانهمْ فِي حُكْم الْمُنَازَلَة وَتَهْذِيب الْخُلُق. وَرَوَيْنَا عَنْ الْفُضَيْلِ بْن عِيَاض رَحِمَهُ اللَّه قَالَ: مَنْ عَدَّ كَلَامه مِنْ عَمَله قَلَّ كَلَامُهُ فِيمَا لَا يَعْنِيه. وَعَنْ ذِي النُّون رَحِمَهُ اللَّه: أَصْوَنُ النَّاس لِنَفْسِهِ أَمْسَكُهُمْ لِلِسَانِهِ. وَاَللَّه أَعْلَم. والله أعلم 11/05/2008, 03:46 AM #5 بارك الله لنا فيك استاذنا الفاضل ولكن احيانا نري بين ثنايا الكتب والتراجم اشياء ما انزل الله بها من سلطان ولا تمت للترجمة بصله من قريب او من بعيد بورك فيك 11/05/2008, 03:57 AM #6 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن السيد ابراهيم بارك الله لنا فيك أ ستاذنا الفاضل ولكن أ حيانا نري بين ثنايا الكتب والتراجم أ شياء ما أ نزل الله بها من سلطان ولا تمت للترجمة بص لة من قريب أ و من بعيد وبارك فيك وزادنا الله وإياك علما!
[7] سورة السجدة، الآية (16). [8] وفي رواية ابن ماجه: «بما نتكلم به». [9] أي فقدتك، وهي كلمة لا يقصد بها معناها، وإنما المقصود التعجب من غفلته عن هذا الأمر. [10] أخرجه الترمذي برقم (2616) وابن ماجه (3973).